بنيامين نتنياهو

  • تحقيقات - ملفات

    بوتين ونتنياهو.. للصداقة حدود

    ترجمة فاطمة معطي-لبنان24 نشر موقع “المونيتور” الأميركي تقريراً عن “حدود” صداقة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفات

    “واشنطن بوست”: مشاكل بايدن في الشرق الأوسط بدأت تتراكم

    الكاتب: إيشان ثارور المصدر: واشنطن بوست يواجه بايدن تحدياً عند التعامل مع الحلفاء التقليديين لأميركا في المنطقة. وقد اتُهم بـ”ازدراء”…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفات

    العين الأميركية الحمراء نحو نتنياهو وابن سلمان

    } عمر عبد القادر غندور*-البناء أكثر الحكام في الشرق الأوسط ترقباً هما رئيس وزراء العدو «الإسرائيلي» بنيامين نتنياهو وولي العهد السعودي محمد بن سلمان، وربما الأشدّ قلقاً هو نتنياهو الذي ينتظر أمام الهاتف ليردّ على الرئيس الأميركي الجديد جو بايدن، لكن جرس هاتف نتنياهو لم يرن ولم يرفع السماعة جرياً على عادة الرؤساء الأميركيين وآخرهم دونالد ترامب الذي أجرى ثالث اتصال برؤساء الدول كان من بينهم رئيس الوزراء الاسرائيلي حين فاز بالانتخابات الرئاسية عام 2016. وحتى كتابة هذا التقرير لم يجر أيّ اتصال بين نتنياهو والرئيس بايدن، ولا نعتقد انه سيتصل لكثرة الملفات الساخنة التي يريد الرئيس الأميركي الجديد تفسيراً لها من رئيس وزراء الكيان الغاصب كضمّ الجولان السوري إلى كيان العدو وتوسيع الاستيطان والعلاقة مع الفلسطينيين والتحضير الإعلامي لشنّ ضربات على إيران، بالإضافة الى الانقسام العمودي بين الطبقة السياسية، وكثرة القضايا الاتهامية التي تنتظر نتنياهو لحظة خسارة موقعه لرئاسة الوزراء.  أما ولي عهد مملكة آل سعود محمد بن سلمان فهو مثقل بقضايا شائكة لا تنفع معها المجاملات الديبلوماسية، والتواصل مع الأميركيين في الوقت الحاضر صفر، والفارق بين أزمة نتنياهو وأزمة إبن سلمان أنّ الأول لا يستطيع التراجع عن أيّ خطوة عدائية اتخذها لمصلحة «إسرائيل»، بينما ولي العهد السعودي قادر على ذلك كالاعتماد على القوة الناعمة المدعومة بالمال السياسي لإصلاح قضايا ممكنة سنأتي على ذكرها، وأخرى لا تنفع معها المسكنات كقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي والحرب الظالمة على اليمن وكلّ ما له علاقة بحقوق الإنسان حسب المفهوم الأميركي.  وتقول أوساط مراقبة ان محمد بن سلمان ارتكب أخطاء جسيمة في السنوات القليلة الماضية بناء على تصوّرات خاطئة في قراءاته للنظامين الدولي والإقليمي، كمحاصرة قطر والسعي الى إنشاء ناتو عربي تنفيذاً لرغبة دونالد ترامب لمواجهة الجمهورية الإيرانية.  ومع ذلك يتمتع ولي العهد السعودي بالقدرة على كلّ هذه الملفات، كالانسحاب العسكري التدريجي في الساعات الماضية من شرق مدينة مأرب اليمنية، وننتظر خطوات مماثلة في ضوء إقرار الإدارة الأميركية الجديدة انّ السعودية مسؤولة عن مأساة اليمن في ضوء ما تقرّره إعادة ملف اليمن الى وزارة الخارجية الأميركية، وإعادة العلاقة مع السعودية الى مرحلة أوباما، ما يعني طيّ صفحة ترامب وابن سلمان، والتراجع عن تصنيف أنصار الله كتنظيم إرهابي. الخطوات الأخيرة التي قامت بها السعودية من إطلاق مواطنين أميركيين، والسعودية لجين الهذلول، تشير إلى أنّ الرئيس بايدن وعد خلال حملته الانتخابية بأنّ المسؤولين عن قتل الصحافي السعودي جمال الخاشقجي وأطفال اليمن سيدفعون الثمن، ووعد بسحب «الشيك على بياض» الذي منحه دونالد ترامب للديكتاتوريين أمثال ولي العهد السعودي محمد بن سلمان.  وتقول «واشنطن بوست» إنه منذ بداية هذا العام نفذت الحكومة السعودية خطوتين معاكستين لسياسة البطش منها إنهاء نزاعها المستمرّ منذ ثلاث سنوات مع قطر المجاورة والإفراج عن سجناء بارزين، حيث تمّ الإفراج بكفالة عن مواطنين أميركيين اثنين سجنتهما المملكة منذ عام 2019 وهما صلاح الحيدر وبدر الابراهيمي، وهما من أصول عربية، ساءهما ما يلقاه العرب من تعسّف وظلم وبطش لظنّهما أنّ السلطات السعودية لن تقتلهما لأنهما يحملان الجنسية الأميركية، وخاب ظنهما عندما سيقا الى السجن قبل أن يصدر قرار الإفراج عنهما تحاشياً للغضب الأميركي في عهد بايدن. كذلك أفرج عن المواطن الأميركي الثالث الذي يحمل الجنسيتين السعودية والأميركية واسمه وليد الفتيحي.  ومن أبرز التنازلات التي أقدمت عليها السعودية تحت وطأة الانزعاج الأميركي الإفراج عن أشهر سجينة سياسية سعودية لجين الهذلول الناشطة في مجال حقوق المرأة البالغة من العمر 31 عاماً بعد أن أمضت في السجن ثلاث سنوات. ويذكر انّ الرئيس بايدن وعد خلال حملته الانتخابية بأنّ المسؤولين عن قتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي وقتل الأطفال في اليمن سيدفعون الثمن ويتحوّلون إلى منبوذين، وانّ ابن سلمان هو الذي أمر بقتل خاشقجي في القنصلية السعودية في اسطنبول، استناداً للتسجيل الصوتي للقتل الذي سرّبته الحكومة التركية لإدارة ترامب. ولفتت «واشنطن بوست» الى انّ افريل هاينز مديرة المخابرات الوطنية في إدارة بايدن وعدت بنشر تقرير وكالة الاستخبارات المركزية حول مسؤولية ابن سلمان. وقالت انه يجب على الإدارة الأميركية الجديدة ان تفي بالالتزامات وانه لا ينبغي تطبيع العلاقات الأميركية السعودية قبل محاسبة ابن سلمان والقحطاني عن جرائمهما.  يُذكر أنّ الرئيس جو بايدن أعلن في الرابع من شباط الجاري وقف كلّ الدعم الأميركي للعمليات الهجومية على اليمن من أجل إنهاء الحرب. وأرسل عدد من أعضاء مجلس النواب الأميركي عن الحزب الديمقراطي مذكرة الى وزير الخارجية الأميركي انتوني بلينكن يحثونه على مراجعة دقيقة لمجمل العلاقات الأميركية مع السعودية بشكل عاجل، وسيطلب من محامي الحكومة الأميركية تقديم حجج في قضيتين منفصلتين تتعلقان بقضية خاشقجي رفعتهما «مبادرة عدالة المجتمع المفتوح» بموجب قانون حرية المعلومات في أميركا. وتتضمّن الدعوى الأولى الضغط على وكالة الاستخبارات المركزية لتسليم تقييمها الداخلي والذي ورد بثقة عالية انّ ابن سلمان هو من امر بقتل خاشقجي.  وفي جديد العلاقات الأميركية السعودية خلال الساعات الماضية ما أفادت به المتحدثة باسم البيت الأبيض جين بيساكي انه لم يتمّ التخطيط لإجراء مكالمة مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، وانه من الواضح انّ هناك مراجعة لسياستنا من حيث صلتها بالمملكة السعودية ولا أعلم بخطط عن اتصال مع المملكة.  لذلك ننتظر خطوات أكثر عقلانية وأكثر تسامحاً من السلطات السعودية مع أصحاب الرأي السياسي المعاكس، ولا رهان على دور أميركي في المسألة الفلسطينية أكثر من حلّ الدولتين. *رئيس اللقاء الإسلامي الوحدوي  

    أكمل القراءة »
  • الحدث

    أردوغان: تركيا تريد علاقات أفضل مع إسرائيل والمحادثات مستمرة أكد تواصل المشاورات الاستخباراتية بين البلدين ورغبته في أن يصلا إلى نقطة أفضل

    الرئيس التركي رجب طيب أردوغان (أ. ب) رويترز قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الجمعة، إن بلاده ترغب في…

    أكمل القراءة »
  • ارشيف الموقع

    غانتس يزعم أنه زار “كل الدول العربية سرا”.. وهذا تعليقه على لبنان

    زعم وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس، أنه زار كل الدول العربية و”لكن بالخفاء ضمن أداء مهمات عسكرية”، معربا عن رغبته…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفات

    العلاقات المغربيّة – الصهيونيّة «التاريخيّة» تتوّج رسمياً!

     د. محمد سيد أحمد*-البناء مفاجأة مدوّية أعلنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي سيترك موقعه في البيت الأبيض خلال أيام، وكعادته وعبر تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر حيث قال: «إنجاز تاريخي آخر فقد اتفق اثنان من أكبر أصدقائنا «إسرائيل» والمغرب على علاقات دبلوماسية كاملة»، وتأتي هذه المفاجأة في إطار خطة الخداع الاستراتيجي التي يقوم بها ترامب في أيامه الأخيرة في سدة الحكم، ففي الوقت الذي كانت تتجه الأنظار صوب المملكة العربية السعودية باعتبارها الدولة المرشحة بقوة لدخول حظيرة التطبيع مع العدو الصهيوني وعبر وساطة أميركية، تأتي هذه الخطوة المغربية غير المتوقعة في هذا التوقيت، خاصة أنه لم يكن هناك مؤشرات معلنة بذلك على عكس ما حدث مع الإمارات والبحرين والسودان. وكردّ فعل مقابل لتغريدة ترامب «أعلن الديوان الملكي المغربي أنّ ترامب أبلغ الملك محمد السادس باعتراف الولايات المتحدة الأميركية لأول مرة بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية، وأنّ واشنطن قرّرت فتح قنصلية في مدينة الداخلة لتشجيع الاستثمارات والتنمية»، ويكون هذا هو الثمن البخس للتطبيع مع العدو الصهيوني، وفي المقابل «شكر رئيس وزراء العدو الصهيوني بنيامين نتنياهو ملك المغرب، وقال إنّ شعبي إسرائيل والمغرب تربطهما علاقة حميمة في العصر الحديث، وإنّ إسرائيل ستبدأ بإنشاء مكاتب اتصال مع المغرب كخطوة أولى لعملية التطبيع»… هنا مربط الفرس، فالعلاقة الحميمة التي يتحدّث عنها رئيس وزراء العدو الصهيونيّ ليست بين الشعبين على حدّ زعمه إنما هي علاقة سرية بين مسؤولي البلدين، يرفضها بالقطع الشعب العربي المغربي الذي يعي جيداً أنّ العدو الصهيوني هو العدو الأول لأمتنا العربية. ومهما عقد الحكام من اتفاقيات رسمية مزعومة معه لن يؤدي ذلك لتطبيع شعبي، وستظلّ القوى الشعبية ترفع شعار المقاومة إلى أن يزول العدو الصهيوني من فوق الخريطة العربية. وعلى الرغم من مفاجأة اللحظة في ما يتعلق بالإعلان عن الاتفاق بين المغرب والعدو الصهيوني، إلا أنّ تاريخ العلاقات بينهما يؤكد أنّ المغرب كانت مؤهّلة وبقوة لهذه الخطوة، فوالد الملك الحالي الحسن الثاني الذي صعد إلى العرش في عام 1961 غيّر معادلة المغرب من العدو الصهيوني، فالمغاربة كما العديد من شعوب الدول العربية كانوا في حالة حرب مع العدو الصهيوني منذ العام 1948 وانخرطت مجموعات من المغاربة في جيش المتطوّعين العرب للمشاركة في الحرب العربية – الصهيونية واستشهد بعضهم في معارك القدس ويافا وحيفا، وخلال الفترة من 1961 وحتى 1964 نفذ الموساد العملية الشهيرة «ياخين» والتي هجر خلالها بشكل سري أكثر من 97 ألف يهودي مغربي عبر أوروبا إلى فلسطين المحتلة.  ووفقاً لشلومو غازيت المدير الأسبق لشعبة الاستخبارات العسكرية الاسرائيلية لصحيفة يديعوت أحرونوت «إنّ الملك الحسن الثاني قام بالتعاون مع الموساد بشكل سريّ في تسجيل مناقشات الحكام العرب عن صراع محتمل ضدّ «إسرائيل» خلال قمة عام 1965 المنعقدة في الدار البيضاء وهي التسجيلات التي ساعدت الجيش الإسرائيلي بشكل كبير على التحضير لحرب 1967»، وأضافت الصحيفة «أنّ فريق من الموساد بقيادة رافي إيتان وصل إلى المغرب وخصّص لهم الملك الحسن الثاني طابقاً كاملاً في الفندق نفسه الذي اجتمع فيه القادة العرب للقيام بعملية التجسّس إلا أنه قبل انعقاد المؤتمر بيوم واحد طلب من عملاء الموساد بمغادرة الفندق خوفاً من ملاحظة الضيوف العرب لهم، وروى رافي إيتان قائلاً، ولكن على الفور بعد انتهاء المؤتمر قام الملك الحسن الثاني بإعطائنا كلّ المعلومات اللازمة ولم يحرمنا من شيء».              وفي عام 1986 سقطت ورقة التوت رسمياً عن العلاقات بين الملك الحسن الثاني والعدو الصهيوني حيث استقبل الحسن الثاني رئيس وزراء العدو الصهيوني شمعون بيريز في مطار إفران واجتمع به في العاصمة الرباط رغم الاحتجاجات العنيفة من الشعب المغربي وإدانة جامعة الدول العربية، ومع ذلك لم يعط الحسن الثاني أيّ اهتمام لهذه الاحتجاجات والإدانات واستمر في الحفاظ على علاقته بالعدو الصهيوني، وفي عام 1994 فتح العدو الصهيوني مكتب اتصال له في المغرب، وفتحت بعدها المغرب مكتب اتصال في الأراضي المحتلة، كما سمح العدو الصهيوني في عام 1996 بوجود بعثة دبلوماسية مغربية لدى السلطة الفلسطينية في غزة ثم انتقلت بعد ذلك إلى رام الله، وفي عام 1999 عبر بيريز عن تعازيه الحارة في صديقه الحسن الثاني، وشارك في جنازته نحو 200 شخصية رسمية صهيونية. ولم تتوقف العلاقات المغربية – الصهيونية بوفاة الملك الحسن الثاني، بل استمرت مع صعود ولده محمد السادس لسدة الحكم، فعلى الرغم من إغلاق مكتب الاتصال المغربي في فلسطين المحتلة والمكتب الصهيوني في الرباط على خلفية الممارسات القمعية ضدّ الانتفاضة الفلسطينية عام 2000 نتيجة الضغط الشعبي للمغاربة، إلا أنه في عام 2003 وصل إلى الرباط وزير الخارجية الصهيوني سليفان شالوم حاملاً رسالة من رئيس وزرائه أرييل شارون للملك محمد السادس تمّ على آثارها استئناف العلاقات الدبلوماسية وإعادة فتح مكاتب الاتصال في المغرب وفلسطين المحتلة، وفي عام 2007 عقد اجتماع بين وزيرة خارجية العدو الصهيوني تسيبي ليفني ووزير خارجية المغرب محمد بن عيسى في باريس، وأعلنت القناة 13 الإسرائيلية أنه في العام 2019 التقى رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو مع وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطه سراً في نيويورك خلال اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة وتناقشا عن تطبيع العلاقات، وفي 10 كانون الأول/ ديسمبر 2020 أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن الاتفاق المزعوم بين المغرب والعدو الصهيوني بوساطة أميركية كالعادة. ويتضح من تاريخ العلاقات المغربية – الصهيونية أنّ الخطوة جاءت متأخرة كثيراً. فالعلاقة بينهما متجذرة منذ زمن بعيد على المستوى الرسمي، لكن سيظلّ الشعب العربي المغربي يقاوم عمليات التطبيع وسيظل رافعاً راية العداء للصهاينة كما فعل من قبل الشعب المصري والأردني والفلسطيني، فالاتفاقيات الرسمية المزعومة من قبل الحكام العرب لم تؤثر في الموقف الشعبي، وهو الموقف الصلب الذي لا يلين في مواجهة العدو الصهيوني، اللهم بلغت اللهم فاشهد.        

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفاتwakalanews.com

    الصواريخ والطائرات المسيرة: حدود القوة والتغيير “التكنولوجيا مجرد طريقة أسرع لصنع أمور جاهلة”

    التغيير الذي أحدثته الصواريخ والطائرات المسيرة على أهميته محدود النتائج (رويترز) رفيق خوري كاتب مقالات رأي -أندبندنت      قبل عقود، أصدر…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفاتwakalanews.com

    ما وراء الكشف عن لقاء نتنياهو وابن سلمان ونفي السعودية

      الوقت – أعلنت مصادر إسرائيلية، يوم الاثنين، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التقى ولي العهد السعودي الأمير محمد…

    أكمل القراءة »
  • ارشيف الموقعwakalanews.com

    غانتس: لن أتنازل عن التناوب على رئاسة الوزراء والليكود يطالبه بالاستقالة!

    الوقت-قال وزير الأمن بيني غانتس، مساء أمس الثلاثاء، انه لن يتنازل عن التناوب على رئاسة الوزراء. وبحسب الإعلام الإسرائيلي أعرب…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفاتwakalanews.com

    ارتدادات «لقاء نيوم»: احتفالات إسرائيلية بـ«الجزع» السعودي

    القراءة الإسرائيلية العامة أن «لقاء نيوم» محطّة في سياق حركة التطبيع وبلورة التحالفات الجديدة (أ ف ب ) الأخبار- علي…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى