جو بايدن

  • قراءة في المشهد السياسي: الحكومة أسيرة المحاصصة.. وتجاهل سني لباسيل!

    كتب غسان ريفي في صحيفة “سفير الشمال” تحت عنوان “قراءة في المشهد السياسي: الحكومة أسيرة المحاصصة.. وتجاهل سني لباسيل!”: “في…

    أكمل القراءة »
  • فوز بايدن: تراجع مكانة نتنياهو وتراجع الاهتمام بإسرائيل؟

    ديفيد هالبفينغر David M. Halbfinger، (نيويورك تايمز)   ترجمة هشام عليوان – أساس ميديا بهزيمة الرئيس ترامب، تلقّت إسرائيل ورئيس وزرائها…

    أكمل القراءة »
  • ابن سلمان مذعور من بايدن لأربعة أسباب

    } د. وفيق إبراهيم-البناء ولي العهد السعودي محمد بن سلمان مصاب بقلق عميق من التداعيات المرتقبة للسياسات الجديدة التي يريد الرئيس الأميركي الجديد جو بايدن تطبيقها في الشرق الاوسط. هذه التدابير لا تشمل «اسرائيل» لأن هناك تطابقاً كاملاً في دعمها أميركياً وسعودياً. أليست السعودية مَن أقنع الإمارات والبحرين والسودان بالتطبيع معها؟ وتتحضر لبناء علاقات مباشرة معها بعد استدراج دول عربية وإسلامية جديدة للتطبيع لتلتحق بها آنفاً في عملية تمويه تبدو وكأنها قبول سعودي مكره لأمر واقع بدأته دول اخرى. فـ»إسرائيل» كيان محتل، لكنها من الثوابت الأساسية للاستراتيجية الأميركية في العالم وليس مسموحاً لأحد التعرّض لها. ما هي إذاً أسباب هذا الذعر السعودي؟ تشكلت في السنوات الأربع الأخيرة تيارات في الحزب الديمقراطي الأميركي لاستهداف العلاقة الحميمة بين الرئيس الأميركي ترامب ومحمد بن سلمان. فجرى الاستثمار في اغتيال الخاشقجي وملاحقة الأمني الجبري في أميركا وكندا والاعتقالات التي سجن فيها ابن سلمان أولاد عمومته ومعارضيه بدعم من الرئيس ترامب. هذا بالإضافة إلى فرض نفسه ولياً لعهد أبيه الملك سلمان، بما يناقض التوريث السياسي في المملكة القائم على انتقال الملك من شقيق الى أخيه وهكذا دواليك، إلى أن تصل الى اولاد الأشقاء وبالمداورة. للإشارة فإن الدعم الذي تلقاه بن سلمان من ترامب هو الذي أوصله الى ولاية العهد مقابل تأييد سعوديّ كامل لسياسات ترامب وتوجّهاته الاقتصادية سعودياً. هذا هو السبب الأول الذي يرعب بن سلمان باعتبار أن حلفه مع ترامب ناصب الرئيس المنتخب بايدن ومجمل الحزب الديمقراطي العداء، وقد يبلغ هذا العداء إذا غابت التسويات تماماً إلى حدود عرقلة الانتقال الهادئ لولي العهد الى العرش السعودي. وهذا ما يستطيع الأميركيون أن يفعلوه بسهولة مع مملكة يسيطرون على كل تضاريسها السياسيّة والاقتصاديّة. أما السبب الثاني فمرتبط برفض الحزب الديمقراطي الموالي لبايدن للحرب السعودية – الإماراتية على اليمن المتواصلة منذ خمس سنوات ومطالبته الدائمة بوقف بيع السلاح الأميركيّ للسعودية والإمارات في هذه الحرب. لذلك يخشى بن سلمان من ضغط أميركي يوقف هذه الحرب فترتدّ سلباً عليه لجهة إعادة تشكيل اليمن موحّداً بين الشمال والجنوب مع إمكانية تبلور دولة يمنية قوية تتموضع على رأس جزيرة العرب وتتحكم بحركة الانتقال والتنقل من بحر عدن الى قناة السويس مروراً بباب المندب وجزيرة سقطرى نحو الخليج الهندي. هذا يسبب ذعراً لآل سعود من التراجع الإضافي المرتقب لدولتهم ما يجعلها أكثر هامشية مما عليه الآن. لجهة السبب الثالث، الذي يرعبهم ايضاً فيتعلق باحتمال تقارب أميركي تركي يقوم على إزالة الكثير من التعارضات التي تشكلت بين البلدين منذ 2012 تقريباً. إن من شأن أي تقارب بايدن مع الأتراك العودة الى استخدام الاخوان المسلمين الورقة القوية للأتراك وحزبهم الاخواني الحاكم العدالة والتنمية في الكثير من البلدان. وهؤلاء الاخوان موجودون في معظم العالم العربي والإسلامي ويشكلون تهديداً أيديولوجياً للوهابية والأنظمة الملكية. فالاخوان يختارون ولي الأمر بمفهوم الشورى الداخلية فيما بينهم ويرفضون مبدأ التوارث في السلطة السياسيّة. بما يعني رفضهم لنماذج الدول الخليجيّة في السعودية وعمان والبحرين والإمارات والكويت وغيرها، القائمة على مبدأ الوراثة العائلية للسلطة. هذا من الأساليب التي تجعل السعودية لا تقبل باستعمال الاخوان آلية سياسية للتحرك الأميركي – السعودي في المنطقة بالإضافة الى أن أي نجاح للاخوان في الإقليم هو صعود لدور تركيا المنافس الفعلي للسعودية على زعامة العالم الإسلامي. لذلك يخشى بن سلمان من تغيير في مرحلة بايدن للسياسات الأميركية في الشرق الأوسط تستند الى تقارب أميركي مع الأتراك. فهذا يدفع الى مزيد فوري من تراجعات للأدوار السعودية الخارجية وحتى في شبه جزيرة العرب. على مستوى السبب الرابع فهو إيران، وهنا لا بد من الإشارة الى أن بن سلمان يعرف بدقة أن إيران لا تشكل خطراً مباشراً على السعودية لأن الجيوبوليتيك الأميركي يعتبرها ومنذ 1945 جزءاً بنيويّاً منه تلي «إسرائيل» مباشرة في الأهمية. لكن هذا لا يمنع من شعور محمد بن سلمان بالخطر الكبير من أي هدنة أميركية إيرانية جديدة تستند على عودة الأميركيين الى الاتفاق النووي وبالتالي الى رفع الحصار عن إيران.…

