من أبرز سيّئات هذا الزّمان أن يتحوّل “سياسيو الصّدفة” مِثل جاريد كوشنر، صِهر الرئيس الأمريكي السابق، ومُستشاره الأوّل، إلى خبيرٍ في شُؤون مِنطقتنا، ويُصدر الفتاوى حول كيفيّة إدارة شُؤونها وحلّ مشاكلها، وخاصّةً القضيّة الفِلسطينيّة، ويَهبِط بنا إلى الدّرك الأسفل. فقبل تناول تصريحاته الأخيرة حول نظريّته ونظرته المُستقبليّة لهذه القضيّة وكيفيّة …
أكمل القراءة »