ايران
-
الحدث
القرصان الذكي انتحل شخصية الرئيس السابق لـ “أمان”.. هكذا حصلت إيران على معلومات مهمة من عسكريين في كيان الإحتلال.
انتحل قراصنة إيرانيون صفة رئيس سابق لشعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان)، واستطلعوا رأي خبير عسكري في مسائل أمنية حساسة، وفق…
أكمل القراءة » -
تحقيقات - ملفات
وثيقة التعاون الدفاعي بين إيران والعراق.. الأهداف والضرورات
إن تجربة التعاون الناجح والمصالح الأمنية المشتركة، إلى جانب رفع حظر الأسلحة المفروض على إيران بموجب قرار مجلس الأمن الدولي…
أكمل القراءة » -
تحقيقات - ملفات
اغتيال ابي محمد المصري… الغاز اميركية-اسرائيلية في توقيت مريب
180بوست بين التأكيد غير الرسمي الأميركي والنفي الرسمي الإيراني، يأتي الكشف عن تفاصيل اغتيال “الرجل الثاني” في تنظيم “القاعدة” أبو…
أكمل القراءة » -
هكذا أحبطَ “حزب الله” محاولة اغتيال نصرالله
“ليبانون ديبايت” – وليد خوري في ظلِّ العقوبات المتزايدة على حزب الله التي وصلت في الفترة الأخيرة إلى حلفائه من…
أكمل القراءة » -
إيران تطالب بإضفاء الشفافية على الأنشطة النووية السعودية والإسرائيلية
رفض مندوب إيران الدائم لدى الأمم المتحدة مجيد تخت روانجي أي تقييد للأنشطة النووية السلمية، داعيا إلى إضفاء الشفافية على…
أكمل القراءة » -
ما سرّ إقالة ترامب وزير دفاعه؟ وماذا ينتظر لبنان؟
مرلين وهبة-الجمهورية أحداث مهمة طرأت مطلع الاسبوع وطرحت تساؤلات المراقبين واستدعت تحذيرات سفارات من احتمال حصول خضّة امنية مرتقبة…
أكمل القراءة » -
روحاني يؤكد على سياسة طهران لحسن الجوار والتعامل مع الجيران وعلى استعداد لمشاركة دول «شنغهاي» لمواجهة التطرف..
البناء أكد الرئيس الإيراني حسن روحاني أمس، أنه «بإمكان إيران أن تتحول إلى ممر من وإلى الخليج العربي وبحر قزوين لكافة دول المنطقة لا سيما لدول منظمة شنغهاي». وقال الرئيس روحاني في كلمة خلال قمة دول منظمة شنغهاي للتعاون عبر الاتصال المرئي إن «إيران تؤكد على ضرورة حل أزمة قره باغ في إطار القوانين الدولية». وأضاف رئيس الجمهورية أن «إيران وعبر تجربتها في مواجهة الإرهاب فإنها على استعداد لمشاركة دول المنظمة لمواجهة التطرف». وأكد أن «إيران تعلن استعدادها في إطار منظمة شنغهاي للتعاون من أجل التغلب على التحديات». وتابع أننا «نؤكد على سياسة طهران لحسن الجوار والتعامل مع الجيران». وقال روحاني: «نحتاج الى مقاربة موحّدة من قبل دول منظمة شانغهاي من أجل مواجهة جائحة كورونا». وأضاف الرئيس روحاني خلال كلمته في قمة شنغهاي الافتراضيّة التي عقدت لنسختها العشرين أمس الثلاثاء، أنه «حان اليوم دور القادة المنتخبين الجدد في الولايات المتحدة، بأن يتفهموا رسالة شعبهم جيداً ويطبقوا هذه الإرادة في سياسة خارجيتهم وفي التعامل مع سائر الدول والشعوب». وحذّر رئيس الجمهورية من «التطورات الراهنة في العالم، ومنها تفشي وباء كورونا الفتاك وتداعياته على الوضع المعيشي والاقتصادي للشعوب»، كما حذّر من «مواصلة السياسات الأحادية المثيرة للقلق من جانب أميركا وتنصلها عن اتباع القوانين الدولية»؛ مؤكداً على «الدول الرديفة في العالم ضرورة بذل مزيد من الجهود وتشكيل جبهة موحّدة من أجل التفوّق على كلا التحديين». وأردف قائلاً: إن «الجمهورية الإسلامية الإيرانية أكدت ولا تزال على سياساتها المبدئية المتمثلة في تعزيز أسس الجوار، والتفاوض مع الدول الجارة في مناطق أوراسيا والخليج الفارسي وجنوبي وغرب آسيا؛ وتعتبر بأن الأمن المستدام لن يتحقق إلا بالتعاون وتضافر الجهود والسلام». ونوّه روحاني بـ»مبادرة هرمز للسلام، والمشاركة في مفاوضات أستانا، ودعم السلام والاستقرار داخل افغانستان والتأكيد على تعزيز التعاون الجماعيّ بين الدول الأعضاء في منظمة شنغهاي»؛ مؤكداً أنها «بعض النماذج التي تدل على مدى اهتمام الجمهورية الإسلامية الإيرانية بالتعاون المشترك وصولاً إلى سلام مستدام على صعيدي المنطقة والعالم». وقال: إن «الجمهورية الإسلاميّة الإيرانيّة ترحب بالتعاون في إطار منظمة شنغهاي لمواجهة التحديات الاقتصادية والسياسية والأمنية في المنطقة». رئيس الجمهورية الإيرانية، أشار إلى «مكافحة الإرهاب والتطرف والنزعات الانفصالية، بوصفها واحدة من الأسس المبدئية للتعاون بين دول المنطقة وأعضاء شنغهاي»؛ مصرحاً أن إيران، وفي ضوء تجاربها طوال أعوام مديدة من الحرب ضدّ الجماعات الإرهابية في سورية والعراق، فهي مستعدّة لاتخاذ كافة الإجراءات من أجل التصدّي للتيارات الإرهابية والمتطرفة». واستطرد القول: «رغم عملية الاغتيال الجبانة التي نفذت ضد أحد كبار قادة الجمهورية الإيرانية في مجال مكافحة الإرهاب (القائد الشهيد قاسم سليماني) بداية العام الميلادي الحالي بواسطة المؤسسين والحماة الرئيسيين للجماعات التكفيرية والإرهابية، لكننا نعلن بأننا مصممون على مواصلة نهجنا حتى اجتثاث كامل الجماعات الارهابية المتطرفة وإنهاء وجود المحتلين». وفي جانب آخر من تصريحاته خلال قمة شنغهاي أمس، أعرب روحاني عن ارتياحه لـ»وقف المواجهات العسكرية بين أذربيجان وأرمينيا»؛ معلناً «ترحيب الجمهورية الإسلامية الإيرانية بالوساطة الروسية لإنهاء الاشتباكات هناك».
أكمل القراءة » -
تركيا واستنساخ إيران
عبد الرحمن الراشد في ست سنوات، أصبحت تركيا أشبه بإيران؛ لديها ميليشيات من جنسيات مختلفة، وعلاقة قوية بالجماعات المتطرفة، وانتشار…
أكمل القراءة » -
الحدث
العقوبات الأميركيّة المتوحّشة
–البناء على أبواب الانتخابات الرئاسية الأميركية تطبّق إدارة الرئيس دونالد ترامب حزمة عقوبات على المصارف الإيرانية بالجملة لمنع التعامل معها من كل مصارف العالم، ما يعني وفقاً لوصف وزير الخارجية الإيرانية محمد جواد ظريف إغلاق المنفذ الذي يعرف الأميركيون أنه لا يستخدم إلا لعمليات شراء الغذاء والدواء. – إذا كان الأميركيون يعلمون أن قراراتهم التصعيديّة لن تصيب ما يعتبرونه مصدر انزعاجهم من السياسات الإيرانيّة النوويّة والعسكريّة والإقليميّة، وإذا كان الأميركيون يعلمون أن إجراءاتهم لن تغير في الموقف السياسي لإيران بل ستزيدها تشدداً، وإذا كان الأميركيون يعلمون وفقاً لتجاربهم أن تدفيع الشعب الإيراني عبر صحته وغذائه ثمن قراراتهم لن يؤدي لفك هذا الشعب عن قيادته ودفعه إلى الشوارع، فلماذا يقدمون عليها خلافاً لادعائهم بالفصل والتمييز بين مشاكلهم مع القيادة الإيرانية وادعائهم الحرص على الشعب الإيراني؟ – لا جواب سياسي عقلاني يفسر الخطوات الأميركية، والتفسير الوحيد هو أن حياة الشعوب لم تعُد تملك أي حصانة في الألاعيب السياسية الصغيرة فرئيس ضعيف انتخابياً يتوهم أن إظهار صورة الرئيس القوي بالبطش بحياة ملايين البشر قد يحسّن ظروف فوزه لن يتورّع عن أي خطوات متوحشة من أجل كتابة تغريدة تقول إنه رئيس قوي سواء عبر مثل هذه العقوبات أو خوض حرب مدمّرة لا تردعه عنها القيم بل الخشية من التداعيات. – الحال في سورية لا تختلف مع العقوبات الأميركية، حيث يعاني السوريون في سعر عملتهم الوطنية وفي موارد حياتهم، وخصوصاً الصحيّة بسبب العقوبات وتعيش سورية بسببها أزمات محروقات مستدامة تعبيرات مختلفة عن حال التوحّش التي أدخلتها الإدارات الأميركية إلى السياسة الدولية.
أكمل القراءة » -
تحقيقات - ملفات
*لبنان بين العداء لاميركا والرضوخ لايران!*
-شادي هيلانة-alkalimaonline اللبنانيون محرومون من الأمن والاستقرار، والتمتع بثرواتهم، وحقهم في الحياة والعيش الكريم بسلام كبقية شعوب العالم، إلى أن…
أكمل القراءة »