    أكمل القراءة »
  • قلق متزايد من خطورة وضع لبنان

    جوني منير-الجمهورية   أكثر من شهرين هي المدة الفاصلة مبدئياً قبل رحيل دونالد ترامب عن البيت الابيض، وهي مدة كافية…

    أكمل القراءة »
  • رسائل روحاني الأميركية المعسكر الإصلاحي يبحث عن مخارج للتهدئة في الداخل لعبور إيران هذه المرحلة الحساسة

    استغل روحاني مشاركته بمؤتمر دول مجموعة شنغهاي ليوجه رسالة إلى قيادة النظام الإيراني من بوابة التغيير الحاصل بالولايات المتحدة (أ…

    أكمل القراءة »
  • ترمب يتحدى نتيجة الانتخابات وبايدن يتطلع لمحادثة مع “السيد الرئيس”المنافسة بين الجمهوريين والديمقراطيين للسيطرة على مجلس الشيوخ الأميركي تقترب من الحسم

    الرئيس المنتخب جو بايدن خلال مؤتمر صحافي في ولاية ديلاوير (أ ب)  وكالات  بعد مرور أسبوع على الاستحقاق الرئاسي الأميركي،…

    أكمل القراءة »
  • هل يجب على الخليج الخوف من بايدن؟ اصطف المحللون والمتابعون كل وراء مرشحه المفضل ونسوا قراءة التفاصيل

    تبدو التعليقات المضخمة عن سياسات الرئيس المنتخب جو بايدن تجاه الشرق الأوسط، مكررة مثلما رافقت رؤساء سابقين (رويترز) عضوان الأحمري رئيس…

    أكمل القراءة »
  • سياسة خارجيّة لما بعد ترامب

    التحديات الداخلية التي تواجهها أميركا المنقسمة تفوق قدرتها (أ ف ب )     مع دخول جو بايدن المكتب البيضاوي،…

    أكمل القراءة »
  • شهران من حبس الأنفاس: ترامب يفكّر في عمليات ضدّ إيران!

    تحوّل إسبر إلى آخر ضحية بين كبار مسؤولي الأمن القومي الذين سقطوا خلال عهد ترامب (أ ف ب )  …

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفاتwakalanews.com

    إدارة بايدن قد تُخفّف العقوبات على لبنان لكنّ «حماية أمن إسرائيل أولوية أي عهد أميركي

      دوللي بشعلاني-الديار يعوّل الكثير في لبنان على وصول المرشّح الديموقراطي جو بايدن الى البيت الأبيض، علّ سياسته تنعكس بشكل…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى