البطريرك الراعي

  • الحدث

    اللبنانيون يبحثون عن…حبال الهواء!

    صلاح سلام -اللواء يتصرف اللبنانيون في يومياتهم كالغريق الذي يتعلق بحبال الهواء، بعدما فقدوا كل الثقة بقدرة المنظومة السياسية الحالية…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفات

    البطريرك الراعي يثير جدالاً لبنانياً.. سلاح المقاومة “قلب لبنان” في قلب الحدث!

    الوقت- لا تزال تصريحات البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، حديث الإعلام العربي والعالمي لما تضمنته من رسائل مبطنة…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفات

    ثقافتان لا تلتقيان… البطريرك والحزب

      خيرالله خيرالله – أساس ميديا لماذا كان هذا التحرّك في الشارع اللبناني بعد 48  ساعة من الحدث التاريخي الذي…

    أكمل القراءة »
  • الحدث

    رسالة مفتوحة إلى البطريرك الراعي

    (هيثم الموسوي)   الأخبار- الشيخ ماهر حمود صاحب الغبطة، بعد التحية، معرفتنا بك ليست جديدة، كنا نتابعك عندما كنت مطران…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفات

    الحريري يرفض التسويق للتدويل : استغلال مواقف بكركي لاضعاف عون وثيقة الراعي الى الامم المتحدة .. باريس «غير مهتمة» وتنسق مع القاهرة «خريطة طريق» للمصارف .. هبة لقاحات صينية .. والعتمة الشاملة قريبا؟

    ابراهيم ناصر الدين-الديار انحسرت «زوبعة» بكركي بعد ساعات على محاولة تكبير حجمها، بعدما اتضح عدم ملاقات الخارج والداخل لفكرة «التدويل»،…

    أكمل القراءة »
  • الحدث

    الراعي يُطيح بالمبادرة الفرنسية

    “ليبانون ديبايت” – عبد الله قمح إذاً، إرتفعت لغة إستدعاء التدويل لحلّ الأزمة اللبنانية، ولكل فئة نظرتها وتفسيرها: جهة تقول…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفات

    لمصلحة من تحجيم موقع بكركي وتقزيم دورها؟

     المحامي معن الأسعد*-البناء   يا من أعطي مجد ما بقي من لبنان لأجله … غبطة البطريرك الراعي، بكلّ احترام وتقدير لموقعك ولشخصك الكريم… الخطاب الذي «أصليت» حمَمه أمس الأول، كان مفصلياً وجودياً شكلاً ومضموناً. كنت أتمنى أن تكون بكركي أول منصة تطلق صواريخ الدمار الشامل لمنظومة الفساد والاستزلام والمحاصصة التي حكمت وتحكّمت بلبنان وشعبه لمدة تزيد عن ثلاثة عقود، وأنهت وجود مؤسّسات الدولة وحوّلتها مزارع ميليشياوية طائفية ومذهبية وسطت على المال العام والخاص، وسلبت المواطن جنى وشقاء عمره المودَع في المصارف. كنت أتمنى أن تصارح شعبك بأن لا قدرة لك على محاربة حيتان المال والسياسة، سواء كانوا من المسلمين أو المسيحيين، ومن الموارنة بشكل خاص، وبأنك تطالب وترفع الغطاء الكنسي عن موظف عام صغير، لصّ وفاسد وحاكم الصندوق الأسود ولكنز معلومات يتضمّن أسماء كلّ لص جمع مالاً من دون وجه حق، وحوّل ثروات هائلة هو وعائلته وأزلامه، إلى مصارف خارجية، لو قدّر فتحه وتفكيك أرقامه، كان يكفي غبطتك أن تصرخ بأعلى صوتك، أنّ رياض سلامة ليس خطاً أحمر وتطالب بمحاسبته فوراً، وبكشف المعلومات الموجودة في المصرف المركزي، وتحديداً لدى الهيئة المصرفية الخاصة، وهذا وحده كفيل بأن يضع التحقيق الجنائي المصرفي على السكة السليمة ويسقط مشروعية وشرعية ومصداقية كلّ لصّ فاسد في أيّ موقع عام، وينسف الطبقة السياسية الحاكمة عن «بكرة» أمها وأبيها. كم أتألّم يا غبطة البطريرك حينما أشاهد وأسمع، نهاية موقع بطريركية لبنان وتحجيمه وتقزيم دوره، إلى مرجعية قسم من الموارنة وما يُسمّى زوراً «فريق 14 آذار» في مواجهة ما يُسمّى زوراً «فريق 8 آذار»، وفي كليهما أصل الفساد وفرعه والفاسدين فاعلاً شريكاً متدخلاً محرّضاً بالتكافل والتضامن في ما بينهم. غبطة البطريرك… في كلمتك أعلنت بين السطور رغبتك بإنهاء ودفن دولة لبنان الكبير، وبأنك تطالب بالعودة إلى موقع مرجعية دولة لبنان الصغير، أيّ بيروت وقسم من جبل لبنان فقط. ذريعة الخطاب وشعاراته الرنانة كانت كلمة «الحياد». أتعلم غبطتك أن لا حياد بين الحق والباطل، بين الخير والشر، بين الليل والنهار! الحياد يكون فقط بين خيرين أو شرّين وغير ذلك يكون باطلاً بطلاناً مطلقاً. والشرّ كلّ الشرّ هو هذا الكيان البغيض المسمّى زوراً «إسرائيل»، وهذا ما لا نرضى ان نتجادل به مع غبطتك احتراماً منا لك وخوفاً على مشروعية مرجعيتك يا من تنطق باسم الحق الذي وقف في وجه الشرّ وطرد لصوص الهيكل أبناء الأفاعي… كيف سمحت غبطتك للجمهور «المستعار» من بعض الأحزاب والقوى أن يورّط موقع بكركي في صراع محاور إقليمي دولي طويل عريض، لا دور ولا موقع للمسيحيين فيه؟ ألا تعلم غبطتك بأنّ الحياد الحقيقي هو وحده من حمى الأقليات المسيحية في الشرق وهو فقط ضمانة وجودها؟ ألا تعلم غبطتك بأنه في صراع المحاور الإقليمي الدولي إنْ انتصر المحور الأول، فالعماد ميشال عون وما يمثل سيجني ثمرة حقوق ووجود المسيحيين، وانْ انتصر المحور الآخر فالدكتور سمير جعجع وما يمثل كفيل بالنتيجة ذاتها؟ وفي أيّ من الحالتين تبقى بكركي مرجعيتهما ومرجعية لبنان كلّ لبنان؟ هل تعتقد غبطتك بأنّ الاستقواء بالخارج ووضع لبنان تحت الوصاية كفيل بحفظ لبنان أو قسم منه على أقلّ الإيمان؟…

    أكمل القراءة »
  • الحدث

    اسئلـة مطروحة من محور المقاومة للبطريرك الراعي ينتظر اجوبة عليها

    كمال ذبيان-الديار عادت بكركي محجة للقوى الحزبية والسياسية، التي تقف مع طروحاتها، او لتناقشها فيها لمن يتحفظ عليها في بعض…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفات

    استعصاء أزمة لبنان: لماذا الإدمان على دعوة الخارج لتطويع الداخل؟

     د. عصام نعمان*-البناء   تتعدّد الخلافات والنزاعات والتحديات وتزداد معها أزمة لبنان المزمنة تفاقماً. بعد تفجير مرفأ بيروت وشطر من العاصمة، تعقّدت الأزمة بتنحية قاضي التحقيق العدلي فادي صوان، ما أوحى للرأي العام بأنّ جسم القضاء برمّته قد جرت تنحيته. ذلك رفع الأزمة الى مستوى أعلى من الاستعصاء. كيف الخروج من هذه الحال المزرية؟ قبل بلوغ الأزمة مستوى الاستعصاء وبعده ارتفع صوتان لافتان. الأول للكاردينال بشارة الراعي، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للمسيحيين الموارنة. الثاني لسمير جعجع، رئيس حزب «القوات اللبنانية» وكتلته البرلمانية.  يبدو البطريرك الراعي، كسلفه البطريرك نصرالله بطرس صفير، متشكّكاً بقدرة اللبنانيين على حكم أنفسهم بل بجدّية رغبتهم في ذلك. هذا الإحساس حمله على مناشدة رئيس الجمهورية العماد ميشال عون والمكلّف تأليف الحكومة الرئيس سعد الحريري وضع خلافاتهما الشخصية والسياسية جانباً والاتفاق على تأليف الحكومة العتيدة. إزاء عدم استجابة الرئيسين، انتقل الراعي الى المناداة بتحييد لبنان. لكن يبدو انّ جملة معوّقات وتحديات غابت عن ذهنه وربما تقصّد تجاهلها. ذلك انّ لبنان كيان تعدّدي لكلٍّ من طوائفه كينونة وخصوصية ودور في تقرير السياسة العامة ما أتاح ويتيح لكلّ طائفةٍ الاعتراض (فيتو) على أيّ سياسة ترى أنّ من شأنها النيل من كينونتها ودورها. أليس في مقدور أيّ طائفة، إذاً، الاعتراض على اعتماد الحياد او التحييد، لا سيما أنّ «إسرائيل» لن تعترف بذلك بدليل حروبها واعتداءاتها المتواصلة على لبنان؟ ثم، هل في لبنان دولة قادرة وعادلة بإمكانها تقبّل سياسة الحياد وتحمّل مفاعيلها المكلفة؟ سمير جعجع ومريدوه أيدوا دعوة البطريرك الراعي، لكنهم ركّزوا على المطالبة بلجنة دولية يعيّنها مجلس الأمن الدولي للتحقيق في جريمة تفجير مرفأ بيروت. هؤلاء فاتهم انّ المادتين 34 و 39 من ميثاق الأمم المتحدة تشترطان لاتخاذ موقفٍ من نزاع معروض على مجلس الأمن أن ينطوي على خطرٍ يهدّد السلم والأمن الدوليين، فهل تشكّل الخلافات الطوائفية ومنازعات الخصومة بين أطراف المنظومة الحاكمة على خطرٍ يهدّد السلم والأمن الدوليين؟ وهل ينجو مشروع قرار كهذا مطروح على مجلس الأمن من اعتراض إحدى الدول الخمس الكبرى صاحبة حق الفيتو ما يؤدّي الى نقضه؟ من مراجعة تاريخ لبنان سحابةَ المئة سنة الماضية تتكشف حقيقة مفادها انّ ثمة إدماناً لدى فريق من اللبنانيين على تقبّل او حتى التماس تدخل القوى الخارجية والأمم المتحدة لتطويع أطراف مخاصمة له في الداخل. دونكم عيّنة من حالات ساطعة الدلالة على تدخل واستدخال قوى خارجية في مجريات أحداث وصراعات لبنانية بارزة: إعلان دولة لبنان الكبير تمّ بقرار من المفوض السامي الفرنسي الجنرال غورو سنة 1920. استكمال استقلال لبنان عن سلطات الانتداب الفرنسي تمّ بتدخلٍ من المفوض السامي البريطاني الجنرال سبيرس سنة 1943. تهدئة الانتفاضة الشعبية ضد محاولة تجديد ولاية الرئيس كميل شمعون وإنزال قوات أميركية وفرنسية في بيروت تمّت باتفاقٍ بين مصر والولايات المتحدة سنة 1958 على انتخاب الجنرال فؤاد شهاب رئيساً للجمهورية. اتفاق الطائف للوفاق الوطني تمّ بتدخلٍ من السعودية وسورية والولايات المتحدة سنة 1989. إنشاء المحكمة الدولية الخاصة بلبنان تمّ في أعقاب اغتيال الرئيس رفيق الحريري سنة 2005. الاتفاق على انتخاب العماد ميشال سليمان رئيساً للجمهورية تمّ في الدوحة بعد 8 أشهر من انتهاء ولاية الرئيس العماد إميل لحود سنة 2007. مؤتمرات باريس 1 وباريس 2 وباريس 3 عُقدت برعاية فرنسا في محاولة لإخراج لبنان من أزمته المالية والاقتصادية. وقف حرب «إسرائيل» على لبنان والمقاومة تمّ سنة 2006 بموجب قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701.    كلّ هذه التدخلات الخارجية والدولية لم تنجح في تحقيق معظم الأهداف المتوخاة منها إذ لا تزال تداعياتها السياسية تتفاعل حتى اليوم، فهل يعتقد دعاة الحياد والتدويل والتدخلات الخارجية أنّ الأطراف الدولية والإقليمية التي تعهّدت التدخلات سابقة الذكر قادرة اليوم، بعد تراجع سيطرتها ونفوذها، على تمكين اللبنانيين بشتّى أطرافهم المتصارعة على الوصول الى اتفاقات تعايش واستقرار راسخة؟    الحقيقة أنّ ثمة سبباً رئيساً لتعذّر حلّ أزمة لبنان المزمنة هو حرمان اللبنانيين منذ إعلان «لبنان الكبير» سنة 1920 حتى اليوم من التعبير بحرية عن إرادتهم الحقيقية حيال ما كان يُعرَض او يُفرَض عليهم من تسويات واتفاقات فضلاً عن مرشحين لرئاسة الجمهورية او لعضوية مجلس النواب. فاللبنانيون كانوا دائماً وما زالوا ممنوعين من التعبير عن إرادتهم الحقيقية، لا سيما في الانتخابات والمنعطفات المصيرية بسبب مصادرة حرية التعبير والرأي نتيجةَ اعتماد قوانين للانتخابات حرص أمراء الطوائف وأركان المنظومة الحاكمة على إقرارها على نحوٍ يؤدي الى إعادة إنتاج نظام المحاصصة الطوائفية واستبعاد المعادين له لا سيما ممثلي القوى الوطنية العابرة لتركيبة الطوائف الـ 18 بما هي ركائز النظام السياسي الفاسد. إنّ المخرَج الآمن من أزمة لبنان المزمنة يكمن في العمل الوطني الطويل النَفَس من أجل هدم نظام المحاصصة الطوائفية سلماً وتدريجاً في سياق إرساء قواعد دولة المواطنة المدنية الديمقراطية. ذلك يتطلّب نضالاً طويل النَفَس وجهوداً وإنجازات متراكمة، فما العمل في المدى القصير والمدى المتوسط؟ لا بدّ من تفعيل التحركات الشعبية السلمية الضاغطة على أهل السلطة من أجل التوصل إلى تشكيل حكومةٍ من سياسيين واختصاصيين غير حزبيين تتولى الاهتمام بخمس أولويات ضاغطة:…

    أكمل القراءة »
  • الحدث

    حملة دعـــم مُرتقبة لدعوة الراعي الى مؤتمر اممي… لكن ماذا عن موقــف «التيار» ؟

    صونيا رزق-الديار مؤتمر مُوسّــع من «لـقاء سيدة الجبــل والمـبادرة الوطـنية» وسياسيين مـن كـل الطــوائــف بعد وصول الازمة الحكومية الى حائط…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى