جو بايدن

  • ايران : أمام أميركا فرصة لتصحيح اخطائها «اسرائيل» متخوّفة من تغيير «السياسة الصارمة» تجاه طهران

      الديار   على خلفية انتخاب جو بايدن رئيساً جديداً للولايات المتحدة الاميركية، قال الرئيس الإيراني حسن روحاني إن الإدارة…

    أكمل القراءة »
  • تركيا تشعر بالقلق… أدميرال أمريكي من أصل يوناني في فريق بايدن

    الوقت- مع الإعلان عن نتيجة الانتخابات الأمريكية وفوز جو بايدن رئيساً جديداً للولايات المتحدة، بدأت الأسواق التركية من الآن مناقشة…

    أكمل القراءة »
  • بايدن وترامب في لبنان: وجهان لدولار واحد

    جوني منير-الجمهورية   في نهاية المطاف سقط دونالد ترامب، وقد يكون هذا العنوان الحقيقي لنتيجة الانتخابات الرئاسية الاميركية اكثر منه…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفاتwakalanews.com

    بايدن يحسم كرئيس منتخب… وممانعة ترامب لن تصمد… ونتنياهو وابن سلمان آخر المهنئين باسيل يفضح نظام العقوبات: فاوضوني على السياسة… وأتحدّاهم إظهار ملف فساد / هل كان تأجيل التشكيلة الحكوميّة بانتظار العقوبات؟… وماذا سيقول نصرالله غداً؟

    كتب المحرّر السياسيّ-البناء مع إعلان فوز المرشح الديمقراطي جو بايدن بما يزيد عن الـ 270 مقعداً في المجمع الانتخابي اللازمة لدخول البيت الأبيض، رغم استمرار فرز الأصوات في عدد من الولايات وإعادة احتسابها في ولايات اخرى، ورغم إصرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب على عدم الاعتراف بالهزيمة وتحضيره لملفات نزاع قضائي تطعن بالنتائج، بات المناخ السائد أميركياً وعالمياً هو التعامل مع بادين كرئيس أميركي مقبل، واعتبار منازعات ترامب قابلة للفكفكة قبل حلول موعد تسلّم الرئيس المنتخب لسلطاته الدستورية في شهر كانون الثاني من العام 2021. الأصوات الوازنة في الحزب الجمهوري المؤيد لترامب بدأت تتموضع تحت سقف الدعوة للحفاظ على الأصول الدستورية وقبول النتائج، وبعضها المساند لترامب يربط اعترافه بالنتائج بحسمها قضائياً رافضاً بقاء ترامب في البيت الأبيض بعد صدور الأحكام القضائيّة النهائيّة لتثبيت فوز بايدن، والمؤسسات الأميركية الأمنية تتعاطى مع مسؤولياتها تجاه نقل السلطة وفق الأصول ومعاملة بايدن كرئيس منتخب، بينما في العالم تعامل رسمي مع فوز بايدن، خصوصاً من رؤساء وقادة الدول الحليفة لواشنطن، حيث الرؤساء الأوربيون وقادة حلف الناتو كانوا في طليعة مهنئي بايدن، وتريثت بكين وموسكو كالعادة بانتظار النتائج الرسمية، فيما بقي رئيس حكومة الإحتلال بنيامين نتنياهو وولي العهد السعودي محمد بن سلمان إلى آخر القائمة بين المهنئين. بين الرابحين والخاسرين، تقف إيران والسلطة الفلسطينية في طليعة الرابحين من رحيل ترامب، حيث لا نقاش يطال رهانات تغييرات في أصل الموقف الأميركي الداعم لكيان الاحتلال، بل النقاش حول مسار العلاقات الأميركية الإيرانية والعودة الى زمن ما كان قائماً في عهد الرئيس السابق باراك أوباما عندما كان بايدن نائباً للرئيس، وكان الاتفاق النووي آخر عناوين هذه العلاقة، قبل أن يُقدم ترامب على الخروج منه من طرف واحد، ومثلها في العلاقات الفلسطينية الأميركية حيث ممثلية فلسطين في واشنطن، وقنصلية أميركية في القدس الشرقية، وإعلان التزام أميركي بحل الدولتين، وبالمقابل يقف نتنياهو وبن سلمان في طليعة الخاسرين، حيث تتوقع مصادر في أحزاب الكيان تسريعاً بسقوط نتنياهو وفتح الطريق لمنافسيه لقيادة السفينة الحكوميّة بما ينسجم مع المتغيّر الأميركي بينما يتحدث أركان حملة بايدن عن حظوظ جديدة لإيهودا باراك أو بني غانتس، مقابل قراءة للمشهد السعودي من دون ابن سلمان، وحديث عن عودة محمد بن نايف الى المشهد السعودي، وعن وقف حرب اليمن ضمن تسوية سياسية يعطلها التشدّد السعوديّ. لبنانياً، كانت الطلقة الأخيرة قبل الرحيل لإدارة ترامب بفرض العقوبات على رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل، موضوع شرح مفصل من باسيل كشف خلاله تفاصيل المفاوضات التي جرت بينه وبين المسؤولين الأميركيين، وما تضمنته من وعود وإغراءات إذا استجاب للمطالب الأميركية السياسية وفي طليعتها فك العلاقة التحالفيّة مع حزب الله، ملمحاً في حديثه لعلاقة ملف ترسيم الحدود وتوطين اللاجئين الفلسطيين وبقاء النازحين السوريين كعناوين للمطالب الأميركية التي رفض باسيل تلبيتها، رغم وضوح الرسائل الأميركية بالعقوبات، التي جاءت تحت عنوان تهم بالفساد لم يرد ذكرها خلال المفاوضات، ولم ترد أية إثباتات عليها في قرار العقوبات متحدياً أن يقدم الأميركيون ملفاً واحداً يؤكد مضمون تهم الفساد، مجدداً تمسكه بما وصفه بالحقوق والمصالح اللبنانية، ومن ضمنها العلاقة القائمة على الصدق وتقبل التباينات مع حزب الله. في الملف الحكومي، تساءلت مصادر متابعة لمسار التفاوض عما إذا كان التأخير ناجماً عن تريث بانتظار العقوبات، وقالت أما وقد وقعت العقوبات فهل ينطلق القطار الحكومي، خصوصاً أن الكلام الذي قاله باسيل يتضمّن خريطة طريق لسقف ما يقبله رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، تتلخص بثلاث نقاط، الأولى تتصل بعدد الوزراء بما لا يقل عن عدد الحقائب الحكوميّة، والثانية تتعلق باعتماد المداورة الجزئية التي تبقي لكل فريق رئيسي حق الاحتفاظ بحقيبة، على قاعدة بقاء حقيبة المالية للطائفة الشيعية ممثلة بفريق سياسي هو حركة أمل، ما يعني ضمناً تمسك التيار الوطني الحر بحقيبة الطاقة، والثالثة تطال آلية تسمية الوزراء من قبل كتلهم النيابية، وحق رئيسي الجمهورية والحكومة بقبول والرفض حتى الوصول لتسميات مقبولة. مستقبل المسار الحكومي، والوضع السياسي الداخلي، ومن ضمنه العقوبات الأميركية على باسيل، قضايا تنتظر كلام الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله غداً. يلقي الأمين العام لـ«حزب الله» السيد حسن نصرالله، كلمة عند الثامنة والنصف من مساء الأربعاء المقبل، لمناسبة يوم شهيد «حزب الله» الذي يصادف في 11 تشرين الثاني من كل عام، تاريخ عملية مقرّ الحاكم العسكريّ الصهيونيّ في صور التي نفذها الاستشهادي أحمد قصير. وأفادت العلاقات الإعلامية في الحزب، أن نصرالله سيتطرق في كلمته إلى التطورات السياسية المتصلة بالملف الحكومي والعقوبات على رئيس التيار الوطني الحر، والتي تأتي في سياق المعركة التي خاضتها إدارة الرئيس دونالد ترامب ضد حزب الله وحلفائه بذرائع مختلفة. وتجدر الإشارة الى أن إطلالة السيد تتزامن مع الجولة الرابعة من مفاوضات ترسيم الحدود في الناقورة التي حدّد موعدها صباح 11 تشرين الثاني الحالي. وردّاً على العقوبات التي فرضت عليه قال رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل في كلمة ألقاها: «لا العقوبات أخافتني ولا الوعود أغرتني. لا أنقذ نفسي ليهلك لبنان. وهذه الفكرة تلخص ما مررت به في الفترة الأخيرة في علاقتي مع أميركا تجاه حزب الله ولبنان. وأعلن باسيل أنه تبلغ أخيراً من رئيس الجمهورية أن مسؤولاً أميركياً كبيراً اتصل به وطلب منه ضرورة فك علاقة التيار بحزب الله فوراً وثلاث نقاط أخرى وبالحديث كاملاً لم يذكروا كلمة عن الفساد». وسأل: «لو قبلت بقطع العلاقة مع حزب الله، هل تُزال عني تهمة الفساد؟». وكشف باسيل أنه سيعمل لتكليف مكتب محاماة بهدف إبطال قرار العقوبات لفقدان الأساس القانوني وطلب التعويض المعنويّ والماديّ، قائلاً: «عندها يكون موعدي مع القضاء الأميركيّ». وأشار الى أن العقوبات الأميركية وقانون ماغنتسكي مخالف لأهم مبادئ القانون الدولي وهو لا يطبّق قانوناً خارج الأراضي الاميركية لأنّه غير مصدّق عليه بأي معاهدة دولية ولا بمعاهدة مع لبنان. وقال: «بالرغم من كل ما حصل مع الإدارة الاميركية هذا لا يمس بعلاقتنا مع الشعب الأميركي ونعتبر الجريمة التي ارتكبتها الإدارة الحالية بحقي والتي سارعت الى الإعلان عنها يوم تأكدت من خسارتها الى الانتخابات الرئاسية يجب التحقيق فيها وبأسبابها». أما مدى انعكاس العقوبات على باسيل، فإن مصادر قانونية ودستورية تشير لـ«البناء» ان العقوبات وفق قانون ماغنتسكي تعني توجه أي مصرف لبناني إلى دفع باسيل إلى سحب ما لديه من ودائع وموجودات وإنهاء التعامل معه فوراً. مع تأكيدها أن التزام المصارف اللبنانية بالقانون الأميركي مرده خوف القطاع المصرفي من إنزال المصرف على اللائحة السوداء الأميركية، هذا فضلاً عن أنه لن يحوز منذ تاريخ صدور القانون على أي تأشيرة سفر له إلى الولايات المتحدة وربما الى دول أوروبية تربطها اتفاقيات او تفاهمات مع الولايات المتحدة. ولفتت أوساط سياسية بارزة لـ«البناء» الى أن العقوبات ضد حلفاء حزب الله لن تتوقف عند حدود الوزير باسيل، فهناك لائحة بنحو 20 اسماً ينتمون الى أحزاب حليفة لحزب الله سوف تصدر أسماؤهم تباعاً. وعلى صعيد الملف الحكومي، من المرجح وفق المعلومات ان يزور الرئيس المكلف سعد الحريري رئيس الجمهورية العماد ميشال عون اليوم او غداً على أبعد تقدير للبحث في الملف الحكومي الذي يبدو أنه بات يدور في حلقة جديدة في ظل الحديث عن تراجع عن بعض التفاهمات حيال توزيع الحقائب. تتحدّث المعلومات أن وزارة الداخلية سوف تبقى في عهدة الرئيس سعد الحريري ولن تؤول الى رئاسة الجمهورية وتكتل لبنان القوي. وهذا يؤكد أن المداورة قد تسقط لا سيما ان وزارة المال سوف تبقى مع الثنائي الشيعي والتيار الوطني الحر لا يزال متمسكاً بوزارة الطاقة، في حين أن الخارجية والدفاع ستسندان الى رئاسة الجمهورية. وليس بعيداً اعتبر النائب جبران باسيل أنه يجب الإسراع في عملية التأليف، قائلاً: «نحن مع التسهيل ولم نضع شرطاً واحداً ولم نتمسّك بأي حقيبة. وكل شيء طالبنا فيه اعتماد معايير موحّدة للتأليف. وتركنا الأمور لرئيسي الجمهورية والحكومة لوضع المبادئ والمعايير الواضحة للتأليف».…

    أكمل القراءة »
  • الكابوس لم ينتهِ بعد

    سيكون من الصعب على ترامب تغيير نتيجة الانتخابات (أ ف ب )   الأخبار كثيرةٌ هي التحدّيات الماثلة أمام انتظام…

    أكمل القراءة »
  • جو بايدن… العالم تَغيّر كثيراً!

    طغى نداء لمّ الشمل والوحدة على خطاب بايدن (أ ف ب )   الأخبار- ملاك حمود تستعدّ أميركا للتكيُّف مع…

    أكمل القراءة »
  • أميركا سقطت… وثلاثيّ الشرق يراكم الحصاد

     محمد صادق الحسيني-البناء يقول فرانكلين روزفلت:  «لا شيء يحصل في السياسة بالصدفة، تأكدوا بأنّ كلّ ما يقع كان مخططاً له أن يقع». ونحن إذ لا نؤمن بمقولة الصدفة أصلاً، لكننا أردنا ان نستند الى أحد كبارهم فيما نحن ذاهبون لشرحه.  ما حصل ولا يزال في الانتخابات الأميركية وفي مسار تبلور التركيبة الجديدة للحكم عند حكم الاوليغارشية البيضاء في واشنطن، مثال حيّ على انّ كلّ ما يحصل في السياسة إنما هو مخطط له بعناية في الأروقة الخلفية. فالقوى الخفية الأميركية العميقة التي أتت بدونالد ترامب ليحقق لها أهدافها وبعد مضي أربع سنوات من التخبّط والانكسارات، أيقنت أن من وضعته في الواجهة فشل فشلاً ذريعاً في ذلك، وصار واجباً عليها تغيير حصانها الأشقر بحصان ملوّن لعله يصلح ما أفسده سلفه الخاسر…! لم تعُد خسارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، من عدمها هو الموضوع، تماماً كما لم يعد فوز جو بايدن هو المهم، وإنما الأهمّ هو المنحى غير المسبوق الذي اتخذته هذه الانتخابات، منذ بدء الحملة الانتخابية حتى هذه اللحظة. فقد بانت أميركا على حقيقتها كما لم تبَنْ من قبل… انحطاط سياسي وأخلاقي عميق وفوضى عارمة وقلق يساور كل المواطنين الأميركيين من محافظين وليبراليين… لقد اشتدّ رهابهم من الآتي لبلادهم حتى صار البعض منهم يخاف على أصل بقاء أميركا موحّدة..! فما الذي أوصل الولايات المتحدة الى هذا المستوى من عدم اليقين والانقسامات والخلافات، التي تنتشر بين فئات وطبقات الشعب الأميركيّ ونخبه السياسية، وحتى العسكرية، والتي تجلت في إعداد وزير الحرب الأميركي الحالي، الجنرال مارك إسبر، لرسالة استقالته؟ إنّ أسباب هذا المآل القاتم للهيبة الأميركية، لا بل للدولة نفسها ككيان سياسيّ، كما عرفناه، ليست مرتبطة فقط بشخصية الرئيس الأميركي ترامب، بقدر ما هي مرتبطة بفشل القوى الأميركية العميقة، التي أوصلته الى البيت الأبيض، قبل أربع سنوات. تلك القوى التي اعتقدت، خطأً، أنه رجل أعمال وإعلام ناجح، وأنه قد يكون قادراً على تحقيق أهداف هذه القوى الخفية، أي القوى الرأسمالية الكبرى في العالم، والمتمثلة (الأهداف) في محاولة استعادة السيطرة الأميركية الأحادية القطبية على العالم، ووقف صعود قوى دولية أخرى لتبؤّ قيادة العالم. لكن الرئيس ترامب، الذي ورث إدارة مهزومة في العراق وأفغانستان، ثم تأكدت هزائم هذه الإدارة في العراق، بهزيمة داعش في الموصل سنة 2017، وباستعادة الدولة السورية السيطرة على معظم أراضيها، نقول إنّ هذا الرئيس قد أثبت انه غير قادر على إصلاح ما أفسدته الإدارات السابقة، حتى لو كان فعلاً ينوي القيام بذلك. وهكذا فشل ترامب في تحقيق أيّ انتصار أميركي، له طبيعة استراتيجية، وليس فقط له طبيعة إعلامية ديماغوجية لا تغيّر في موازين القوى الميدانية شيئاً. وإليكم أهمّ مناحي فشله: فهو فشل فشلاً ذريعاً في إخضاع إيران كقوة صاعدة، رغم كلّ العقوبات القصوى والتهديدات المتواصلة، بالعدوان العسكري عليها. بل إنه صار سبباً في جعلها تضاعف جهودها، مرات عدة، لبناء قواها الذاتية، اقتصادياً وعسكرياً، والاعتماد على نفسها أكثر فأكثر، مما حولها في وقت ليس بالطويل إلى قوة إقليمية عظمى لا يمكن معالجة أيّ موضوع أو أزمة إقليمية بمعزل عنها. كما أنه فشل في منع القوات المسلحة العراقية من تدمير القوام الأساسي لعصابات داعش، في الموصل وغيرها من المحافظات العراقية نهاية عام 2018، في الوقت الذي كان هو وجيشه يقدّم لتلك العصابات الدعم المتعدّد الأشكال في العراق كما في سورية. وهو ما يعني فشل السياسة الأميركية في تثبيت سيطرة داعش على سورية والعراق وتدمير الدولتين وتقسيمهما وإخراجهما من جميع معادلات الصراع في المنطقة. يضاف الى ذلك أنه، ورغم قيامه بقصف مواقع ومنشآت سورية أكثر من مرة، وتضافر جهوده مع جهود قاعدته العسكرية على اليابسة الفلسطينية (الكيان الصهيوني)، وكذلك جهود مخلب الناتو في المنطقة، الرئيس التركي أردوغان، قد فشل في وقف تقدّم الجيش السوري وتحرير المزيد من الأراضي السورية. وهو ما يعني فشل مخطط إسقاط الدولة السورية وتفتيتها وإنهاء استقلالها ووحدة أراضيها تمهيداً لنهب ثرواتها الطبيعية. ولا بدّ طبعاً من إضافة الفشل الأميركي المدوّي في إسقاط اليمن والسيطرة عليه وعلى المداخل البحرية الاستراتيجية، رغم عشرات آلاف الغارات الجوية السعودية الإسرائيلية الإماراتية ومشاركة الولايات المتحده وبريطانيا وفرنسا في دعم قوى العدوان استخبارياً، حيث إنّ اليمن الوطني الصامد يقترب من النصر أكثر من أي وقت مضى، فيما يلملم إبن سلمان وابن زايد وأسيادهما أذيال الهزيمة المنكرة.…

    أكمل القراءة »
  • برلماني تركي يدعو أمريكا بقيادة بايدن للنظر في “جرائم ترامب” بحق القدس والفلسطينيين

    قبة الصخرة في القدس، بناها عبدالملك بن مروان / ويكيبديا عربي بوست- الأناضول دعا النائب في البرلمان التركي عن حزب…

    أكمل القراءة »
  • هل حسمت انتخابات الرئاسة الأميركية بالفعل؟

    خاص “لبنان 24” عمر عبيدات – الدوحة رغم إعلانه الفوز بانتخابات الرئاسة وإلقائه خطاب الفوز وتغيير مسماه على تويتر إلى…

    أكمل القراءة »
  • بايدن يلقي “خطاب النّصر”: سأكون رئيساً يجمع ولا يقسّم

    أعلن الرئيس الأميركي المنتخب، جو بايدن، في “خطاب النصر” الذي ألقاه مساء السبت بصفته رئيساً للولايات المتحدة الأميركية أنّه سيُشكّل…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى