إسرائيل

  • تحقيقات - ملفاتwakalanews.com

    الترسيم: تتويج لانتصارات الحزب على لبنان

    خيرالله خيرالله -أساس ميديا طغى إعلان الرئيس نبيه برّي عن اتفاق على إطار للمفاوضات بين لبنان وإسرائيل على ترسيم الحدود…

    أكمل القراءة »
  • الحدثwakalanews.com

    انتقاد زيارة دبلوماسيين أوروبيين جنوب إسرائيل وتجاهل غزة

    صيد السمك في قطاع غزة مصدر أساسي للعيش (رويترز) غزة: «الشرق الأوسط» انتقد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، الأربعاء، زيارة وفد…

    أكمل القراءة »
  • الحدثwakalanews.com

    الولادة الحكومية عالقة في الحسابات الاقليمية

    جوني منير-جريدة الجمهورية لم يحدث يوماً أن ارتبط الشرق الاوسط، وكذلك الساحة اللبنانية، بنتائج الانتخابات الرئاسية الاميركية كما هو حاصل…

    أكمل القراءة »
  • الحدثwakalanews.com

    حركة نقل سلاح ناشطة إلى باكو: لا تخلّيَ إسرائيلياً عن آذربيجان

    تتطلّع إسرائيل إلى أن تحافظ على علاقاتها مع أرمينيا في ظلّ دعمها آذربيجان (أ ف ب )   الأخبار- يحيى دبوق…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفاتwakalanews.com

    تحولات أيلول اللبنانية معرقلو الاتفاق بين اللبنانيين يعلنون بدء التفاوض على اتفاق مع إسرائيل

    مؤتمر صحافي افتراضي لماكرون بالمقر الرسمي للسفير الفرنسي في بيروت عقب فشل التشكيل الحكومي بالبلاد (أ ف ب) طوني فرنسيس إعلامي وكاتب…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفاتwakalanews.com

    لماذا استعجلت أميركا و«إسرائيل» ترسيم الحدود مع لبنان؟

     د. عصام نعمان*-البناء    أعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري منتصفَ الأسبوع الماضي عن إتفاق إطار لبدء مفاوضات بين لبنان و«إسرائيل» بشأن ترسيم الحدود البرية والبحرية بينهما تحت رعاية الأمم المتحدة وبوساطة الولايات المتحدة، مؤكداً انه ليس اتفاقاً نهائياً، وانّ الجيش اللبناني سيتولى المفاوضات برعاية رئيس الجمهورية العماد ميشال عون وأي حكومة عتيدة.  ملف المفاوضات بين لبنان ودولة العدو فُتح سنة 2010، وتواصلت بشأنه اتصالات متقطعة نحو عشر سنوات الى أن وافق الطرفان، بفعل وساطة أميركية، على اتفاق إطار في 9/7/2020 يُحدّد الأسس التي تبدأ بموجبها المفاوضات في 14 الشهر الحالي تحت علم الأمم المتحدة في مقرّ قوات الطوارئ الدولية «يونيفيل» في بلدة الناقورة الحدودية اللبنانية. أسئلة كثيرة طُرحت حول الدوافع والمرامي التي حملت أميركا، ومن ورائها «إسرائيل»، على تعجيل البدء بالمفاوضات قبل نحو شهر من موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية، وفي غمرة جائحةٍ كورونية عاتية ضربت كِلا الدولتين وتسبّبت باضطرابات سياسية وأمنية وبخسائر اقتصادية.  لعلّ أبرز الدوافع والمرامي ثمانية: أولاً، فشلُ الضغوط التي مارستها أميركا لحمل لبنان على اعتماد خطةٍ طرحها مبعوثها فريدريك هوف سنة 2012 لقسمة المنطقة البحرية المتنازع عليها ومساحتها 860 كيلومتراً مربعاً على أساس أن تكون حصة لبنان منها 500 كيلومتر و«إسرائيل» 360 كيلومتر، لكن لبنان رفض الخطة لكون كامل المساحة المذكورة واقعة برمّتها ضمن مياهه الإقليمية. ثانياً، فشلُ الاعتداءات العسكرية الإسرائيلية طوال السنوات العشر الماضية، لا سيما حرب 2006، في حمل لبنان على تغيير موقفه الرافض لمطامع «إسرائيل» وضغوطها. ثالثاً، مباشرةُ «إسرائيل» في التنقيب عن النفط والغاز في المياه الإقليمية الفلسطينية المحاذية لحدود لبنان الجنوبية، وإقامة منشآت لاستثمار الإنتاج، والتلويح بتمديد عمليات التنقيب الى المنطقة الاقتصادية الخالصة اللبنانية ما أدّى إلى إعلان السيد حسن نصرالله موقفاً صارماً بعزم المقاومة على الردّ بقوة ساحقة على العدوان الإسرائيلي ما يعني تدمير المنشآت البحرية التي أقامها العدو. رابعاً، إقدامُ العدو، بعد إنجازه إقامة منشآته النفطية البحرية، على عقد اتفاق مع قبرص واليونان ومصر لإنشاء أنبوب بحري لنقل الغاز الى اليونان ومن ثم الى إيطاليا لتموين دول أوروبا بهذه المادة الاستراتيجية الأمر الذي يستدعي توفير حماية كاملة لمنشآنه البحرية وذلك بحلّ الخلاف على ترسيم الحدود مع لبنان تفادياً لتدمير منشآته من قِبل حزب الله. خامساً، تأكّد العدو الصهيوني من تعاظم قدرات حزب الله إذ أصبح في مقدور صواريخه الدقيقة ضرب العمق الإسرائيلي بما يحتويه من مرافق حيوية كالموانئ والمطارات والمصانع والقواعد العسكرية. وكان لافتاً في هذا السياق تصريح لوزير الأمن بني غانتس محذراً من فعالية قدرات حزب الله العسكرية وضرورة عدم الاستخفاف بها. سادساً، لاحظ العدو أنّ لبنان يعاني منذ مطالع العام الحالي انهياراً اقتصادياً واضطرابات سياسية ما ينعكس سلباً على مركزه التفاوضي ويتيح لـِ «إسرائيل» فرصة نادرة لاستغلالها في سياق محاولاتها المتواصلة للاستيلاء على مساحة واسعة من المياه الإقليمية اللبنانية حيث كميات هائلة من الغاز والنفط. سابعاً، تُدرك «إسرائيل» أنّ دونالد ترامب هو أقوى وأفضل رئيس أميركي ساندها وموّلها وسلّحها بسخاء منقطع النظير، لكن بقاءه في البيت الأبيض غير مضمون إذ قد يخسر أمام منافسه الديمقراطي جو بايدن. لذا فالأفضل لها انتهاز وجوده في البيت الأبيض واستغلال شبقه للبقاء فيه بإغرائه بتحقيق «انتصارات» خارجية لتوظيفها في الانتخابات الرئاسية، وبأنّ لبنان هو أحد المواقع المتاحة – في ظنّهاــ لتحقيق «انتصار مضمون». من هنا يمكن تفسير تدخل إدارة ترامب مع المسؤولين اللبنانيين لإقناعهم بالقبول بإطارٍ للمفاوضات يبدو مراعياً مصالح بلادهم. ثامناً، يصعب على المنظومة الحاكمة في لبنان، وسط الانهيار الاقتصادي والمالي الذي تعانيه البلاد، ان ترفض عرضاً للبدء بمفاوضات أولية مع «إسرائيل» وفق إطار يراعي شروط لبنان وقد يؤدّي إلى تمكينه من مباشرة التنقيب عن الغاز والنفط في منطقة غنية بهما، مع العلم أنّ المفاوضات قد تطول وميزان القوى المائل حالياً لمصلحة خصوم أميركا في المنطقة قد يميل أكثر لمصلحة أطراف محور المقاومة ما يؤدّي إلى تعزيز مركز لبنان التفاوضي حيال «إسرائيل».  غير أنّ إعلان الرئيس بري، حليف حزب الله، للاتفاق –الإطار حمل خصوم الحزب على انتقاد بري من جهة والتحذير من تداعيات الاتفاق على حقوق لبنان في أرضه المحتلة من جهة أخرى وذلك على النحو الآتي: ــ جرى انتقاد بري لاستعماله مصطلح «إسرائيل» بدلاً من العدو او الكيان الصهيوني ما يوحي – في ظنّ الناقدين – أنّ رئيس مجلس النواب بات متهاوناً حيال عدوانيتها. والحال أنّ بري كشف أسس الاتفاق – الإطار الذي يضمّ أطرافاً عدةً، بينها «إسرائيل»، فلا يُعقل تضمينه مصطلحات عدائية ضدّ أحدها. ــ أشار منتقدون إلى تصريحٍ لوزير الطاقة الإسرائيلي يوفال شتاينتش حول التوصل الى إجراء «مفاوضات مباشرة» مع لبنان الأمر الذي يتعارض مع واقع أنّ لبنان ما زال في حال حرب مع «إسرائيل» وانه يعتبرها عدواً مغتصباً لفلسطين. والحال انّ الاتفاق – الإطار الذي أعلنه بري يشير الى مفاوضات غير مباشرة وليس إلى مفاوضات مباشرة. ــ أشار منتقدون آخرون الى انّ الاتفاق – الإطار يشير الى التفاوض حول خلافات على حدود بحرية في حين انّ الخلافات تتعلق بالحدود البرية أيضاً. والحال انّ بري شدّد على التلازم في المفاوضات بين الحدود البرية والبحرية. هذا مع العلم انّ الاتفاق المعلن تضمّن إشارة إلى تفاهم نيسان/ ابريل وإلى قرار مجلس الامن 1701 سنة 2006 اللذين يتعلّقان اصلاً وفصلاً بالحدود البرية وبالنقاط التي تحفّظ بشأنها لبنان كونها أراض لبنانية ما زالت «إسرائيل» تحتلها وما زال لبنان يصرّ على إنهاء احتلالها. ــ غير أنّ أبرز الملاحظات والتساؤلات انصبّت على مسألة تعهّد حزب الله بالردّ على الاعتداءين الإسرائيليين الأخيرين اللذين أدّيا إلى ارتقاء شهداء من المقاومة. فهل سينفذ حزب الله وعده ووعيده بعد بدء المفاوضات غير المباشرة ما يؤدي الى تعطيلها؟ أم أنه سيستنكف عن ذلك ما يشي بوجود «صفقة» مع أميركا لإنجاح المفاوضات؟…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفاتwakalanews.com

    حزب الله و«معركة الوعي» الإسرائيليّة: العدوّ يصوّب على جمهور المقاومة

      الأخبار- علي حيدر لم يكن بوسع قيادة العدوّ، السياسية والعسكرية والاستخبارية، «بلع» الصفعة المدوّية التي تلقّتها من الأمين العام…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفاتwakalanews.com

    معلومات خطيرة: اسرائيل وراء اعادة إحياء “داعش” بلبنان.. ومزيد من التصعيد بعد انتخابات أميركا

    كتب جوني منير في “الجمهورية”: صحيح أنه يجب الانتظار الى مساء يوم الثلاثاء للتثبّت من أنّ الرئيس الاميركي دونالد ترامب…

    أكمل القراءة »
  • الحدثwakalanews.com

    اختراق استخباراي كبير لـ”حزب الله” وتهديد بكشف المستور.. وسلاحه على طاولة المفاوضات؟

    تحت عنوان “اختراق أمني كبير لحزب الله.. وسلاحه على طاولة المفاوضات” كتب منير الربيع في صحيفة “المدن”: “لم يحجب إعلان…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفاتwakalanews.com

    موسكو ترفض إقصاء أي قوة سياسية في لبنان

    الشرق الأوسط: علي بردى تمنى المندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا أن يخرج اللبنانيون من الأزمة التي يمر…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى