سورية

  • الحدث

    “هيئة تحرير الشام”… حكم الظلامية

    تدير “الهيئة” قسماً من محافظة إدلب وبعض محيطها (عمر حاج قدور/فرانس برس) عبسي سميسم-العربي الجديد يزداد الوضع في الشمال الغربي…

    أكمل القراءة »
  • ارشيف الموقع

    الوقائع على الأرض تفرض نفسها على سياسات الغرب وحلفائه في المنطقة

     د. عدنان منصور*-البناء لم يأت فجأة التطوّر الحاصل في العلاقات السياسيّة الثنائيّة بين دول في المنطقة المشرقيّة، ومعها دول خارجية…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفات

    تعزيزات أميركية إلى سورية: ترسيخ وجود في شرقي الفرات يقلق الروس

    تشهد منطقة شرقي الفرات نشاطاً أميركياً ملحوظاً (دليل سليمان/فرانس برس) أمين العاصي-العربي الجديد لم يعد خافياً التنافس بين الطرفين الروسي والأميركي في…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفات

    الصراع على لبنان يزداد صعوبة على الفهم

    } د. وفيق إبراهيم-البناء زعماء لبنان في أسفار خارجية ينتقلون بها من دولة الى أخرى، ولا يستقرون في مكان واحد بما فيها دولتهم…

    أكمل القراءة »
  • الحدث

    جولة الصباح الاخبارية: التخبط الحدودي مستمر… ديفيد هيل في بيروت والملف على الطاولة

    فاجأ رئيس الجمهورية ميشال عون الجميع برفضه توقيع مرسوم يزيد من المساحة التي يطالب بها لبنان في المنطقة الاقتصادية البحرية…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفات

    “قسد” تطلق عملية واسعة ضد “داعش” في مخيم الهول

    اعتقال أكثر من 20 سيدة مع أطفالهن غالبيتهنّ عراقيات (ديلي سليمان/فرانس برس) عدنان أحمد-العربي الجديد أطلقت “قوات سورية الديمقراطية” (قسد)…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفات

    اليمن وحجم السعوديّة…سورية وحجم «إسرائيل»

     ناصر قنديل-البناء – يبدو للكثيرين من الذين يتابعون مسارات المنطقة وتطوراتها أن مسار الملف النووي الإيراني يشكل العامل الحاسم في رسم مستقبل المنطقة، وفي هذا جانب من الحقيقة نظراً لمحورية موقع إيران في معادلات المنطقة من جهة، ولمحورية المخاطر التي تترتب على ذهاب إيران خارج الاتفاق النووي وصولاً إلى امتلاك سلاح نووي، يزيد التعقيد ويطرح معادلات جديدة، لكن الجانب الآخر من الحقيقة هو أن الملف النووي لإيران لا يختصر حقائق المنطقة ومعادلاتها الجديدة، فعندما وقع الاتفاق حول الملف النووي قبل خمس سنوات لم يكن ممكناً تجنّب تداعيات وتأثيرات هذا التوقيع على كل ما يجري في المنطقة، وعلى الأحجام والأوزان المتصلة بقوى كبرى وفاعلة في المنطقة، خصوصاً من حلفاء واشنطن وفي المقدمة “إسرائيل” والسعودية، حيث بدأ تحت ظلال نتائج الاتفاق تعاظم مكانة إيران في الإقليم، الذي ترجم تدحرجاً في الانتصارات لسورية وحلفائها، ما جعل “إسرائيل” في ظرف شديد التعقيد والقسوة، سواء على جبهتها مع لبنان حيث نجح حزب الله بالخروج منتصراً من سورية، أو على جبهتها السورية حيث سقط مشروع الإسقاط، وبدأ يظهر تنامي القدرة السورية لمحاكاة معادلات جديدة حول الجولان، وفي ضفة موازية بدأ ظهور الفشل السعوديّ في الحرب على اليمن، وتصاعد تراجع مكانة السعودية على المستوى العربي والإسلامي، في ظل صعود صاروخي لمكانة أنصار الله بما هو أبعد من حدود اليمن لفرض معادلة جديدة في منطقة الخليج. – الذين تابعوا قرار الانسحاب الأميركي من الاتفاق النووي مع إيران، يتذكرون أن القضايا التي كانت حاضرة في القرار الأميركي لم تكن على صلة جوهرية بالملف النووي نفسه، بقدر ما كانت مرتبطة عضوياً بالاستجابة لضغوط وعروض ووعود إسرائيلية وسعودية، ترجمت نفسها بإضافة عنوانين للملف النووي، هما ملف الصواريخ البالستية الإيرانية، وملف النزاعات الإقليمية، وهما يختصران القلق السعودي والاهتمام الإسرائيلي، وانطلاق واشنطن في ظل الإدارة السابقة للرئيس دونالد ترامب، بأن ترْكَ الأمور على حالها في ظل الاتفاق سيؤدي إلى وضع جديد في المنطقة يكون فيه هذان الحليفان المحوران لواشنطن في ظروف تزداد صعوبة وتعقيداً، وما كتبه الخبراء الأميركيون عن مخاطر تسليم المنطقة لإيران وحلفائها، وما استنتجه بعضهم من أن التموضع الروسي العسكري، ومن بعده التموضع التركي السياسي، هما من ثمرات ما حققته إيران من نتائج الاتفاق النوويّ. – تقارب الإدارة الجديدة للرئيس جو بايدن، ملف الاتفاق النووي من ثلاثة منطلقات، الأول هو فشل رهان إدارة ترامب على دفع الوضع الداخلي في إيران للاهتزاز والفشل في دفع القيادة الإيرانية للتراجع، والثاني هو اقتراب إيران من امتلاك مقدرات كافية لتصنيع سلاح نووي، والثالث هو العجز عن المواءمة بين المصالح الأميركية العليا ومصالح وتطلعات الحليفين الإسرائيلي والسعودي، ولذلك تذهب الإدارة الجديدة نحو رسم مسافة عن القيادتين الإسرائيلية والسعودية من جهة، وحصر مسؤوليتها نحوهما بالحماية، فيما يبدو الوضع في اليمن ذاهباً بعكس ما ترغبه السعودية، والوضع في سورية ذاهباً بعكس ما ترغبه “إسرائيل”، رغم محاولات واشنطن للتقدم بحلول تعتقد بوسطيّتها، لا يبدو أنها تلقى قبول حليفيها من جهة، ولا بثقة مَن عاملتهم كأعداء في سورية واليمن، ما يضع الأمور في نصاب مسارات متوازية، إيران تربح جولة العودة الأميركية إلى الاتفاق النووي، وإسرائيل تخسر معركة سورية، والسعودية تخسر معركة اليمن.

