الحدث

  • أميركا ــ الصين: المواجهة حتماً

    لم يعد ممكناً لجم حالة الانهيار في العلاقات الصينية ـــ الأميركية (أ ف ب )   الأخبار- ملاك حمود وضعت…

    أكمل القراءة »
  • مدير «واشنطن تايمز»: ترامب سيفوز

    ماغي مخلوف-الجمهورية من أمام البيت الأبيض، صرّح مدير صحيفة Washington Times السيّد Thomas McDevitt لـ»الجمهورية» انّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب…

    أكمل القراءة »
  • الحكّام يأكلون العنب والشعب يضرس.. البحرين تعيش ترفاً ملكياً وفقراً شعبيّاً مدقع.. إلى متى؟

    الوقت- أعلن “خالد بن حمد آل خليفة”، أحد أبناء ملك البحرين، مؤخراً أنه يخطط لتأسيس فريق كرة قدم يسمى “الخالدية”، الأمر الذي…

    أكمل القراءة »
  • أميركا 2020: الإمبراطورية كما لم تُرَ من قبل!

    تعاضدت كلّ العوامل، الظرفيّة منها والمؤسِّسة، لتجعل من الانتخابات الرئاسية الأميركية، اليوم، لحظةً تأسيسيّة ضمن مسار انحدار الهيمنة الأميركية. مسارٌ…

    أكمل القراءة »
  • المسودة بجيب الحريري ولكن.. ما جديد الأسماء والحقائب؟

    كتبت “الأنباء”: “مع انشغال العالم بمتابعة الانتخابات الأميركية لمعرفة من سيكون سيد البيت الأبيض للسنوات الأربعة المقبلة، دخل ملف تشكيل…

    أكمل القراءة »
  • كيف عُقد لقاء بعبدا أمس.. وماذا قال الحريري لرئيس الجمهورية؟!

    كتب غسان ريفي في صحيفة “سفير الشمال” تحت عنوان “كيف عُقد لقاء بعبدا أمس.. وماذا قال الحريري لرئيس الجمهورية؟!”: “في…

    أكمل القراءة »
  • «أمل»: مفاوضات الترسيم لن تفضي إلى التطبيع والمقاومة باقية

    البناء أكد عضو هيئة الرئاسة في حركة «أمل» الدكتور خليل حمدان، خلال الجلسة الختامية للمؤتمر الدولي الرابع والثلاثين للوحدة الإسلامية، تحت عنوان «التعاون الإسلامي في مواجهة المصائب والبلايا»، أننا «مدعوون جميعاً إلى ممارسة الوحدة عن قرب لمواجهة ما يتهددنا جميعاً من محاولات لتصفية القضية الفلسطينية أرضاً وشعباً عبر سياسة التطبيع حيناً أو من خلال سياسة الإنهاك بحروب داخلية أو بينية عبر القابعين في الغرف السوداء لإحراق البلاد وإغراقها وقد لا ينفع شيء إن استفقنا بعد فوات الأوان». وقال «إن تشكّل حال الوعي على المستوى العام وليس النخبوي فقط، مدخل أساسي للحدّ من الإستثمار على الجهل، وإن سياسة التطبيع أخذت طريقها منذ زمن في محاولة حصار كل من يقول بالمقاومة للمشروع الصهيوني الأميركي والقوى المتحالفة معه. من هنا حوصرت الجمهورية الإسلامية الإيرانية ولا زال هذا الحصار قائماً عقاباً وانتقاماً، من موقف إيران الريادي الرافض لطمس القضية الفلسطينية واغتصاب الأرض الفلسطينية وبقية الأراضي العربية المحتلة، ولو فعلت غير ذلك لتعزّز دورها في المنطقة بل والعالم. ولذلك شُنّت حرب شبه كونية على سورية حيث تم إرسال عشرات آلاف الإرهابيين ومن أكثر من ثمانين بلداً على مرأى ومسمع من دول كبرى وصغرى عدوة وغير عدوة، كل ذلك عقاباً على موقف سورية بجيشها وشعبها وقيادتها، تجاه القضية الفلسطينية، فكانت المحاولات المتتالية لإضعاف دور سورية لإرغامها على التنازل ولكنها صمدت وانتصرت. ومن هنا يعاقب لبنان ومقاومته وشعبه لأننا تمسكنا بحقنا بتحرير أرضنا وتأمين السيادة الوطنية للبنان». وأكد لمن يراهن على النيل من المقاومة «أن المقاومة باقية باقية باقية، وإلى الذين يعتاشون على الصيد في الماء العكر نقول ليس وارداً لا من قريب ولا من بعيد القبول بأن تفضي مفاوضات الترسيم إلى تطبيع لا مكان له إلاّ في مخيلة بعض الأغبياء الذين يجهلون التاريخ والجغرافيا ومداد العلماء ودماء الشهداء». ورأى «أن شعوب العالم الإسلامي ودوله مدعوة اليوم لتطوير أساليب المواجهة الإقتصادية وصولاً إلى التحرّر الكامل من الهيمنة في مواجهة تغوّل النيوليبرالية والرأسمالية المتوحشة التي تقبض على مآل لقمة العيش وكفاف الحياة». وتطرق إلى تحدي جائحة كورونا، مشدّداً على «أهمية التعاون في المجال الصحي والتكنولوجي ولدينا خبراء يعتد بهم على مساحة العالم»، ودعا «إلى ترشيد وأنسنة العمل الصحي والتكنولوجي ليكون الهدف خدمة الإنسان بدل تحويله إلى سلعة بين تجار الأزمات والآفات، وهذا يحتاج إلى حفظ أصحاب الكفاءات وتعزيز دورهم وبناء مراكز لتبادل الخبرات وإيقاف نزيف الهجرة المستمرة عندما لا تتوافر فرص العمل ومقومات نجاح الخبراء والعلماء الكبار».

    أكمل القراءة »
  • 103 سنوات على «بلفور».. فصائل المقاومة: ما أُخذ بالقوة لا يُستردّ إلا بالقوة

    حلّت أمس الذكرى الـ103 لـ»الوعد» الذي قطعه وزير خارجية بريطانيا آرثر جيمس بلفور إلى اللورد ليونيل والتر دي روتشيلد، بإقامة «وطن قومي للشعب اليهودي» على أرض فلسطين. وفي هذه المناسبة، أصدرت فصائل المقاومة الفلسطينية بيانات أكدت فيها على التمسك بكامل الحقوق الفلسطينية، وحق العودة، ورفض تطبيع بعض الدول العربية مع «إسرائيل». ووصفت حركة «حماس» هذه الذكرى بأنها «شاهد صارخ على انحراف القيم الإنسانية والسياسة الدولية»، وأنها «أعظم عملية سطو في التاريخ مهّد لها الانتداب البريطاني»، والذي تحاكي الإدارة الأميركية دوره اليوم، من خلال «استنساخ وعود جديدة مغلفة بمسميات حديثة كصفقة القرن، وهي ليست بأقل شؤماً وأخطر مؤامرةً من وعد بلفور». وأكدت الحركة رفضها لعمليات التطبيع، معتبرةً أنها «طعنة غدر في ظهر القضية الفلسطينية، ورهاناً خاسراً على عدو سينقلب على من مدّوا له اليد قبل غيرهم، ولن يعود منه المطبّعون سوى بالخسارة والخذلان». وأبدى بيان الحركة دعمه لمسار الوحدة الوطنية الفلسطينية، الذي يمثل في هذه المرحلة «خياراً استراتيجياً»، مضيفاً أن الوحدة هي «سلاحٌ نمتشقه لمواجهة هذه المؤامرات، والتصدي لكل محاولات شرعنة الاحتلال، ومنح وجوده في الشرق الأوسط صفة الطبيعي». أما حركة «الجهاد الإسلامي» فاعتبرت أن من مخرجات وعد بلفور «تهافت الأنظمة العربية للتطبيع مع دولة الاحتلال»، مؤكدةً أن «الشعب الفلسطيني لن يتزحزح رغم كل محاولات الاقتلاع والتشريد والتقسيم والضم والسرقة». وشددت على أن «ما أُخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة، وعليه فإن المقاومة لن تدخر جهداً في قتال العدو الصهيوني»، لأن «الحق لا يسقط بالتقادم».

    أكمل القراءة »
  • سعد دياب بدلاً من حسان الحريري

    “ليبانون ديبايت” – ميشال نصر مع بلوغ معركة الرئاسة الاميركية امتارها الاخيرة، قبل ان تتحدد شخصية ساكن البيت الابيض الجديد،…

    أكمل القراءة »
  • بَين طابِخي السّم الحكوميّ ومَن يتجرّعه…

    “ليبانون ديبايت” – بولس عيسى عود على بدء أو كما يقال بالعاميّة “تيتي تيتي متل ما رحتي متل ما جيتي”،…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى