المغرب
-
الحدث
صفعة للملك محمد السادس.. أعضاء بالشيوخ الأمريكي يطالبون بايدن بالتراجع عن “مغربية الصحراء”
في رسالة موجّهة لجو بايدن, طالب أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي بالتراجع عن قرار سلفه دونالد ترامب بالاعتراف بسيادة المغرب على الصحراء…
أكمل القراءة » -
تحقيقات - ملفات
“إدارة ترمب” تسابق الزمن لتنفيذ التزاماتها مع المغرب وزارة الخارجية الأميركية تعلن تدشين قنصلية لواشنطن في الصحراء قبيل المغادرة
مايك بومبيو أعلن تدشين قنصلية افتراضية لواشنطن بالمغرب لحين إنشاء نظيرتها الفعلية (أ ف ب) نوفل الشرقاوي -أندبنت تسابق الإدارة…
أكمل القراءة » -
تحقيقات - ملفات
حماس غاضبة من المغرب.. التطبيع الذي قد ينتج فوضى
الوقت- انضمت المغرب إلى قافلة التطبيع بشكل رسمي يوم الأربعاء الماضي، ولاشك بأنه كان خبراً محزناً لجميع الأحرار في…
أكمل القراءة » -
تحقيقات - ملفات
«التطبيع» حرب ضدّ الجزائر بعد إيران و المغرب «المستوطنة»الثانية بعد الإمارات…!
محمد صادق الحسيني-البناء كان حلم الساسة والقادة العسكريون الفرنسيون، بعد احتلالهم للجزائر سنة 1830، ورغم تحدي الثورة الكبرى التي قادها المجاهد الكبير، الأمير عبد القادر الجزائري، ضدّ هذا الاحتلال… وكذلك أنظارهم تتجه غرباً، نحو المغرب الأقصى، الذي يعرف بالمملكة المغربية حالياً. وقد تحقّق هذا الحلم الفرنسي فعلياً، بعد انعقاد مؤتمر برلين (Berlin Conference)، الذي عقد في الفترة ما بين 26/2/1885 حتى 15/11/1884 والذي جرى خلاله تقاسم أفريقيا، بين القوى الاستعمارية الأوروبية آنذاك. اذ اتفقت الدول المشاركة على ان تكون المغرب والصحراء الغربية من حصة فرنسا واسبانيا. وهو ما دفع مواطني المغرب الى رفض هذه القرارات والبدء بثورة مسلحةٍ ضد الوجود الاسباني، في شمال المغرب، وذلك سنة 1839، وهي الثورة التي اطلق عليها اسم: حرب الريف، خاصة أنّ اسبانيا كانت تحتلّ مدينة مليلة المغربية والواقعة على ساحل المتوسط منذ عام 1497، والتي تبعتها حرب الريف الثانية 1909 بعد ان بدأت القوات الاسبانية تتمدد خارج مدينة مليلة وتسيطر على محيطها، تمهيداً للسيطرة على كامل الساحل المغربي على المتوسط. وفي ظل تصاعد المقاومة المغربية للاحتلالين الاسباني والفرنسي عقد اتفاق اسباني فرنسي، سنة 1912، لتقاسم الاراضي المغربية بشكل نهائي ومتفق عليه، بهدف توحيد جهود الدولتين الاستعماريتين، ضد قوات الثورة المغربية في الريف (شمال البلاد بشكل خاصة). لكن هذه الثورة تواصلت وتصاعدت، خاصة بعد انتهاء الحرب العالمية الأولى، وزيادة النشاط الاستعماري في المغرب من قبل دولتي الاحتلال، فرنسا واسبانيا، الى ان وصلت تلك المقاومة ذروتها في ثورة 1921، التي يطلق عليها اسم: حرب الريف الثالثة، بقيادة الأمير محمد عبد الكريم الخطابي واستمرت هذه الثورة حتى سنة 1926. ولَم تتمكن جيوش الاحتلال الاسبانية (في شمال المغرب) من قمع هذه الثورة الا بعد أن شنت حرب إبادةٍ جماعية، ضد الشعب المغربي في الشمال، مستخدمة الاسلحة الكيماوية وغاز الخردل بالتحديد، حيث قصفت بمدفعية الميدان ومدفعية البوارج الحربية، والطائرات الحربية أيضاً، كل شمال المغرب، قصفاً عنيفاً استخدمت خلاله ما مجموعه عشرة آلاف قذيفة من غاز الخردل، وذلك انطلاقاً من استراتيجية الأرض المحروقة، بحيث تصبح الأرض غير صالحة للحياة عليها لسنوات طويلة، الأمر الذي سيؤدي، حسب خطط المجرمين الاسبان وشركائهم الفرنسيين، الى فقدان الثوار للإسناد الشعبيّ وبالتالي للرفد بالمقاتلين. وهو ما أدى الى أن ما يقرب من 80% من مرضى السرطان، الذين يعالجون في مركز السرطان الوطني في الرباط حالياً، هم من أهالي الأقاليم الشمالية، التي تعرّضت لهذا الكمّ الهائل من السلاح الكيماوي، قبل مئة عام. وهذا ما تثبته ليس فقط الجهات المغربية المعنية، وإنما هو مثبت رسمياً في أرشيف وزارة الدفاع الاسبانية، ولدى العديد من المنظمات الدولية المختصة (في الوقت الحالي وليس قبل مئة عام). وهذا ما يجعل من الضروري قيام حكومة المغرب بمطالبة اسبانيا بتعويضات مالية عن كل الخسائر المادية والبشرية، التي نجمت عن جرائم الحرب هذه. وبالعودة الى الأحلام الفرنسية، في ثلاثينيات القرن التاسع عشر، بمتابعة الزحف من الجزائر غرباً، باتجاه المغرب، فإنّ هناك حالياً أحلاماً أميركية شبيهة بتلك الفرنسية، ولكن بالاتجاه المعاكس. أيّ الزحف من المغرب شرقاً باتجاه الجزائر، وذلك لأجل تحقيق أهداف المشروع الصهيوأميركي في المغرب العربي، او ما يسمّى حالياً عملية “التطبيع” الجارية بين المغرب و”إسرائيل”. وهي في الحقيقة ليست عمليّة معزولةً، عن بقية المسار الاستراتيجي للخطط الأميركية، التي تهدف الى حصار الدول التي تعارض الهيمنة الأميركية في “الشرق الاوسط”، كـ إيران في الشرق والجزائر في الغرب، خاصة أنّ الولايات المتحدة قد أصبحت عاجزةً عن الدخول في مواجهة عسكريةٍ مباشرةً مع هذه القوى، لأسباب عديدة لا مجال للغوص فيها حالياً. فما هي أهداف المشروع الأميركي الحالي، وأدواته الأعرابية والصهيونيّة والعثمانية، في منطقة “الشرق الأوسط” بكاملها؟ 1 ـ محاولة خلق موجة جديدة من الفوضى الداخلية المسلحة، في عموم المنطقة، وذلك من خلال إشعال المزيد من الحروب والفتن الطائفية، يكون هدفها العاجل والمباشر إيران في الشرق والجزائر في الغرب، بحيث توكل إدارة وتسعير هذه الحروب الى “إسرائيل”، التي لن تزجّ جيشها ليقاتل على الجبهات، وإنما هي ستقوم بقيادة جيوش من المرتزقه المحليين، التي يطلق عليها اسم جيوش وخاصة في الخليج الفارسي، بحجة مواجهة الخطر الإيراني والتصدّي له! وهذا يعني إشعال حربٍ “عربية” ضدّ إيران، خدمة للمشروع الأميركي، ولكن دون تدخل أميركي مباشر في هذه الحرب، مما يعني خوض حربٍ أميركيةٍ بالوكالة، ضدّ إيران ومحور المقاومة. وما موجة التطبيع الخليجية الإسرائيلية، وما تبعها من توقيع اتفاقيات تعاون بين الطرفين وفِي مختلف المجالات، إلا جزء من التحضيرات لنشر الفوضى، خاصة أنّ “إسرائيل” قد بدأت فعلاً ببناء قواعد تجسس وأخرى عسكرية لها، في الإمارات العربية والبحرين والأجزاء التي تحتلها السعودية والإمارات في اليمن وخاصة جزيرة سوقطرى ذات الموقع الاستراتيجي. 2 ـ وكما اخترعت القوى الصهيوأميركية عدواً وهمياً، لدول الخليج الفارسي في المشرق العربي، أسمته إيران، ها هي قد اخترعت بؤرة صراع جديدة في المغرب العربي، ترتكز الى الوضع الراهن في الصحراء الغربية، التي تطالب جبهة البوليساريو باستقلالها الكامل عن المغرب. وما اعتراف الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، باعتبار هذه المنطقة جزءاً من المملكة المغربية، وخضوعها للسيادة المغربية الكاملة، إلا الخطوة الأولى على طريق تصعيد عمليات التطويق الاستراتيجي لجمهورية الجزائر الديمقراطية الشعبية، التي ترفض الخضوع للمشروع الصهيوأميركي الهادف لتصفية القضية الفلسطينية. وهي قد أعلنت موقفها هذا عبر أكثر الناصرين للقضية الفلسطينية من كبار المسؤولين الجزائريين. وبنظرة سريعة، لخريطة الجزائر، يلاحظ المراقب انّ فلول داعش في دول الساحل الأفريقي، والتي تناور بهم واشنطن، عبر ما يسمّى أفريكوم / قيادة أفريقيا في الجيش الأميركي / وذلك على حدود الجزائر الجنوبية، في كلّ من مالي والنيجر وتشاد، حيث توجد غرفة عمليات أميركية/ إسرائيلية مشتركة في نجامينا، عاصمة تشاد لتنسيق تحركات عناصر داعش وتقديم الدعم والإسناد اللازم لها، لتنفيذ عمليات إرهابية، كتلك التي نفذتها هذه المجموعات، ضدّ أهداف نفطية ومحطات غاز طبيعي في جنوب الجزائر أكثر من مرة سابقاً. ومن نافل القول التذكير بالخطر الإرهابي الذي يهدّد الحدود الجزائرية من ناحية الشرق، ايّ عبر الحدود الليبية الشرقية وعبر الحدود التونسية شمال شرق الجزائر. علماً انّ هذه الحدود تشهد اشتباكات شبه يومية بين الجيش التونسي ومجموعات من داعش وغيرها، تحاول بشكل دائم اختراق الحدود الجزائرية، التي بقيت مؤمّنة بالكامل نظراً ليقظة الجيش الشعبي الجزائري وقدراته القتالية العالية… 3 ـ وانطلاقاً من معرفة القوى الصهيوأميركيّة بالقدرة العسكرية الكبيرة للجيش الجزائري، وبالنظر الى انه يملك أكبر سلاح للجو والبحر في أفريقيا وبالنظر للتصريحات المتكرّرة لقادة حلف شمال الأطلسي، والمتعلقة بالمخاطر التي يشكلها سلاح الجو الجزائري وسلاح البحرية الجزائرية، على الحركة الجوية والبحرية لقوات الحلف، في البحر المتوسط، فإنّ قوى العدوان الأميركي الصهيوني قد لجأت الى اختراع صيغة الصراع الجديدة، المشار اليها في البند السابق، والتي تتضمّن تطويق الجزائر من الغرب أيضاً. وهو ما بدأته هذه الدوائر قبل مسرحية التطبيع، بين المغرب و”إسرائيل”، وبالتحديد منذ أن اتخذ المغرب، بالتنسيق مع واشنطن وتل أبيب، من خلال مستشار ملك المغرب الخاص، اندريه أَزولاي، نقول منذ ان اتخذ المغرب قرار إنشاء القاعدة العسكرية العملاقة في منطقة لاوينات، التابعة لبلدية مدينة جراده، التي تبعد 38 كيلومتراً عن الحدود الجزائرية، وذلك حسب ما جاء في المرسوم الصادر عن رئيس الوزراء المغربي، والمنشور في عدد الجريدة الرسمية المغربية رقم 6884، بتاريخ 21/5/2020، والذي أعلن فيه استملاك الحكومة المغربية مساحة 23 هكتاراً (الهكتار يساوي عشرة آلاف متر مربع) من الأراضي الخاصه لإقامة هذه القاعدة عليها.…
أكمل القراءة » -
تحقيقات - ملفات
رفض شعبيّ عارم لزيارة وفد العدو إلى الرباط.. هل تفشل مخططات الكيان في المغرب؟
الوقت- عقب إعلان دونالد ترامب الأسبوع المنصرم، التوصل إلى ما أسماه “اتفاقاً تاريخيّاً” لاستئناف العلاقات بين العدو الصهيونيّ والرباط مقابل…
أكمل القراءة » -
تحقيقات - ملفات
فلسطين في مهب رياح الصحراء المغربية
عبد الرحيم التوراني-180 قبل مغادرته البيت الأبيض، قام الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمس الخميس 10كانون الأول/ديسمبر 2020 بإعلان تاريخي غير…
أكمل القراءة » -
ارشيف الموقع
اغتيالات ورشاوى وهجرة يهود.. تفاصيل مثيرة عن العلاقات السرية المغربية الإسرائيلية.
نشرت صحيفة “هآرتس” العبرية تفاصيل مثيرة لما قالت إنها 6 عقود من التعاون الاستخباراتي والعسكري والسياسي والثقافي السري بين إسرائيل…
أكمل القراءة » -
ما وراء افتتاح الإمارات لقنصلية بالصحراء الغربية في المغرب.. هل يسعى ابن زايد لـ”جرجرة” محمد السادس إلى نادي المطبعين؟؟
في خطوة مفاجئة ومستغربة باتت الإمارات أول بلد عربي يفتتح تمثيلية ديبلوماسية له في مدينة العيون، في الصحراء الغربية بالمغرب، ما أثار…
أكمل القراءة »