القوقاز

  • ارشيف الموقع

    لماذا هذا الاهتمام الإسرائيلي الكبير بأوزباكستان؟

    العلاقات ما بين إسرائيل وأوزباكستان لطالما حاول كيان الاحتلال الإسرائيلي من توسيع نفوذه، في منطقة آسيا الوسطى والقوقاز. فكما استطاع بناء علاقات قوية بأذربيجان،…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفات

    “منصة” أردوغانية لتسيُّد القوقاز.. أين روسيا وإيران؟

    وسام متى-180  لم تكد تمضي ساعات على زيارة رجب طيب أردوغان إلى أذربيجان، ومشاركته في العرض العسكري الاحتفالي لمناسبة انتصار…

    أكمل القراءة »
  • من سوريا إلى القوقاز روسيا تستخلص الدروس: لا صداقة من طرف واحد

    مبنى الكرملين في العاصمة الروسية موسكو  (أ ف ب) طوني فرنسيس إعلامي وكاتب ومحلل سياسي لبناني        عشية التغيير المرتقب…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفاتwakalanews.com

    تركيا تحشر طهران وموسكو في زاوية القوقاز إيران تخشى على وحدتها وروسيا تحاول تجنب حريق إضافي في حديقتها

    عمال الإنقاذ ينقلون جثة أحد الضحايا في موقع الانفجار الذي أصيب بصاروخ خلال القتال بين أرمينيا وأذربيجان   (أ ف ب)…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفاتwakalanews.com

    أمن إيران بين صراع أرمينيا وأذربيجان والتدخل التركي يلقي الصراع المشتعل في القوقاز الضوء على سياسة أنقرة التي أضحت تتبع بشكل رسمي تشكيل الميليشيات ونقلها لمناطق النزاع

    المواجهات مستمرة في إقليم قره باغ وتخوف من تحولها إلى حرب إقليمية (أ ف ب) هدى رؤوف كاتبة -أندبندنت تلقي المواجهات…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفاتwakalanews.com

    حرب أذربيجان ـ تركيا على أرمينيا، وهواجس الأمن القومي لإيران !

     د. عدنان منصور*-البناء لم يكن التدخل التركي المباشر في الحرب الدائرة بين أرمينيا وأذربيجان على منطقة ناغورني قرة باخ، ينطلق فقط من حرص أنقرة على الجذور التركية للعرق الأذري، بمقدار ما يأخذ بالاعتبار في الدرجة الأولى المصالح الاقتصادية، والأمن القومي، وتمدّد النفوذ التركي في منطقة القوقاز، وصولاً إلى جمهوريات آسيا الوسطى، وما تحويه من ثروات نفطية وغازية كبيرة، تجعل من الأراضي التركية حاجة ضرورية، لمرور أنابيب الطاقة الى أوروبا. لا يمكن حصر الصراع الدائر في القوقاز اليوم، بين أرمينيا وأذربيجان على مرتفعات ناغورني قرة باخ، على اعتبار أنّ أكثر من جهة دولية في المنطقة وخارجها، ترى نفسها معنية مباشرة في ما يحصل من تطورات ساخنة على الساحة القوقازية، ما يحتم عليها ان تتواجد بشكل مباشر أو غير مباشر، وهي تتابع المعارك الدائرة. دول عديدة معنية بالأحداث الجارية، فهناك روسيا، والولايات المتحدة، وإيران، وتركيا، و«إسرائيل»، والاتحاد الأوروبي، لا سيما فرنسا بشكل خاص. إنّ تقارب «إسرائيل» وأذربيجان، بدأ يثير قلق إيران، منذ اعتراف «إسرائيل» بأذربيجان، فور استقلالها عن الاتحاد السوفياتي عام 1991، وبعد ذلك كثرت الزيارات الرسمية المتبادلة، وتعززت العلاقات الاقتصادية والعسكرية والاستخبارية بين البلدين، بحيث انّ أذربيجان كانت تزوّد «إسرائيل» بأربعين في المائة من احتياجاتها النفطية، لتصبح سادس مستورد للنفط الأذربيجاني، الذي يصل اليها عبر خط أنابيب الى تركيا، ومنها يشحن الى المرافئ في فلسطين المحتلة. كما أنّ إحدى الشركات الوطنية الأذربيجانية للتنقيب عن النفط، شاركت في أعمال التنقيب، قبالة السواحل الفلسطينية. تجدر الإشارة أيضاً، إلى وجود جالية يهودية في أذربيجان يقدّر عددها بين 25 و30 ألف بهودي، وإلى أنّ أذربيجان، أصبحت من أبرز المستهلكين الرئيسيين للأسلحة «الإسرائيلية»، والمستفيدين من الخبرات العسكرية «الإسرائيلية»، مع تواجد عناصر وشبكات استخبارية «إسرائيلية» فاعلة على الأرض، حيث ترصد وتتجسّس من هناك على إيران، وتعمل على زعزعة الاستقرار فيها، من خلال إثارة القوميات، وتحريك ودعم عناصر مناوئة للسلطة المركزية. مواقف أذربيجان تجاه إيران، لا تدعو للارتياح، خاصة أنّ العلاقات الثنائية شابها التوتر والقلق والهواجس في مرات عدة. فالعاصمة الأذربيجانية باكو، كانت تتعمّد استبعاد إيران عن المشاركة في مؤتمرات الشتات التي كانت تنظمها وترعاها. وهي أيضاً عمدت إلى إعطاء إشارات سلبية من آن إلى آخر، تتعلق بجنوبي أذربيجان التابع لإيران، لتذكير طهران، أنّ في جعبة باكو ما يمكّنها ان تستخدمه لزعزعة امن الجمهورية الإسلامية. التوتر في العلاقات يعود الى ما قبل الاتفاق الذي وقع عام ٢٠١٨ على اقتسام بحر قزوين بين الدول الخمس المطلة عليه وهي: كازاخستان، تركمانستان، إيران، أذربيجان، وروسيا. ففي عام 2001 قامت القطع البحرية الإيرانية باعتراض سفن أذربيجانية تقوم بالتنقيب عن النفط في منطقة متنازع عليها. كان ردّ باكو، أن نشرت كتيّباً يتضمّن خريطة لأذربيجان الكبرى، بما فيها منطقة أذربيجان الواقعة شمالي غربي إيران التابعة لها. لم تكتف باكو بهذا القدر، بل سمحت عام 2013 لما يسمّى «بحركة التحرير الوطني لجنوب أذربيجان»، بعقد مؤتمر على أرضها، كان يهدف إلى تسليط الضوء على الأحداث والتوترات في إيران.  الجدير بالذكر، انه حتى عام 1813, كانت الأراضي الإيرانية تشمل أذربيجان، أرمينيا، ونخجوان، وجورجيا. إلا أنه وبعد المعارك الحربية التي نشبت بين روسيا وإيران، وانهزام هذه الأخيرة في مواقع عديدة وتراجع قواتها، تمّ بين الطرفين بعد ذلك، توقيع معاهدة كلستان عام 1813، التي نصّت على أن تحتفظ كلّ من إيران وروسيا، بالأراضي التي تتواجد عليها قواتها العسكرية. وبموجب هذه المعاهدة، تم سلخ أذربيجان وناغورني قرة باخ عن الأراضي الإيرانية. كما منعت المعاهدة أيضاً تواجد القطع البحرية الإيرانية في بحر قزوين، ليقتصر الوجود فيه حصرياً على روسيا. لم تتوقف الأمور عند المعاهدة، بل استمرّ التراجع العسكري الإيراني ليفسح المجال عام 1828، أمام معاهدة تركمنشهاي الجديدة بين روسيا وإيران، لتسلخ روسيا بموجبها نخجوان وأرمينيا عن الأراضي الإيرانية، ما شكل ضربة قوية لإيران، من خلال انتزاع أجزاء واسعة من الجغرافيا الإيرانية. هذه الخسارة الفادحة عبّر عنها المستشار الفرنسي، والطبيب الخاص لناصر الدين شاه، Feuvrier  فوفريي بقوله في كتابه: مسألة الشرق، أن سلخ نخجوان وأرمينيا عن إيران شكّل خسارة كبيرة لها، وهي بمثابة الألزاس واللورين لفرنسا. وفي نفس اليوم من توقيع معاهدة كرمنشهاي، وقعت اتفاقية تجارية بين البلدين، أعطت لروسيا امتيازات هائلة على حساب السيادة الإيرانية، والاقتصاد وثروات البلاد، وحقوق الشعب. وهي التي عرفت بالكابيتلاسيون (Capitulations). ما ينطبق على أرمينيا بالنسبة لإيران في القوقاز، لا ينطبق على غيرها. فالعلاقات القوية وصلت الى مرحلة الشراكة بين طهران ويريفان. فإيران هي المتنفس لأرمينيا، والمزوِّدة لها بالطاقة، كما أنّ طهران ترى في أرمينيا الممرّ الذي يمكن من خلاله ان تمرّ أنابيب الطاقة عبرها الى روسيا ومنها الى أوروبا. كما انّ أرمينيا التي تتزوّد بالنفط والغاز من إيران، ستجد نفسها أكثر احتياجاً الى الطاقة الإيرانية في المستقبل القريب، كون أرمينيا ستغلق محطات الطاقة الذرية المنتجة للكهرباء في غضون عشر سنوات. لا تنفك المحاولات، للجهات المعادية العمل على تطويق إيران ومحاصرتها وشلّ دورها، والحدّ من قدرات تواصلها، وإبعاد أرمينيا عنها، تمكيناً لها من احتواء هذه الأخيرة، وهي المحاصرة من قبل تركيا وأذربيجان. لقد سبق للمستشار السابق لوزير الخارجية الأميركية لشؤون القوميات في الاتحاد السوفياتي، بول غوبل، ان قدم خطة تقضي بتبادل الأراضي بين أرمينيا وأذربيجان. فتعطى أرمينيا جزءاً من قرة باخ، فيما تحتفظ أذربيجان بالمنطقة المشرفة على منابع الأنهار، وعلى المناطق ذات الأغلبية الأذرية. هذا المشروع يرمي الى إيجاد حدود مشتركة بين أذربيجان ونخجوان، الجمهورية الأذربيجانية ذات الحكم الذاتي، ومن ثم يصبح لتركيا حدود مشتركة مع كامل أذربيجان الموحدة جغرافيا. وبموجب خطة بول غوبل فإنّ أرمينيا ستفقد حدودها الكاملة مع إيران، ليجعل أرمينيا في ما بعد، بين فكيّ كماشة، أذربيجان من الشرق والجنوب وتركيا من الغرب، ما سيؤثر مستقبلاً ليس فقط على خطط إيران لجهة مرور أنابيب الطاقة باتجاه الشمال وتصديرها وصولاً الى اوروبا، وإنما سيدفع بأذربيجان لفتح شهيتها وتحريك الأذريين في شمال غرب إيران، وحثهم على الالتحاق بأذربيجان الكبرى. وهذا ما تلوّح به باكو ضمناً، من انّ في جعبتها ما يمكّنها به تهديد أمن إيران وزعزعة استقرارها. «إسرائيل» ترصد إيران من أذربيجان استخبارياً، ولوجستياً، وتدعم الحركات المناوئة للجمهورية الإسلامية الإيرانية، أكان ذلك في الداخل الإيراني أو من الداخل الأذربيجاني، وهذا ما تعيه جيدا طهران، وتدرك أبعاده، وخلفياته، وأخطاره، وتهديده للأمن القومي الإيراني، بحيث تكون أذربيجان في خدمة من يريد ان يبتزّ ويضغط على طهران لانتزاع مواقف منها في أكثر من مكان تتواجد فيه. صحيح انّ الأرمينيين كانوا يحظون دائماً بعطف ودعم من قبل الغرب، الا انّ ظهور النفط بكميات كبيرة في أذربيجان، جعل من الدول الغربية ان تأخذ ذلك بالاعتبار، إذ انّ مصالحها الاقتصادية والمالية والاستراتيجية، فوق كلّ اعتبار، فأمام المصالح والثروات تتراجع «مشاعر» و«عواطف» ودعم الغرب لأرمينيا، وإنْ لم يتخلّ عنها بالكامل، ويظلّ يحتفظ برصيد لها. ومن جهة أخرى، تريد تركيا من خلال دعمها العسكري لأذربيجان وجلب المقاتلين من ليبيا وسورية الذين حاربوا في صفوف التنظيمات الإرهابية، أن تغيّر المعادلات الجغرافية والعسكرية على الأرض، وتجد لها نفوذاً واسعاً مؤثراً وفاعلاً، يسمح لها في المستقبل فرض ضغوط على روسيا الداعمة لأرمينيا، وحملها على المساومة، لانتزاع مواقف منها، مؤيدة لسياساتها التي تمارسها، وإجراءاتها التي تتخذها، أكان ذلك في سورية أم في ليبيا أم غيرها. أما فرنسا التي تقود سياسات الاتحاد الأوروبي في الخارج، وهي أبرز وجوه دوله، تتنافس مع تركيا في أماكن عديدة: منها سورية، ليبيا، مالي، وأرمينيا. وما وقوف فرنسا بجانب أرمينيا في الحرب الدائرة اليوم بين باكو ويريفان إلا ليُبيّن مدى التوتر الحاصل بين فرنسا وتركيا، وتطلع هذه الأخيرة إلى خارج حدودها. فهل الصراع في القوقاز سيظلّ محصوراً في إطاره الجغرافي الضيّق كما هو الآن لفرض معادلات جغرافية جديدة تكون بحكم الأمر الواقع، ام ان مصالح الدول المتنافسة ستدفعها إلى تأجيج الصراع، وتغيير الخارطة الجغرافية، ودفع الأوضاع في الاتجاه المعاكس، مطيحاً بأمن القوقاز، باستقرار دول منطقة وأمنها القومي، ووحدة أراضيها وسيادتها. الأيام المقبلة ستبيّن ما إذا كان ميدان القتال سيظلّ محصورا بالثلاثي: أذربيجان ـ أرمينيا ـ تركيا، أم أنه قابل لاستيعاب دول أخرى للمشاركة في ساحة الحرب؟!…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفاتwakalanews.com

    الأطلسي في القوقاز بعد خسارته المتوسط والخليج…!

     محمد صادق الحسيني-البناء يحاول الأميركي الذي تهشمت صورته الدولية وانكسرت كلّ موجاته المتتالية على بوابات الشام وتخوم بغداد وأسوار صنعاء… بعد أن عجز في شرق المتوسط، وفشل في هرمز، فضلاّ عن باب المندب في تحقيق اختراق مهمّ ضدّ محور المقاومة وتحالف القوى المناهضة للأحادية الأميركية…  نقل مسرح عملياته إلى القوقاز عبر مخلبه العثماني لتحقيق الأهداف التالية: ١ – تحويل القوقاز إلى جسر عبور لقوات الناتو من البحر الأسود الى بحر الخزر لإعاقة دفاعات القوات الروسية عبر نهر الفولغا (خط الدفاع الأول في صدّ أيّ حرب عالمية) ٢ – محاولة ربط أربيل المتحالفة مع تل أبيب بباكو المتحالفة هي الأخرى مع الكيان الصهيوني عبر الحاضنة التركية الأردوغانية لوضع إيران (شمال غرب) في وضع قوس او هلال يُطبق على القوة الإيرانية الصاعدة حاملة مشروع العبور الى فلسطين لتحريرها. ٣ – حماية خطوط نقل الغاز الأذربيجانية والطرق السريعة التي تنطلق من باكو عبر جورجيا وصولاً الى تركيا. واليكم تفاصيل الأهداف المباشرة والبعيدة المدى للعدوان الأميركي الاطلسي (العثماني) الإسرائيلي على القوقاز: ليست هي المرة الأولى، التي تحاول فيها قوى الاستعمار الغربية السيطرة على منطقة القوقاز، لأسباب استراتيجية واقتصادية، بسبب امتلاكها كميات كبيرة من النفط، في اربعينيات القرن الماضي، مضافاً اليها الغاز في القرن الحالي. اذ انّ زعيم الرايخ الثالث، ادولف هتلر، قد وقع أمراً عسكرياً، بشنّ حملة عسكرية لاحتلال منطقة القوقاز كاملة، وذلك بتاريخ ٢٨ / ٦ /١٩٤٢، أسماها: الحملة الزرقاء او المهمة الزرقاء Unternehmen Blau  بلغة هتلر الالمانية. وقد جرّد هتلر لهذه الحملة القوات التالية: – مليون جندي ألماني. – ألف ومائتين وثلاثة وستين دبابة. – سبعة عشر ألفاً وخمسة وثلاثين مدفع ميدان. – ألف وستمائة وأربعين قاذفة قنابل ومقاتلة اعتراضية. ولكن كلّ هذه القوات عجزت عن تحقيق ايّ تقدم، في المعركة التي استمرت من ٢٨/٦/١٩٤٢ وانتهت بتاريخ ١٩/١١/١٩٤٢، عندما نجحت الجيوش السوفياتية بتدمير كلّ القوات المُشار إليها أعلاه وفرض الحصار الشامل على الجيش السادس الألماني، في منطقة ستالينغراد، ذلك الحصار الذي انتهى بتدمير الجيش الألماني السادس (بقيادة مارشال الدبابات الالماني باولوس) وإبادته بالكامل وتحرير منطقة ستالينغراد. ان ما يجري حالياً، من عدوان أميركي أطلسي، عبر مشاركة تركيا المباشرة فيه، إسرائيلي سعودي خليجي، ليس سوى نسخة عن حملة هتلر الزرقاء، ذات الأهداف القريبة جداً من أهداف النازية الالمانية، لا بل هي اكثر شموليةً من اهداف المانيا النازية. نقول ذلك لانّ ما يجري حالياً، من عدوان شامل على جمهورية أرمينيا، عبر الرئيس الأذري، إلهام علييڤ وزوجته مِهربان التي عيّنها نائبةً له، وهما الأكثر فساداً في العالم، لا يمكن وصفه (العدوان) بحربٍ او نزاعٍ بين أرمينيا وأذربيجان وإنما هو عدوان شامل، على منطقة القوقاز وما بعد بعد القوقاز. اذ انّ هذا العدوان، حسب ما أفادت مصادر استخبارية مختصة ومتخصصة بشؤون القوقاز ومستندة الى معلومات دقيقةٍ، ميدانيةً والكترونية، يستهدف المحاور التالية: أولاً: إيران.…

    أكمل القراءة »
  • الحدثwakalanews.com

    أرمينيا تخشى سوريا جديدة!

    الأخبار تخشى يريفان من تحوّل القوقاز إلى سوريا جديدة، بعد دخول تركيا بعتادها ومرتزقتها على خطّ أزمة إقليم ناغورني قره…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى