موسكو

  • تحقيقات - ملفات

    المقداد من موسكو وطهران: ثوابت الحلف السوريّ الروسيّ الإيرانيّ.. لا للاحتلال والتقسيم والإرهاب برّي والراعي يتقاسمان مساعي الإحاطة بالمسار الحكوميّ.. والحريري يلقى دعم الجامعة/ تهدئة على الجبهة النيابيّة القضائيّة.. بانتظار البتّ بالتنحّي وتلقّي المجلس لملفات الاتهام

    كتب المحرّر السياسيّ-البناء تقول مصادر دبلوماسية أوروبية رفيعة إن مفاوضات غير مباشرة تجري تمهيداً لخلق منصة دوليّة إقليميّة تتيح تبريد الملفات الساخنة، بانتظار حسم الكونغرس الأميركي لرئاسة الرئيس المنتخب جو بايدن في السادس من كانون الثاني، بعد اكتمال عقد الكونغرس بانتخاب عضوين يمثلان ولاية جورجيا سيذهبان لصالح تكريس الأغلبية الجمهوريّة فيه، كما تقول المصادر نفسها، والتبريد وفق المصادر سيبدأ على جبهات اليمن وليبيا، حيث تجري عمليات فك وتركيب سياسيّة وأمنيّة تحضيراً للتفاوض. وتضع المصادر الجدال الدائر حول أشكال وصيغ العودة للتفاهم النووي الإيراني في دائرة التحضير التفاوضي والرسائل المتبادلة، أو ما يمكن توصيفه بالمفاوضات عبر الرسائل، مستبعدة أن يكون هناك خيار آخر غير العودة للتفاهم. في الإطار ذاته تضع المصادر الإطار الذي رسمته زيارتا وزير الخارجية السورية الدكتور فيصل المقداد لكل من طهران وموسكو، رغم الجانب البروتوكولي في الزيارتين، ضمن سياق الاستعداد لملاقاة متغيّرات المرحلة المقبلة. وهذا معنى تركيز المقداد وفق المصادر على ثوابت الحلف الثلاثي السوري الروسي الإيراني، بعيداً عن تفاصيل الحل السياسي، والمفاوضات حوله، فما قاله المقداد في العاصمتين الحليفتين لدمشق يؤكد ثوابت من نوع لا للاحتلال ولا للتقسيم ولا للإرهاب، ويقدّمها كإطار للحوار مع الآخرين، وكشروط للحلول السياسية. وهذا يعني القول للأميركيين إن الانسحاب من سورية يجب ان يتزامن مع تفكيك الكانتون الكردي شمال سورية، ويقول بالمثل للأتراك إن دورهم في العملية السياسية مشروط بالانسحاب ومواجهة الإرهاب، مقابل تولي الدولة السورية وحلفائها مهمة تفكيك الكانتون الكردي، بينما في جنوب سورية تمسك واضح بتأييد الحليفين الروسي والإيراني لربط الاستقرار بما هو أبعد من وقف العدوان الإسرائيليّ، باعتبار الأساس للاستقرار سيبقى بالنسبة لسورية مربوطاً بسعيها لاستعادة الجولان. في لبنان محاولة للإفادة من الوقت الضائع دولياً وإقليمياً يقوم بها كل من رئيس مجلس النواب نبيه بري والبطريرك بشارة الراعي كل من موقعه لحلحلة العقد التي تعترض المسار الحكومي، حيث يسعى البطريرك الراعي لتليين مواقف رئيس الجمهورية العماد ميشال عون من الصيغة الحكوميّة التي اقترحها الرئيس المكلف بتشكيل الحكومة سعد الحريري، فيما يسعى بري لإقناع الحريري بالتخلّي عن تمسّك لفظي بمعادلة لا دور للكتل النيابية في التسمية، فيما لا يمكن واقعياً النجاح بمسعى تشكيل الحكومة من دون الانفتاح على الكتل النيابية ومعاملتها بما يتناسب مع معادلة شراكتها في توليد الحكومة. مصادر مواكبة للملف الحكومي تقول إن ثمة تقدماً مبدئياً تحقق على مسار الملف الحكومي قد يؤسس لزيارة الحريري الى بعبدا، قبل عطلة الأعياد، لكن هذا التقدّم الذي قد يكفي لكسر الجمود ليس كافياً لولادة الحكومة. وتعتقد المصادر أن النصف الأول من الشهر المقبل قد يشهد تسارعاً في المسار الحكومي مع تعافي الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون واستئنافه نشاطه من جهة، وتثبيت الدرع الرئاسية الأميركية للرئيس المنتخب جو بايدن، وتقدم مسارات الاستعداد للعودة للتفاهم النووي مع إيران، وليس بالضرورة أن يكون لبنان بحاجة للانتظار الى اكتمال المشهد الإقليمي بعودة التفاهم وفتح ملفات المنطقة على مسارات تفاوضيّة. ولفتت المصادر الى جرعة الدعم التي تلقاها الرئيس الحريري من الجامعة العربية على لسان نائب الأمين العام حسام زكي بعد جولة على المسؤولين قال في ختامها إنه يساند نظرة الحريري لحل الأزمة. في الملفات القضائيّة تبريد على الجبهة النيابية القضائية مع التجميد الذي لحق بتحرك المحقق العدلي بانتظار البتّ بدعوى طلب تنحّيه وتسمية محقق عدلي جديد، ووفقاً لمصادر حقوقية فإن التصعيد الذي كان متوقعاً يوم الاثنين في الجلسة النيابية في التعامل مع الملاحقات القضائيّة سيحل مكانه كلام للنواب، بينما سينتظر رئيس المجلس البتّ بالدعوى وجواب المحقق العدلي على رسالة هيئة مكتب المجلس التي طلبت من المحقق العدلي الملفات التي استند إليها في الادعاء لدراستها والبتّ بقرار السير بالادعاء النيابي من عدمه، على قاعدة حصريّة صلاحيّة الملاحقة بالمجلس النيابي.     