محمد بن سلمان
-
تحقيقات - ملفات
“واشنطن بوست”: مشاكل بايدن في الشرق الأوسط بدأت تتراكم
الكاتب: إيشان ثارور المصدر: واشنطن بوست يواجه بايدن تحدياً عند التعامل مع الحلفاء التقليديين لأميركا في المنطقة. وقد اتُهم بـ”ازدراء”…
أكمل القراءة » -
تحقيقات - ملفات
بايدن يضع العصي في دواليب الرغبة السعودية.. هل نشهد عهداً جديداً من الابتزاز؟
الوقت- أعلنت الإدارة الأمريكية بقيادة جو بايدن مؤخرًا تعليق صفقات الأسلحة مع السعودية والإمارات؛ ويأتي هذا الحادث بعد وقت قصير…
أكمل القراءة » -
تحقيقات - ملفات
ماذا تضمنت الأسرار التي كشفها السيد نصرالله؟
الوقت- أطل الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله يوم أمس عبر شاشة قناة “الميادين” ضمن لقاء حمل عنوان “حوار…
أكمل القراءة » -
الحدث
شجرة الميلاد تظهر لأول مرة في السعودية.. انفتاح أم دجل سياسيّ؟
الوقت_ لأول مرة في تاريخ مملكة آل سعود، ظهرت أشجار عيد الميلاد الذي يُعتبر ثاني أهم الأعياد المسيحيّة على الإطلاق…
أكمل القراءة » -
الحدث
تقدير رئيس الاستخبارات السعودية: حدود الاستفادة الخليجية من إسرائيل
محمد بن سلمان الأخبار بتاريخ 31/10/2018، قدّم رئيس الاستخبارات العامة الفريق أول خالد الحميدان إلى الديوان الملكي السعودي تقريراً…
أكمل القراءة » -
تحقيقات - ملفات
كسيح البيت الأبيض لا قِبَلَ له بإيران وأنصار الله بين الركن والمقام..!
محمد صادق الحسيني-البناء لا شيء في الأفق يوحي بأن ثمة قوة بقيت للمحارب الكسيح في البيت الأبيض أو ثمة شيئاً يمكن أن يتحقق من استعراضاته أو جنونه او حماقة ربيبه نتن ياهو، تجاه إيران…! فقد باتت أمور كليهما بل ثلاثي صفقة القرن أيّ بمن فيهم محمد بن سلمان توحي بخروجهم الذليل القريب من المسرح السياسي كل على طريقته، وبمعادلة الأرض التي أتقنت كيف تلفظ أثقالها الشريرة…! ترامب بركلة جزاء خارج البيت الأبيض وربما الى المحاكمة والسجن بسبب 26 قضية مرفوعة ضده…! ونتن ياهو الى السجن او الى الآخرة بسبب تزايد حنق رهطه ضدّه وتكاثر ملفات الفساد والرشى، وإبن سلمان بسبب جرائم الحرب التي غطته طولاً وعرضاً من قتل المعارضين وتعذيبهم وسجن أمرائهم الى توحّش تحالفه الأرعن ضد اليمن المنصور بالله…! على صعيد آخر وبينما ذهب آخر ملوك خيبة الكيان الى مدينة نيوم بحثاً عن جبل يعقوب، كما تقول أساطير يمينه المتعفن وهو يبحث عن مصيره بين المال الذي ينضب من بقرة آل سعود والسلطان الذي يخبو ويكشح عن وجه بومبيو الخائب…! ثمة مَن شاهد الصاروخ اليمني القدس 2 يبيت ليلته في مكة معتمراً، ثم يصلي ركعتي الفجر بين الركن والمقام قبل ان يتوجه لضرب أرامكو جدة متمّماً البيعة لأنصار الله وأنصار سيد شهداء محور المقاومة…! ولكن لماذا لم يكن بمقدور كسيح البيت الأبيض أصلاً ضرب إيران حتى لو امتلك أسراباً من القاذفات والقنابل الاستراتيجية!؟ تقول الأنشودة الفلسطينية الخالدة: «حين يصيح البروقي ما في عوقي كلاشينكوفي سابقني يطير من شوقي»… والبروقي هو الرجل الذي يحمل البيرق في المعركة في العصور السابقة… وعندما نقتبس هنا هذا المقطع في حديثنا عما تبقى لترامب من حيلة لإظهار نفسه شرطي العالم بالفهلوة والاستعراض الهولويودي… فإننا نقول بأنه وفي حال ارتكاب أيّ قرار أحمق باتجاه إيران ثمة قرار آلي معلن يفيد بانطلاق أمر عمليات قائد أركان قوات حلف المقاومة، والقاضي بتنفيذ المرحلة الأخيرة من الهجوم الاستراتيجي لقوات الحلف، باتجاه تحرير كامل فلسطين المحتلة وليس فقط باتجاه الجليل الأعلى بل وما بعد ما بعد الجليل…! وحينها فعلاً ترى الميادين كلها تنشد بصوت واحد ولحن واحد: يا حامل الراية ويا سيّد المقاومة… كلنا خلف حامل البيرق واللواء… وحينها فإنّ أجواء كافة دول محور المقاومة، بدءاً بإيران مروراً باليمن والعراق وسورية ولبنان، وصولاً حتى كامل أجواء فلسطين المختلفة ستصبح منطقة حظر طيران، لجميع طائرات القوى المعادية، من أميركية وصهيونيّة وأخرى عميلة تحمل شارات أسلحة جو «عربية»…! نقول هذا لمن ظنّ او خُدع او ارتعد من قيام المهزوم والمنكسر الكسيح ترامب بإرسال قاذفة قنابل أميركية استراتيجية، من طراز B 52 H، الى قاعدة الظفرة الإماراتيّة، او اذا ما قام بإرسال حتى سرب آخر الى قاعدة دييغو غارسيا، في غرب المحيط الهندي، فإنّ ذلك لن يخيف أحداً في حلف المقاومة إطلاقاً. حيث إنّ مَن يخاف هذه الاستعراضات البهلوانية هم فقط من لا يمتلكون قرار التصدّي للتهديدات الصهيوأميركية وغير جاهزين لهذا التصدي.…
أكمل القراءة » -
تحقيقات - ملفات
ارتدادات «لقاء نيوم»: احتفالات إسرائيلية بـ«الجزع» السعودي
القراءة الإسرائيلية العامة أن «لقاء نيوم» محطّة في سياق حركة التطبيع وبلورة التحالفات الجديدة (أ ف ب ) الأخبار- علي…
أكمل القراءة » -
الحدث
“شعرة معاوية”.. إصلاح العلاقة مع تركيا طريق ابن سمان الوحيد لتجنب المتاعب التي سيجلبها بايدن له
كتب وطن أبدى العديد من النشطاء والمحللين استغرابهم من إقدام السعودية الملحوظ على إصلاح العلاقات المتوترة مع تركيا، خاصة بعد…
أكمل القراءة » -
تحقيقات - ملفات
لبنان في لقاء بومبيو وبن سلمان ونتنياهو
ناصر قنديل-البناء – مع تكرار نبأ وصول رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو يرافقه رئيس الموساد يوسي كوهين إلى مدينة نيوم الساحلية في السعودية التي تشكل عاصمة وليد العهد السعودي محمد بن سلمان للانضمام الى اجتماع وزير الخارجية الأميركية مايك بومبيو وبن سلمان، من أكثر من وسيلة إعلام في كيان الاحتلال، بدأتها صحيفة يديعوت أحرونوت وتلتها إذاعة الجيش في الكيان ثم الإذاعة الرسمية وتوّج بخبر في وكالة رويترز، ورغم صدور النفي السعودي للنبأ، يمكن اعتبار الاجتماع أول أمس مؤكداً، خصوصاً إذا أخذنا بالاعتبار أن الثلاثة، أي فريق الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونتنياهو وبن سلمان يشكلون ثلاثياً تجمعه المصيبة والتحديات والمصير، في ضوء ما نجم عن الانتخابات الرئاسية الأميركية، حيث سيخسر بن سلمان ونتنياهو بمثل ما سيخسر ترامب وفريقه، عند التسليم بفوز جو بايدن بالرئاسة وتقدّمه نحو البيت الأبيض، ليس لأن بايدن يمثل مشروعاً مختلفاً عن ترامب في منطلقات العداء لإيران وقوى المقاومة وروسيا والصين، ولا لأنه يحمل تأييداً أقل ليكان الاحتلال وأنظمة الخليج، بل لأن بايدن يمثل القناعة الأميركية بفشل الرهان الذي خاضه الثلاثي ترامب ونتنياهو وبن سلمان بإسقاط التفاهم النووي مع إيران، وبالتوازي سلوك طريق التصعيد مع روسيا والصين، والاعتقاد بأن بمستطاع العقوبات القصوى التي هددت في طريقها أوروبا، يمكن أن تنتج مناخاً تفاوضياً أفضل لحساب أميركا واستطراداً تتمكن من تحسين وضعية السعودية والكيان، وهذا يعني ان انتقال السلطة الى بايدن سيعني العودة للسياسات التي انتهت اليها إدارة أوباما في نهاية اختباراتها لسياسة التصعيد والعقوبات والتلويح بالحرب ونتائج الحرب المحورية في المنطقة التي مثلتها الحرب على سورية. – بسلوك بايدن أعلى درجات الحرص لمنع التداعيات السلبية على كيان الاحتلال والسعودية مع بدء تطبيق سياسات المواءمة مع تراجع الامكانات وفقدان الفرصة لكسر إيران وتطويق روسيا والصين، رغم التمسك بمنطلقات العداء ذاتها، وما تتضمّنه من عودة لمفهوم الانخراط بتفاهمات الواقعية السياسية والانسحاب العسكري، لن يكون ممكناً الحؤول دون تعرّض الكيان والسعودية لهزات كبرى، فالالتزام الدفاعي الأميركي بالسعودية وكيان الاحتلال لن يتبدل، لكن جعل السعودية وكيان الاحتلال موجهاً للسياسة الأميركية، خصوصاً في ما يخصّ التفاهم النووي مع إيران، لن يكون ممكناً، كما لم يكن ممكناً مع الرئيس باراك أوباما، الذي قال يومها عن الاتفاق النووي إنه سيئ والأسوأ، لكنه تحدّى المعارضين في الرياض وتل أبيب بتقديم بديل واقعي، طالما أن الترجمة تقول بأن العقوبات لن تغير موقف إيران، مهما اشتدت، ولن تسقط نظامها، وستخلق تحديات أكثر خطورة في الملف النووي، وطالما أن الحرب لن تتمكن من محو المقدرات النووية الإيرانية من الضربة الأولى، ولن تتمكن من تدمير قدرة إيران على رد يهدّد المنشآت الحيوية لكيان الاحتلال وحكومات الخليج والوجود الأميركي الواقع في مرمى الصواريخ الإيرانيّة، ولذلك كان رهان أوباما ومعه بايدن، استبدال العقوبات على إيران، بتحقيق إجماع دولي جديد يحيط بالتزاماتها النووية، ويضمن إدماجها بحجم ما تمثل من قوة في معادلات جديدة في المنطقة، مع الإدراك المسبق باتساع نفوذها، وتراجع فرص جعل الثنائي السعودي الإسرائيلي صاحب اليد العليا في المنطقة، في ظل ثنائي إيراني تركي يتقدم، مع تفاوت واختلاف سقوف أطراف هذا الثنائي. – الواضح من موافقة السلطة الفلسطينية على العودة للتفاهمات مع كيان الاحتلال أن ولي العهد السعودي يبذل مالاً ونفوذاً ومعه نتنياهو وبومبيو لتوسيع قاعدة الحماية، وتعزيز القدرة، لكن العجز عن تقديم أي مكسب سياسي للسلطة الفلسطينية مع تمسك بايدن بحماية منجزات كيان الاحتلال في ظل إدارة ترامب، سيعني عجز هذه السلطة عن تقديم خدمات تذكر لإضعاف قوى المقاومة في بيئة سياسية وشعبية معاكسة، الا اذا تحوّلت الى ما يشبه جيش العميل انطوان لحد في جنوب لبنان قبيل تحرير الجنوب عام 2000، وبدء تصدع الهياكل الأمنية للسلطة وتمرد شرائح واسعة في فتح يصير هو الأقرب، لذلك يصير التفكير بساحة تكامل للثلاثي محكوماً بالنظر نحو لبنان، حيث الأميركي يضع لبنان في أولويات حركته كما تقول التصريحات والعقوبات ومفاوضات ترسيم الحدود، وحيث كيان الاحتلال يعيش مأزقه الوجودي والأمني الأهم مع قدرات المقاومة وتهديدها، وحيث ابن سلمان يملك الرصيد الأبرز للسعودية في المنطقة، من قدرة تأثير وضغوط على شرائح سياسية متعددة. – اجتمعوا ام لم يجتمعوا، فلبنان مساحة اهتمام ثلاثي تحت الضوء، والحكومة اللبنانية معلّقة على حبال الانتظار.
أكمل القراءة » -
الحدث
… على طريق إشهار التحالف
الأخبار- علي حيدر لا تتعارض خطورة الرسائل التي ينطوي عليها لقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مع وليّ العهد…
أكمل القراءة »