أخبار عاجلة

أرشيف الوسم : الحياد

“لعنة قرداحي” تابع… الكويت توقف “التحويلات الخيرية”! الراعي “بصريح العبارة”: لا شراكة بلا حياد

خلال محاولات إخماد الحرائق في أحراج بيت مري ليل أمس (فضل عيتاني) نداء الوطن بينما يواصل “حزب الله” رفع الصوت والسقوف في مواجهة السعودية ودول الخليج العربي معمّقاً أزمة لبنان الداخلية والخارجية تحت شعار سعيه إلى قلب موازين البلد، “من الحقارة إلى الاحترام ومن المغلوب إلى الغالب في المنطقة”، كما …

أكمل القراءة »

“أبطال” المشرقية والذميّة… وضرب حياد البطريركية!

سعي دؤوب إلى تحويل لبنان منصّة “رسمية” لصواريخ إيران ألان سركيس-نداء الوطن لكل حركة أو حزب أو تيار أفكار ومبادئ يتمّ العمل بموجبها، ويحصل تطوير للنهج السياسي خصوصاً بعد رحيل الزعيم المؤسس لأن السياسة ليست ثابتة، لكن ما يحدث في حالة “التيار الوطني الحرّ” لا تنطبق عليه أي قاعدة من …

أكمل القراءة »

البطريرك الراعي يثير جدالاً لبنانياً.. سلاح المقاومة “قلب لبنان” في قلب الحدث!

الوقت- لا تزال تصريحات البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، حديث الإعلام العربي والعالمي لما تضمنته من رسائل مبطنة اعتبرها البعض مثيرة للجدل، أو موجهة ضد فئة معينة ألا وهي “حزب الله” ولكن لم يخرج اي تصريح من الحزب تعليقا على تصريحات الراعي الأخيرة، فماذا تضمنت هذه التصريحات؟. يوم …

أكمل القراءة »

الحياد ليس أوانه

حقيقة الديار مع احترامي الكبير لغبطة البطريرك مار بشارة بطرس الراعي وتأييد مبادرته بمطالبة الشعب اللبناني بعدم السكوت عن حقوقه ومحاسبة المسؤولين، الا أنني من ضمن حريّة الرأي التي يكفلها الدستور في لبنان، أبدي رأيي بشأن طرح غبطة البطريرك الراعي المطالبة بالحياد الإيجابي الناشط، وبالنتيجة أيّاً يكن وصف الحياد فله …

أكمل القراءة »

اللبنانيون يريدون حلّا ويرفضون الفتنة

صلاح سلام -اللواء وكأن الإنهيار اللبناني الراهن لا ينقصه إلا العودة إلى الإنقسامات الحزبية والطائفية في الشارع، لتزيد الأوضاع الاقتصادية والإجتماعية تردياً، وتُفاقم معاناة اللبنانيين الذين باتوا لا يدركون إلى أي وادٍ في جهنم وصلوا! التراشق بالتهم الخيانية، عوض إعتماد الحوار العقلاني بين الشركاء في الوطن، والمفترض أنهم أبناء المصير …

أكمل القراءة »

اللبنانيون يريدون حلّا ويرفضون الفتنة

اللواء وكأن الإنهيار اللبناني الراهن لا ينقصه إلا العودة إلى الإنقسامات الحزبية والطائفية في الشارع، لتزيد الأوضاع الاقتصادية والإجتماعية تردياً، وتُفاقم معاناة اللبنانيين الذين باتوا لا يدركون إلى أي وادٍ في جهنم وصلوا! التراشق بالتهم الخيانية، عوض إعتماد الحوار العقلاني بين الشركاء في الوطن، والمفترض أنهم أبناء المصير الواحد، يهدد …

أكمل القراءة »

بعد الحياد: التدويل…ملف خلافيّ آخر في لبنان!فما الحلّ؟

 العميد د. أمين محمد حطيط _البناء كأنّ لبنان كانت تنقصه ملفات خلافيّة إضافيّة فجاء مَن طرح التدويل للأزمة اللبنانية ليسدّ بطرحه هذا النقص، ويحدث تباعداً إضافياً بين الأطراف اللبنانيّة ويزيد في الانقسام العموديّ حول مسارات خطرة قد تطرح المصير اللبناني برمّته، ويعيدنا إلى نقطة الخلاف الأولى على الهوية والكيان بذاته فضلاً عن المسارات السياسيّة والمصيرية الأخرى. فتناول مصير لبنان بطروحات فيها من العمومية والسطحية ما قد يصل إلى الخفة أحياناً هو أمر لا يتناسب مطلقاً مع حرص فئات لبنانية امتشقت السلاح للدفاع عن أرض لبنان عندما احتُلت أو عندما واجهت محاولة العدو لاحتلالها مجدّداً. وإذا كان لدى من يريد طرح التدويل أفكاراً محدّدة لإخراج لبنان من الأزمة التي يتخبّط فيها فليقم بوضع مشروعه التفصيلي ويضمّنه المواضيع التي يريد أن يحصل على إجابة لها، ثم يبيّن إن كانت هذه المواضيع بحاجة لإرادة أو قرار خارجي أو إرادة دولية لفرضها. ففي موضوع الحياد مثلاً، بيّنا سابقاً كم أنّ الموضوع وثيق الصلة بالإرادة الخارجية، وأنّ الحياد أصلاً لا يمكن أن يرسى في دولة ما لم يكن قبول به من المحيط اللصيق أولاً والمنظومة الدولية عامة وإلا لا تكون له أيّة جدوى، وبيّنا أنّ لبنان في واقعه الحالي وموقعه الجغرافي بين دولة شقيقة صديقة شريكة له في الهموم، وكيان عدو مغتصب لأرض فلسطين يطمع بلبنان وينتج له القلق والهموم، في ظلّ هذا الوضع يستحيل أن يكون محايداً إنْ لم تقبل الدولتان وهو قبول لا يمكن أن يطلب أو يحصل عليه قبل معالجة كلّ الأخطار والقلق والهموم اللبنانية ذات الصلة بالدولة الشقيقة والكيان العدو وهو أمر بعيد المنال ظرفاً وإمكانية حاضراً حتى الاستحالة. فإذا تجاوزنا أو طوينا موضوع الحياد، الطرح العقيم في ذاته وغير المنطقي في ظرفه، لأنه يجتثّ قنوات ارتباط لبنان الشعوري بمصالح أشقائه وإخوانه ويجعل لبنان يتحرّك في مدار خارج ذاته لا بل خارج الانتماء الإقليمي والدولي أعراقاً وأدياناً وجغرافيّة، إذا تجاوزنا ذلك فإننا نفاجأ بطرح أمرّ وأدهى هو التدويل ووضع لبنان تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة أيّ تجاوز القرار اللبناني وتسييره بالعصا والقوة الدولية. وهنا نسأل هل هذا ما يريده من طرح الفصل السابع أو التدويل؟ وماذا يُراد من التدويل أصلاً وهدفاً؟ هل يُراد استدعاء الخارج لمراجعة القرار 318 / 1920 الذي بموجبه أنشأ المفوض السامي الفرنسي لبنان الكبير منذ نيّف وقرن من الزمن؟ أيّ هل التدويل المقصود سيكون بمثابة طلب لفرنسا وخلفها بريطانيا شريكتها في سايكس بيكو، ومرتكبة جريمة إعطاء فلسطين لليهود لإقامة دولة لهم تحت اسم «إسرائيل»، فهل التدويل المطلوب سيكون استدعاء هذه الدول الاستعمارية لمراجعة الكيان اللبناني وتخصيص اللاجئين الفلسطينيين والنازحين السوريين بشيء من أرضه لحلّ مشكلة «إسرائيل»؟ أم هل التدويل سيكون وصاية دولية أميركية هذه المرة تفضي إلى تسليم أميركا قرار مراجعة الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة براً وبحراً؟ أيّ لرسم حدود برية جديدة غير تلك التي رسمتها اتفاقية «بوليه نيوكمب» والتي أسقطها ترامب من خريطته المرفقة برؤيته للسلام، كما أنكرها فريدريك هوف ذاته (المندوب – الوسيط الأميركي) مدّعياً كذباً وتزويراً بأن ليس للبنان حدود برية مع فلسطين ولذا أسقطتها الخريطة المرفقة بالمرسوم 6433 / 2011؟ أو يُراد فرض حدود بحرية بين لبنان وفلسطين المحتلة تناقض حقوق لبنان في منطقته الاقتصادية كما اقترح الأميركي فريدريك هوف ذاته وأهدى بموجبه «إسرائيل» مساحة تتجاوز 1790 كلم 2 (360+1430) من مساحة لبنان البحرية؟ أم أنّ المطالِب بالتدويل يريد تجريد لبنان من أحد فروع قوته التي بها حرّر الأرض وبها أقام معادلة الردع الاستراتيجي الفاعل فحمى لبنان وشلّ اليد «الإسرائيلية» عن الاعتداء عليه وفرض على «إسرائيل» معادلة «السنّ بالسنّ والعين بالعين…» والهدف العسكري بالهدف العسكري المكافئ له أيّاً يكن مكانه وطبيعته؟ هل صاحب فكرة التدويل يريد استدعاء الجيوش الأجنبية لتنفيذ ما عجزت عنه «إسرائيل» في مواجهة سلاح المقاومة؟ كثيرة هي الشكوك والظنون التي تُثار أو تثور في الذهن عندما تطرح فكرة التدويل، فهل من يطرحها يدرك ذلك؟ أم أنّ «عاطفته الجامحة المدّعاة بأنها عمل من أجل لبنان» حجبت عنه الرؤية السليمة وجعلته من غير قصد يعمل لتقريب أجَل لبنان وإنهائه من غير أن يدري؟ في العام 2007 أيّ قبل 14 عاماً من الآن ووقوفاً عند مأزق الحكم في لبنان دعا السيد حسن نصرالله إلى مؤتمر وطني لبناني أسماه «مؤتمراً تأسيسياً يُنظم على البارد» لبلورة حلول وطنية لما يعترض المسار اللبناني في الحكم والسياسة والإدارة والأمن والدفاع، وبدل أن تلاقيه العقول بالحجة والقلوب بالثقة، كان العكس تماماً وكان الرفض الحادّ الذي لا مبرّر له سوى الخبث والعدائية الغرائزية، ثم تجد اليوم بعضاً ممن رفض فكرة المؤتمر التأسيسي والمؤتمر الوطني حول مسائل لبنان الداخلية يصفقون لمن يطرح فكرة التدويل رغم ما تنطوي عليه أو بما قد تتضمّن من تنازل ضمني عن السيادة والقرار الوطني المستقلّ أو استقلال لبنان وإقرار بالقصور أو عدم بلوغ سنّ الرشد السياسي وإظهار الحاجة إلى وصاية خارجية تمارس بشكل انتداب أو استعمار وتفرض قرارها على لبنان واللبنانيين وتسوق البلد وشعبه بعصا المصالح الأجنبية. انّ هذه المساوئ والمخاطر لا يزيلها بعض ما استلحق من شروحات، فالقول بأنّ الطائف كان تدويلاً، أو أنّ القرارات الدولية الصادرة عن مجلس الأمن هي تدويل، هو مقاربة غير دقيقة حتى لا نقول أكثر، ففي الطائف كانت استضافة سعودية ومساعدة خارجية للنواب اللبنانيين الذي توافقوا على صيغة مطوّرة للحكم أدرجوها في وثيقة أسموها «وثيقة الوفاق الوطني» ولم يكن الطائف قراراً خارجياً فرض على لبنان بأيّ فصل من فصول ميثاق الأمم المتحدة (إلا إذا كان النواب باعوا القرار أو أكرهوا عليه، وهذا ما ينكره جميع من كان في الطائف). أما القرارات الدولية فهي قرارات تعني علاقة لبنان بطرف خارجي الأمر غير المتوافق مع ما يُطرح في المسألة هنا. إنّ الوضع اللبناني بات من الخطورة ما يفرض الحذر والدقة في التعاطي معه، ولا يجوز مطلقاً التسلي أو هدر الجهد أو الوقت بطروحات لا يدرك أصحابها مخاطرها كما أنهم يستثيرون فيها الشبهة والالتباس وسوء الظنون لأنها طروحات حمّالة أوجه، وعليه نقول من كان لديه مشروع حلّ للأزمة اللبنانية التي نقرّ جميعاً بوجودها لا بل بملامستها درجة شبه الاستعصاء، نقول من كان لديه مشروع حلّ فليدرج مشروعه ووسائل اعتماده في مخطوطة يعرضها للنقاش والحوار الوطني الصادق الهادف، وليتجنّب الإثارة وتوليد الشكوك التي لا تزيد الوضع إلا تباعداً أو تفسّخاً. وإذا كانت الأهداف الخفية من كلّ هذه الطروحات المنبرية الوصول إلى ما تريده أميركا و»إسرائيل» من تجريد لبنان من مصادر قوّته الحقيقية والفعّالة ومصادرة حقوقه، فإننا من الآن نقول إنّ من قدّم الدماء في سبيل تلك الأمور لن يبخل مستقبلاً من أجل حماية مكتسبات لبنان الوطنية وحقوقه السيادية وانتمائه الحقيقي التاريخي، ثم ليتذكر أمراً لا بدّ منه وهو أنّ العالم اليوم مشغول بهمومه عنا فلننشغل نحن بهمومنا ولا نطرحها على الآخرين. *أستاذ جامعي – خبير استراتيجي

أكمل القراءة »

بين الحياد والتدويل… لمن الغلبة؟

wakalanews.com

  ألان سركيس-نداء الوطن عندما طرح البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي الحياد كحلّ للأزمة، وُوجه بسيل من الإتهامات وصلت إلى حدّ التخوين من قبل فريق معروف، ليذهب هذا الفريق إلى حلول مع دولة تُوضع في صفّ الأعداء. لا يزال الراعي متمسكاً بطرح الحياد ويعتبر أنه الإنطلاقة الفعلية لأي …

أكمل القراءة »

الحياد والإنتخابات “الطبق الأساس” في لقاء بكركي

wakalanews.com

ألان سركيس-نداء الوطن يبدو أن الرئيس الفرنسي غير الصدامي ايمانويل ماكرون وصل إلى استنتاج أن لا حلّ في لبنان بوجود هذه الطبقة السياسية، وأن تغييرها بات واجباً، لكن مفتاح الحلّ هو في يد الشعب وليس عند أي دولة أجنبية. ما ردّده ماكرون في إطلالته الأخيرة التي وصف فيها السياسيين في …

أكمل القراءة »