وواصل البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي مساعيَه على الخطوط الحكوميّة كافة في محاولة لتقريب وجهات النظر بين رئيس الجمهورية ميشال عون والريس المكلف سعد الحريري. وبعد لقاء الراعي والحريري أمس الأول، زار البطريرك الماروني بعبدا أمس، حيث التقى الرئيس عون. وقال الراعي بعد اللقاء «رئيس الجمهورية مصمّم على حضور قداس عيد الميلاد حتى قبل حضوري لدعوته، وتمنيت أن نعيّد بوجود حكومة فلا يجوز الانتظار». واضاف «لم يعد باستطاعة شعبنا التحمل ولا يمكننا الا النظر اليه وهو متعب ويتفرج على جراحه. وهذا سبب أساسي لتشكيل حكومة تتحمل مسؤولياتها وهي من المؤسسات الدستورية التي يجب أن تكون حاضرة». ورأى أن «مهما كانت الأسباب والظروف يجب إيجاد حل والتفاهم بين رئيس الجمهورية والرئيس المكلف وإنتاج حكومة تبدأ بالإصلاحات وعلى رأسها إعادة إعمار بيروت». وأضاف: «لم ألمس بحديثي مع الرئيس أنه متمسك بالثلث المعطل ونحن لا نريد ذلك. وهناك اتفاق ورأي عام بإنتاج حكومة من غير السياسيين إنما من اختصاصيين». وكشف عن انني «لا أعرف كل الأسماء المطروحة، وليس دوري أن أقيم فأنا أحترم حدودي، وهذا دور عون والحريري». وقال: «نريد الاحترام للسلطات القائمة بحكم تكوين تفكيرنا وروحانيتنا وتربيتنا ونحترم كل حامل سلطة ونصارح من لنا معه شيء بشكل شخصي. لا نقبل المس بكرامة أي إنسان كإنسان، فكيف إن كان رئيساً للجمهورية»؟. وبحسب مصادر مطلعة على لقاء الراعي – عون، أن رئيس الجمهورية عرض أمام البطريرك لآخر المعطيات الحكوميّة مؤكداً ضرورة تشكيل حكومة قادرة على الإصلاح والعمل والسير بالتدقيق الجنائي. وأشارت الى ان «الرئيس عون وضع الراعي في أجواء الصيغ التي تم تداولها وأكد أنّ هدفه تشكيل حكومة منتجة وفاعلة تكون باستطاعتها مواجهة الأمور الراهنة داخلياً وإقليمياً». واوضحت مصادر اللقاء أن «البطريرك الراعي تمنى على الرئيس عون أن يستأنف التواصل مع الحريري وقد أبدى استعداده لذلك، وقال الراعي «إذا مطلوب مني شي أنا حاضر»، فيما قال رئيس الجمهورية ألا مشكلة مع الحريري و»يمكننا التواصل في أي لحظة». كما أشارت المصادر إلى أن اللقاء كان جيداً ووضع الراعي عون في أجواء النقاشات التي أجراها مع الحريري​. ولفتت الى أن «​الرئيس عون​ عرض بدوره وجهة نظره وما دار بينه وبين الحريري على مدار 12 جلسة والنقاط التي حصل فيها تباعد». وشدّدت على أن «الراعي لم يحمل طرحاً الى ​بعبدا​«، آملة أن «تكون هناك حلحلة فيما يتعلق بتشكيل الحكومة​ خصوصاً أن اتصالات تجري على أكثر من جهة». وبعد لقاء عون – الراعي، زار رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل الى بكركي بناء على طلبها واستكملت المشاورات بين الطرفين. وأشار باسيل بعد اللقاء إلى أننا «عرضنا الموضوع الحكومي من خلفيّة الرغبة في أن تكون هناك حكومة وتوافقنا على المواضيع كافة وضرورة تشكيلها بسرعة». وأضاف «توافقنا على أن تكون الحكومة قادرة على تحقيق الإصلاح وعلى المعايير الواحدة في التأليف ولليوم لم نضع أي شرط أو مطلب سوى التعامل بالتساوي والتأليف على أساس الدستور والتوافق الوطني». وأضاف: «عندما تصبح هناك نيّة باعتماد معايير واحدة فعندها تتشكّل الحكومة». وتابع باسيل: «عرضنا لموضوع المرفأ وضرورة وجود الشفافيّة ومن حقّ اللبنانيين أن يعرفوا لماذا جاءت هذه المواد الى لبنان ومَن استعملها ومَن سرقها ومَن أهمل في السماح بإبقائها وكيف انفجرت؟». ولفت «الى اننا تطرّقنا الى السياسات التي تؤدي الى تهجير المسيحيين وكيف يمكن مواجهتها ومهما عانينا يمكننا النهوض من جديد على أمل أن يتمكن لبنان من الخروج من محنته».…

    أكمل القراءة »
  • موسكو تهزم الإنجليز على ضفاف الفولغا وتطيح بالطورانيّة في القوقاز…!

     محمد صادق الحسيني-البناء قد لا يخطر لأحد حتى للمتابع الفطن للوهلة الاولى بأن سبب اندلاع حرب القوقاز الاخيرة انما يقف وراءها نزوع بريطانيّ شره قديم للسيطرة على مقدرات أمم القوقاز عاد وتجدّد في معركة السيطرة على قره باغ..! فالحرب، التي شنها الجيش الأذربيجاني على إقليم ناغورني قره باغ الأرمني السكان، منذ 27/9/2020 وحتى توقيع اتفاقية وقف إطلاق النار، بين روسيا وأرمينيا وأذربيجان، قبل أيام معدودة لم تكن حرباً وليدة الساعة وليست ناتجة عن رد فعل اذربيجاني، على أطلاق نار من طرف قوات إقليم ناغورني قره باغ مثلاً، وإنما هي حرب تشكل استمراراً للحروب التي كانت تشنها بريطانيا في مناطق جنوب القوقاز ووسط آسيا (ما يعرف حالياً بالجمهوريات السوفياتية الإسلامية السابقة) بهدف وقف ما كانت تسميه لندن «التمدد الروسي» في آسيا… تلك السياسة التي لا زالت بريطانيا ومعها الولايات المتحدة ودول حلف شمال الاطلسي تمارسها حتى الآن، ليس تجاه روسيا فحسب وانما تجاه إيران أيضاً، التي تتهمها قوى الاستعمار الاوروبي «بالتمدد وتوسيع نفوذها» في «الشرق الاوسط»…! للمتابع الفطن نقول إن هذه الحرب لم تقع صدفةً وإنما تم التخطيط لها بعناية فائقة، وبقيادة بريطانية أميركيةٍ، كان بطلها السفير البريطاني السابق في تركيا، ريتشارد مور Richard Moore، الذي كان سفيراً فيها منذ بداية سنة 2014 وحتى نهاية 2017، وهو الصديق الحميم لأردوغان شخصياً ولمعظم السياسيين والجنرالات الأتراك، خاصة أنه يتكلم اللغة التركية بطلاقة ويدير مدوّنة شخصية باللغة التركية حتى اليوم، على الرغم من أنه كان قد سُمّيَ رئيساً لجهاز المخابرات البريطانية الخارجية (‪MI 6)، في شهر تموز 2020، وتسلم منصب قائد هذا الجهاز بتاريخ 2/10/2020  بعد إنهاء الإجراءات المتعلقة بتقلد هذا المنصب. وهو كان ضابطاً فيه، حتى أثناء عمله كسفير في تركيا. وهذا يعني أن الأب «الشرعي» لهذه الحرب هي بريطانيا، من تحت المظلة الأميركية، بينما لعب اردوغان وجنرالاته، ونتن ياهو وضباط جيشه ومخابراته، دور الأدوات لا أكثر، بهدف تنفيذ الخطة العسكرية لغزو إقليم ناغورني قره باغ وأجزاء من جنوب أرمينيا. وقد كانت الأركان الرئيسية للخطة الشاملة تقضي بزعزعة الاستقرار في جنوب القوقاز وجمهوريات آسيا الوسطى، وصولاً الى الحدود الغربية للصين مع جمهورية قرقيزستان. وإن الأركان الأساسية كانت هي التالية:   أولاً: أن يقوم الجيش الأذربيجاني بشنّ هجوم خاطف وسريع (ما يُسمّى بليتس كريغ – Blitzkrieg – أي حرب خاطفة باللغة الألمانية أصل هذه التسمية)، لا يستمرّ أكثر من أسبوع، لاجتياح إقليم ناغورني قره باغ وجنوب أرمينيا، وذلك انطلاقاً من حسابات المخطّطين العسكريين الأميركيين والبريطانيين والإسرائيليين والأتراك، الذين كانوا قد أعدوا الجيش الأذري بشكل جيد لمثل هذه المهمة، على صعيد التسليح والاستخبارات، ورفده بآلاف عدة من فلول داعش والنصرة الذين تمّ نقلهم جواً، عبر الأجواء الجورجية إلى أذربيجان، وغير ذلك من وسائل الدعم. ثانياً: واستكمالاً لهذه الخطة العسكرية، التي بدأ تنفيذها بتاريخ 27/9/2020، يتمّ تفجير حرب ناعمة (ملوّنة)، موازية لهذه الحرب، ولكن في جمهورية قرغيزستان، المحاذية لحدود الصين الشمالية الغربية. وهو ما حصل فعلاً، حيث انفجرت يوم 4/10/2020، أعمال شغب وفوضى على نطاق واسع، احتحاجاً على نتائج انتخابية أجريت هناك، والتي كان للمخابرات المركزية الأميركية دور واسع في إشعالها وتأجيجها، خاصة أن الإدارة الاميركية كانت قد أُجبرت، سنة 2014، على إخلاء قاعدتها الجوية من شمال شرق قرقيزستان، والتي كانت تعتبر قاعدة متقدّمة ورأس جسر هام جداً، في إطار الحشد الاستراتيجي الأميركي ضدّ روسيا والصين. ولكن هذه الحلقة من حلقات الحرب الناعمة الملوّنة قد فشلت، بتضافر جهود محلية وأخرى دوليّة، نجحت في وأد تلك المؤامرة «بشكل خاطف» وحاسم. وبالتالي وجهت ضربة استراتيجية لمخططات قوى الاستعمار الغربي، القديمة والجديدة، والتي كانت تهدف الى إحداث تغيير استراتيجي في موازين القوى في منطقة وسط آسيا. ثالثاً: كان من المفترض، وبعد نجاح الجيش الاذربيجاني – حسب الخطة – في حسم الحرب وتحقيق أهدافه العسكرية، أن يعقد في باكو، عاصمة اذربيجان. أواخر شهر 10/2020، مؤتمر مجلس التعاون للدول الناطقة باللغة التركية، الذي تأسس في اسطنبول بتاريخ 16/9/2010، وأن يتم خلال هذا المؤتمر الإعلان عن تأسيس «جيش طوران العظيم». وهذا يعني، عملياً وعملياتياً، إدخال اذربيجان في الأطر العسكرية التركية وبالتالي تلك الأطر التابعة لحلف شمال الأطلسي، تمهيداً لابتلاع بحر قزوين والتمدد، عبر تركمنستان، الى أوزبكستان وطاجيكستان وقرغيزستان، كما ذكرنا أعلاه. اي تطويق روسيا، عند حدودها الجنوبية، ليس فقط بقوات الاطلسي، وانما بعشرات آلاف العناصر الإرهابية، التي كان من المفترض ان تنقل الحرب الى داخل الأراضي الروسية شمالاً، أي شمال القوقاز، والى داخل الاراضي الصينيه شرقاً عبر قرغيزستان، والى داخل الأراضي الإيرانية في الجنوب الغربي، الى…

    أكمل القراءة »
  • شبح جديد يخيم على أوروبا

    فيتالي نعومكين رئيس «معهد الاستشراق» التابع لأكاديمية العلوم الروسية/ موسكو في عام 1848، أعلن مؤسسا النظرية الطبقية الثورية، كارل ماركس،…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفاتwakalanews.com

    تركيا تحشر طهران وموسكو في زاوية القوقاز إيران تخشى على وحدتها وروسيا تحاول تجنب حريق إضافي في حديقتها

    عمال الإنقاذ ينقلون جثة أحد الضحايا في موقع الانفجار الذي أصيب بصاروخ خلال القتال بين أرمينيا وأذربيجان   (أ ف ب)…

    أكمل القراءة »
  • الحدثwakalanews.com

    بوادر تهدئة في قره باغ: موسكو تخرق جدار الأزمة

    حرصت موسكو وطهران على رسم مسافة أمان في العلاقة مع باكو ويريفان (أ ف ب )   الأخبار- أحمد الحاج…

    أكمل القراءة »
  • الحدثwakalanews.com

    لافروف لحل أزمة الحكومة.. طرح “مُعدّل” وماكرون طلب وساطة روسيا لدى “حزب الله”؟

    أعدّ موقع “عربي بوست” تقريراً عن زيارة وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف المرتقبة إلى بيروت. وكتب الموقع يقول: “يصل لافروف…

    أكمل القراءة »
  • الحدثwakalanews.com

    موقف روسي يبرّئ تركيا من أذربيجان وأرمينيا مستعدة للتنازل

    أعلنت أذربيجان أمس الثلاثاء أنها أحبطت هجوما للجيش الأرمني على خط أنابيب نفط يربط بين أراضيها وجورجيا وتركيا. وفي التفاصيل…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفاتwakalanews.com

    معلومات خطيرة: اسرائيل وراء اعادة إحياء “داعش” بلبنان.. ومزيد من التصعيد بعد انتخابات أميركا

    كتب جوني منير في “الجمهورية”: صحيح أنه يجب الانتظار الى مساء يوم الثلاثاء للتثبّت من أنّ الرئيس الاميركي دونالد ترامب…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفاتwakalanews.com

    موسكو ترفض إقصاء أي قوة سياسية في لبنان

    الشرق الأوسط: علي بردى تمنى المندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا أن يخرج اللبنانيون من الأزمة التي يمر…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى