مدينة مأرب
-
الحدث
أنصار الله يربحون الحرب ويقلبون الطاولة على الجميع
محمد صادق الحسيني-البناء يفيد مصدر أمني خاص جداً بانّ ثمة غرفة عمليات مشتركة لما يُعرف بالتحالف العربي لا تزال…
أكمل القراءة » -
تحقيقات - ملفات
طوافة إيرانية تحوم فوق حاملة أميركية… و»الأنصار» يتقدمون في الساحل نحو باب المندب / تركيا تستطلع فرصها السياسية والاقتصادية في لبنان بعد الخروج السعودي … وقطر تموّل / حردان: صمود سورية تأكيد على امتلاك دول وقوى المقاومة كل أسباب القوة للانتصار /
كتب المحرر السياسي-البناء المشهد الخليجي الذاهب إلى التصعيد، على رغم الاستعدادات الموازية لمفاوضات متعددة المستويات، يوحي بتطورات وشيكة سترسم قواعد الاشتباك…
أكمل القراءة » -
الحدث
لا «معجزة» حاضرة لوقْف الهجوم: واشنطن تسابق الزمن لـ«إنقاذ» مأرب
تمثّل جولة ليندركينغ محاولة أميركية متكرّرة لقطع الطريق على استعادة ما تبقّى من محافظة مأرب (أ ف ب ) …
أكمل القراءة » -
الحدث
سقوط أهمّ حاميات مأرب وأكبرها: لا عودة إلى الوراء
يهيّئ سقوط «الطلعة» الفرصة للجيش و«اللجان» للتقدُّم نحو مأرب من أكثر من مسار (أ ف ب ) الأخبار- رشيد…
أكمل القراءة » -
الحدث
قوات صنعاء تبدأ تطويق مأرب تمهيداً لدخولها
بات الجيش اليمني و»اللجان الشعبية» يتحكّمان بكلّ المواقع والتباب في جبهات محيط مأرب (أ ف ب ) الأخبار- رشيد الحداد…
أكمل القراءة » -
الحدث
«القاعدة» الوكيل «الرسمي» للسعودية: مسانَدة تركية لـ«الاخوان» في مأرب
تصاعد الدور التركي في اليمن بعد تحسُّن العلاقات بين أنقرة والرياض (أ ف ب ) الأخبار- رشيد الحداد صنعاء | بات…
أكمل القراءة » -
تحقيقات - ملفات
اليمن على مفترق طرق… هل تصبح مأرب إدلب أم يثرب؟
محمد صادق الحسيني-البناء يقترب «أنصار الله» رويداً رويداً باتجاه مركز مدينة مأرب ووسطها… المدينة التاريخية التي تعتبر بوابة الدخول الى الجنوب اليمني المحتلّ، ومركز الطاقة وحوض النفط والغاز اليمني المسيطَر عليه من قبل قوات الاحتلال السعودية، ومركز عمليات ما يُسمّى بالتحالف العربي، ايّ تحالف العدوان السعودي الإماراتي الأميركي «الإسرائيلي»… وهي المدينة التي باتت تضمّ أيضاً تجمع بقايا نفايات القاعدة وداعش وأيضاً حزب الاصلاح اليمني الميليشياوي المتحالف مع المخلوع هادي رئيس حكومة الفنادق في الرياض. وهي أيضاً وأيضاً الممرّ الحيوي لحكم الرياض الذي لطالما أرادها أن تكون بوابته الى الجنوب ومن ثم الى بحر العرب والمحيط الهندي للابتعاد بخطوط الطاقة التابعة لها عن مضيق هرمز الذي يتقاسم ضفتيه الإيرانيون والعُمانيون الذين لم يكونوا يوماً على وئام مع الوهابيين، عبر التاريخ. لهذا ولتدافع الظروف المستجدة دولياً وإقليمياً وداخل اليمن الجديد، فقد قرّر «أنصار الله» أن تكون معركة مأرب هي المعركة التاريخية الفاصلة التي ستطيح عملياً بالدولة الوهابية في اليمن والتي كانت حاضنتها مأرب منذ نحو قرنين – أيّ منذ الدولة السعودية الأولى– وتفتح صفحة جديدة ليمن قال عنه مؤّسس المملكة عبد العزيز مخاطباً العائلة الحاكمة يومها: «انّ عزكم – أيّ أنتم السعوديون – في فقر اليمن، وفقركم في عز اليمن…»! عزيز أنت يا يمن اليوم وأنت تجتاز هذه المرحلة التاريخية الحساسة والمصيرية في تاريخك الحديث. على المستوى الميداني فإنّ ما يجري في الساعات الأخيرة في مأرب هو انّ التركيز يتمّ الآن من قبل قوات التحرير الزاحفة نحو قلب المدينة الذي باتوا يبعدون عنه ما بين ثلاثة الى عشرة كيلومترات من كلّ الجهات.. ولكن لأنها منطقة مفتوحة للطيران المعادي وهو الذي يقصف محيط المدينة بجنون… فقد لاحظ المتابعون لما جرى في الأيام الخمسة الماضية بأنّ التركيز تمّ على العمق السعودي وضرب منشآته ومطاراته إنما تمّ ذلك بهدف تحييد الطيران. في هذه الأثناء فإن مصادر «أنصار الله» تؤكد بأنّ الأيام المقبلة سيتمّ خلالها الكشف عن أسلحة استراتيجية جديدة لخلخلة موازين القوى لصالح اليمن… كلّ هذا تهيئة لاقتحام المدينة ولكن بمنهجية القضم من كلّ الجهات تماماً كما حدث في حلب والغوطة في معركة تحرير سورية، مع الفارق بأنّ مدينة مأرب محاطة بالتباب والصحراء ما يعني انّ المعركة هنا تدور بين الجيش واللجان الشعبية والطيران السعودي المعادي المدعم بطيران «إسرائيلي» وأميركي حتى الساعة…! أما ما ظهر في الإعلام من تشويش على معركة تحرير مأرب فجأة من خلال إبراز جبهة حرب ثانية بعنوان تعز، فما هو إلا حرب إعلاميّة أكثر منها ميدانية، الهدف منها رفع معنويات المرتزقة في مأرب بالقول إنّ الجبهات الأخرى تساندهم والهدف الثاني للقول إنّ جيش الإصلاح اليميني الإخواني المتمركز في تعز وهو ثاني قوة بعد قوات هادي السعودية في مأرب، إنما يريد من ذلك التنصّل من التوجه الى مأرب بذريعة أنه يخوض معركة موازية، والهدف الثالث هو قدوم الشهر الكريم ليستجدوا بذريعته، من أسيادهم في الرياض مصاريف وتكلفة حضورهم في كلّ جبهات المواجهة… التقارير الميدانية من الجبهات كافة، تؤكد أن أمر دخول مأرب بات بيد القيادة الميدانية العليا في صنعاء الأمينة على اليمن وهي التي تقاتل اليوم بتكتيك أقلّ الخسائر وبالذات البشرية لدى قوات التحرير. في المقابل فإنّ العالم تابع بدقة تصريحات محافظ مأرب المرتزق الذي اعترف بأنّ خسائر قوات المرتزقة 18 ألف قتيل وخمسين ألف جريح، هذا ما يدلّ على أنهم يعيشون وضعاً كارثياً… حتى هذه اللحظة كان التسارع مطلوباً لتصل قوات التحرير الى هذا المحيط وكانت القيادة تخطط لأن تحسم المعركة بساعات لو تمّ تحييد الطيران تماماً، لكن رغم ذلك فإنّ المعركة باتت على بعد أيام قليلة لكن التقدّم بات أشبه بالتطهير المتدحرج… المصادر المتابعة والمواكبة لجيش التحرير اليمني والتي تعتبرها المعركة الفاصلة بين يمن الوهابية واليمن المنصور بالله تؤكد بأن لا خوف ولا قلق على اليمن الجديد وان القيادة واعية تماماً خطورة وحساسية اللحظة التاريخية، ولن تسمح بدخول المساومات الدولية أو الإقليمية على خط التحرير، فمأرب يجب أن تعود لحضن الوطن وستعود أياً تكن التحوّلات السياسية المحيطة، والمعركة هي في أيامها الأخيرة… انتظروا المفاجآت على كلّ المستويات والآتي من الأيام سيقلب الكثير من المعادلات والله يحب المنتظرين. *بعدنا طيبين قولوا الله*.
أكمل القراءة » -
الحدث
مفتاح مأرب بيد «أنصار الله»
وصف مصدر قبلي المعارك التي دارت في جبهات شرق صرواح بـ «الطاحنة» (أ ف ب ) الأخبار- رشيد الحداد…
أكمل القراءة » -
الحدث
«التحالف» يفشل في استعادة المبادرة: «داعش» و«القاعدة» يقودان معارك مأرب
لجأت قوات هادي، منذ أيام، إلى بثّ إشاعات عن انتصارات لا وجود لها في الواقع (أ ف ب ) الأخبار-…
أكمل القراءة »