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفاتwakalanews.com

    الغارات الإسرائيليّة على سورية لا تستثير الروس!

      } د. وفيق إبراهيم-البناء التجاهل الروسي للغارات الإسرائيلية المتواصلة على سورية يثير تساؤلات عميقة عن أسبابه ولماذا لا تتحرك روسيا السياسية لوقف التصعيد الأخير في هذه الهجمات باستعمال علاقاتها السياسية العميقة بالكيان الإسرائيلي ووقارها الردعيّ الموصوف. هنا لا أحد يزعم ان هناك عملاً روسياً في سورية ينتمي الى فئة الأعمال الخيرية او التطابق الايديولوجي فلا هذا ولا ذاك، لأن الوجود الروسي في سورية هو عمل يصيب بالنسبة لروسيا في مشروع ضرب إرهاب كان الرئيس الروسي بوتين يخشى كما قال، من وصوله الى موسكو. اما الإضافات فهي ان الروس يعملون لاستعادة مكانتهم العالمية المفقودة منذ انهيار سلفهم الاتحاد السوفياتي في 1989. وسورية هي الميدان الملائم لهذا المشروع، بما تحتويه ميادينها من ادوار اميركية واوروبية وخليجية وإسرائيلية وتركية، ومئات آلاف الإرهابيين المنضوين في اطار منظمة القاعدة وحواملها وفروعها والاخوان المسلمين. لذلك رأت موسكو السياسية ان حماية الدولة السورية توفر لها الهدفين اللذين تسعى اليهما. لذلك لا بد من التنويه بالدور الروسي الذي اسهم خصوصاً من خلال القصف الجوي ونسبياً من خلال تحريك قوات برية بتحرير مساحات كبيرة من الأرض السورية المحتلة بالتعاون العسكري المتين مع الدولة السورية وحزب الله وإيران. إلا أن هذا التعاون شابته أمور غريبة واولها ان الروس لا يتحركون إلا بموجب سياق محدد لتحرك قواتهم بما يعني أنهم لا يتحركون لدى مهاجمة «إسرائيل» لأي أهداف ليست فيها قوات روسية، وهذا لا يتعلق فقط بتجاهل القصف الذي تتعرّض له دائماً تشكيلات من حزب الله أو إيرانية وحتى سورية في بعض الأحيان. يتبين هنا ان قوات روسيا تطبق خطة موضوعة بشكل مسبق، وتكاد تنحصر بمحاربة الارهاب من دون التعرّض المباشر للأميركيين إلا في حالات الصدفة. كما أنها تبتعد نهائياً عن أي ردع لغارات إسرائيلية ومع مزيد من التدقيق يتضح أن هذه الغارات لا تستهدف أبداً اي قوات روسية متداخلة احياناً مع قوات سورية فتتحاشاها بشكل كامل، وتركز على أهداف تتعلق بإيران وسورية. بما يدفع الى سؤال الروس اذا كان الدور الإيراني او المتعلق بحزب الله لا يهدف الى محاربة الإرهاب وكل العوامل الاخرى المهددة للدولة السورية. إن حزب الله والخبراء الإيرانيين لا يعملون من اجل مشروع إيراني صرف، لكنهم يعرفون ان العوامل التي تستهدف سيادة الدولة السورية هي الإرهاب ورعاته الأميركيون والخليجيون والإسرائيليون والأتراك. فإذا كان المشروع الإرهابي سقط ولم يتبق منه إلا بؤر صغيرة فإن الإسرائيليين والأتراك والأميركيين يواصلون زعزعة الدولة السورية ويحتلون قسماً كبيراً من أراضيها كما أنهم يحاولون إعادة إحياء إرهاب جديد لمواصلة تنفيذ خطته بتدمير الدولة السورية وفكفكتها، أليست منظمة قسد الكردية في شرقي الفرات شكلاً من أشكال تصديع سورية؟ تشجع هذه التساؤلات لمحاولة تفسير أسباب التجاهل الروسي لغارات «إسرائيل» على سورية والليونة الزائدة للسياسة الروسية مع تركيا في عفرين وإدلب والحدود. هناك من يروّج لتحليل يعتقد أن الروس لا يتحركون لإيقاف الغارات الإسرائيلية لأنها تستهدف الإيرانيين وحزب الله وهؤلاء بنظر موسكو كما يقول المحللون لديهم مشروع في سورية يتناقض مع الدور الروسي فيها. وهذا يعني حسب هذه التحليلات أن هناك صراعاً روسياً إيرانياً على الدور في سورية بخلفية ان الروس الساعين لإعادة إحياء دورهم القطبي يعتقدون أن سورية هي قلب الشرق الذي يتيح لهم تقدماً نحو جهاته كافة. فهل هذا صحيح؟ لا شك في أن الروس يعملون على دور عالمي جديد، لكنهم يدركون ان الدولة الاميركية لا تزال القوة العالمية الاساسية، بما يؤكد ان منازلتها تحتاج لحلف روسي صيني إيراني. وهذا غير ممكن تنفيذه اذا كان هناك خلاف روسي – إيراني في ميادين سورية. لذلك تذهب التحليلات المنطقية الى الاعتقاد بأن الروس يمرحلون حركتهم السورية من الإرهاب الى الأتراك الى الأميركيين وأخيراً الإسرائيليين، وذلك حسب درجات الخطورة التي تمتلكها هذه القوى التي تهاجم الدولة السورية. فموسكو متأكدة ان الغارات الإسرائيلية لا تحدث خللاً في موازين القوى السائدة فيما يشكل الاحتلالان التركي والأميركي الخطر الأساسي على وحدة الدولة السورية.…

    أكمل القراءة »
  • فنانة سورية تفاجئ جمهورها وتعلن اعتزالها الفن

    فاجأت فنانة سورية شهيرة، جمهورها ومتابيعها في الوطن العربي، اليوم السبت، بإعلان اعتزالها الفن بشكل نهائي، دون أن تكشف السبب…

    أكمل القراءة »
  • الحدثwakalanews.com

    دمشق: لعدم إبقاء «الملف الكيميائيّ» ورقة للضغط عليها بعض الحكومات الغربيّة ترفض الإقرار بالحقيقة الراسخة بأن سورية أوفت بجميع التزاماتها

    البناء طالبت سورية منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، بعدم «الرضوخ للضغوط الغربية الرامية لإبقاء الملف الكيميائي ورقة ضغط عليها وعلى حلفائها». وجدّد مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري مطالبة بلاده الدول الأعضاء في المنظمة، «بالعمل على معالجة ما شاب عملها من تسييس وعيوب جسيمة من شأنها تقويض مكانة ومصداقية المنظمة». وأضاف الجعفري خلال جلسة لمجلس الأمن أمس، أن بعض الحكومات الغربية «ترفض الإقرار بالحقيقة الراسخة بأن سورية أوفت بجميع التزاماتها الناشئة عن انضمامها لاتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية ودمّرت كامل مخزونها منذ العام 2014». وقال الجعفري إن تلك «الحكومات تمعن في مواقفها العدائية ضد سورية وتواصل التغطية على جرائم الإرهابيين واستخدامهم أسلحة كيميائيّة وغازات سامة ضد المدنيين فيها». وشدد الجعفري على أن بلاده أكدت مراراً أنها «لم ولن تستخدم أسلحة كيميائية وأنها ملتزمة بالتعاون مع منظمة الحظر وأمانتها الفنية وفريق تقييم الإعلان الأولي لتسوية المسائل العالقة بما يتيح إغلاق هذا الملف بشكل نهائي في أقرب وقت ممكن». وأوضح أن سورية ولهذا الغرض قدّمت تقريرها الشهري الـ 82 للأمانة الفنية حول النشاطات المتصلة بتدمير الأسلحة الكيميائية ومنشآت إنتاجها، كما تم تمديد اتفاق التعاون الثلاثي بين سورية والأمم المتحدة ومنظمة الحظر لمدة ستة أشهر بدءاً من 30 سبتمبر الماضي، كما عقدت جولات مشاورات ضمت الحكومة السورية وفريق تقييم الإعلان الذي زار دمشق و»نفذ برنامجه بالكامل، من خلال المساعدة التامة التي قدمتها له سورية»، حسب الجعفري.

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى