أميركا

  • الحدث

    المونيتور: حكومة نتنياهو قد لا تتشاور مع ادارة بايدن بشأن الاتفاق النووي

    الوقت-شدد جلعاد إردان، السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة، اليوم الأربعاء، على أن حكومة بنيامين نتنياهو “قد لا تتشاور مع الإدارة…

    أكمل القراءة »
  • العشق الأميركي لايران

    تبيه البرجي-الديار اذا كانت الكرة الأرضية تدور حول أميركا، أليس مستغرباً التساؤل ما اذا كانت أميركا تدور حول ايران التي…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفات

    العالم على حافة الهاوية الأميركية ـ الإيرانية… و”حزب الله” خارج السِباق!

    إسرائيلي يفحص دبابة “ميركافا” إسرائيلية عند الحدود مع الجولان (أ ف ب) علي الأمين-نداء الوطن تشخص عيون العالم الى الربع…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفات

    خطة بومبيو تلفظ أنفاسهاو لبنان لن يتنازل…؟

     العميد د. أمين محمد حطيط _البناء ظنّت أميركا أنّ لبنان الذي قادته بمؤامراتها وبفساد معظم مسؤوليه، وأوصلته الى حال الوهن الشديد ودفعت به الى قاع الانهيار المركب، انهيار مالي واقتصادي وسياسي وقبل ذلك وأهم من ذلك انهيار أخلاقي لدى معظم من يتولى شأناً عاماً فيه، ظنّت أميركا انّ لبنان الذي هذا حاله سيكون طيّعاً بيديها مستجيباً لإملاءاتها مستعداً للتنازل عن حقوقه ليقدّم ما أسمته «هدايا لترامب في أيامه الأخيرة» ويقتطع من لحمه ودمه أجزاء ليعوّض بها على ترامب خسائره التي لم تعوّضها كما يبدو حلقات التطبيع المتتالية من المشرق العربي الى مغربه. ومع الظنّ هذا كان هاجس يسكن النفس الخبيثة ويشغل البال الأميركي، هاجس المقاومة في لبنان التي استطاعت في العام 2000 ثم في العام 2006 ان تصنع للبنان وللمنطقة ولمحور المقاومة انتصارات جاءت خارج السياق الكوني العام، اذ في الوقت التي نكست فيه الرؤوس أمام القطب الواحد بعد انهيار القطب الآخر دولياً أيّ الاتحاد السوفياتي وتزاحمت الدول والكيانات على الباب الأميركي طلباً للرضا وتقديماً لأوراق اعتمادهم تابعين وعملاء لأميركا، كانت المقاومة ومحورها تبدي شيئاً آخر وتتمسك بحقوقها وبعلانية تجاهر بأنها لن تتنازل عن حقوقها الوطنيّة وعن فلسطين وحقوق شعب فلسطين، وفي الوقت الذي أسمي «عصر أميركا الذهبي» عالمياً، العصر الذي عملت فيه أميركا بالقوة الصلبة وانتشرت في الخليج واحتلت أفغانستان والعراق في هذا الوقت سجلت المقاومة ومحورها النصر في لبنان وكسرت استراتيجية القوة الصلبة ثم لوت ذراع العاملين بالقوة الناعمة في لبنان وإيران في العام 2008 و2009، ثم أفشلت العمل باستراتيجية القوة الإرهابية العمياء في سورية. وأميركا مسكونة بهذا الهاجس، لأنها تعلم أنّ حصادها في أيّ مجال سيكون مهدّداً وانتصارها لن يكون مستقراً وأنّ ما تريد لن يتحقق ما لم تكسر شوكة المقاومة ومحورها، ولذلك تقوم أميركا اليوم بأبشع أنواع التصرفات الوحشية والعدوانية ضدّ إيران وسورية ولبنان في إطار ما تسمّيه «سياسة الضغوط القصوى» وهي تؤمل أن تكسر المقاومة وتزيح خطرها وتتخلص من الهواجس التي تشكلها، فهل الهدف الأميركي ممكن التحقيق في المنطقة عامة وفي لبنان خاصة؟ وهل لبنان سيصل الى يوم يرى فيه انّ التنازل عن حقوقه بات أمراً لا مفرّ منه، وان أميركا تخيّره بين التنازل أو الانتحار والموت والانحلال والدمار؟ قبل الإجابة لا بدّ من التذكير بما تريده أميركا من لبنان ولا بدّ من استعادة لائحة الطلبات الأميركية المفروضة على لبنان وهل لبنان قادر على تلبيتها؟ تريد أميركا من لبنان ما يمكن تصنيفه تحت عنوانين، المطالب الأميركية الخالصة، والمصالح «الإسرائيلية» الخاصة، أما في الفئة الأولى فإنّ أميركا تريد أن يكون لبنان قاعدة أميركيّة تلعب دور الباب الغربي لمنطقة الشرق الأوسط، وأن لا يكون لها في النفوذ فيه شريك إقليمي أو دولي مهما كانت علاقة هذا الشريك بأميركا، أما في العنوان الثاني فإنها تريد إعطاء «إسرائيل» ما تطمع به في الجو والبر والبحر والتنازل لها عن 1800 كلم2 من المنطقة الاقتصادية اللبنانية، كما والتنازل عن الحدود البرية الدولية، والقبول بالاحتلال لمزارع شبعا ومنح «إسرائيل» حصة في مياه الليطاني، وأخيراً توطين نصف مليون لاجئ فلسطيني فيه. هذه هي المطالب الأميركية – الإسرائيلية من لبنان، وتعتقد أميركا انّ بإمكانها انتزاع ذلك عبر مَن يعملون بإمرتها في الداخل بشرط أن تنجح في تعطيل قدرات المقاومة وعزلها ثم الحرب عليها وإسقاطها، ولذلك وضعت أميركا الخطط وحشدت العملاء من الداخل والإقليم، وأوكلت إليهم مهامّ وزعت عليهم لتحقيق هدف واحد هو “إسقاط المقاومة»، لأنّ هذا الإسقاط هو الممر الإجباري الوحيد لحصول أميركا و»إسرائيل» على ما يريدون في لبنان. ومن عميق أسف نجد أنّ أميركا و»إسرائيل» وجدت في لبنان من العملاء والتابعين وفي كلّ القطاعات الإعلامية والسياسية والاقتصادية وبدائع المجتمع المدني والمنظمات غير الحكومية (NGO.S) ما جعلها مطمئنة الى انها ستحقق أهدافها وان المسالة مسالة أسابيع أو أشهر. بيد أنّ الظنّ الأميركي كان شيئاً والنتائج في الميدان جاءت على شكل آخر، وإذا دققنا في نتائج الهجوم الأميركي الأخير الذي ينفذ وفقاً لخطة بومبيو2019 والتي تسبّبت في الفراغ السياسي والانهيار الاقتصادي والمالي للبنان والتهويل الأمني، نجد أنّ أميركا وبيد محلية لبنانية توصّلت الى إيلام الشعب اللبناني وتسبّبت عبر الفاسدين الذين ترعاهم وكانت قد وزعتهم على كلّ القطاعات… تمكنت من تجويع أكثر من نصف الشعب، إلا أنها لم تتمكن من المقاومة التي عرفت كيف تحصّن ذاتها وتحمي قدراتها العسكرية وتستمرّ في قوّتها التي ترعب «إسرائيل» وتالياً ترعب كلّ من تسوّل له نفسه انتزاع حق من حقوق لبنان، وبقيت «إسرائيل» تعيش حالة رعب جعلت جنودها يخشون من «الطفل حسين» الذي لاحق دجاجته حتى الشريط الشائك عند الحدود فأرعب العدو حتى جعله يطلق النار، لكن رصاصه لم يخف الطفل. إنّ المقاومة ومجتمعها وحلفاءها في لبنان يعلمون ما تريد أميركا و»إسرائيل»، ويعرفون خططهم، ويدركون أنّ كلّ فاسد في الدولة هو عميل تابع للعدو بعلمه وقصده أو من غير علم، وفي الوقت ذاته يعلمون أن ليس بإمكان أميركا ان تصنع أكثر مما فعلت أو أن تستمرّ في خطة بومبيو الإجرامية والخبيثة وهي خطة لن يبقى متاحاً العمل بها أكثر من الأيام الثلاثين المتبقية لترامب وجلاده بومبيو. وتستطيع المقاومة أن تقول بعدها أنها حققت نصراً جديداً بإسقاط خطة بومبيو ومنعت أيّ تنازل من لبنان عن أيّ من الحقوق الوطنية. وكما انتصرت في العام 2000 و2006 سيكون النصر المنتظر مع الأيام الأولى للعام 2021. * أستاذ جامعي – باحث استراتيجي

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفات

    هل اقتربت أميركا من الانتصار في سوريا؟

    روبرت فورد   أفاد مسؤول كبير من وزارة الخارجية الأميركية أمام إحدى لجان الكونغرس في الأسبوع الماضي، بأن الهزيمة الدائمة…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفات

    مجلة “فورين أفيرز” الأميركية – إيران دخلت إلى سوريا لتبقى

    الكاتب:أسرة التحرير-جاده ايران تناولت مجلة “فورين أفيرز” الأميركية، في مقال لـ”إليزابيث دنت وآريان طبطبائي”، موضوع الوجود الإيراني في سوريا، حيث…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفات

    موقع “انترناشيونال بوليسي دايجست” الأميركي – الأمة المجاورة: تحليل للدور الإيراني في العراق

    الكاتب:أسرة التحرير-جاده ايران تناول موقع “انترناشيونال بوليسي دايجست” الأميركي، في موضوع لـ”صابرين راش”، موضوع “التدخل الإيراني في العراق” حسب توصيف…

    أكمل القراءة »
  • الحدث

    جائزة التطبيع الأميركية: السودان لم يعد «إرهابياً»!

    رأى حمدوك أن رفع اسم السودان يساهم في إصلاح الاقتصاد وجذب الاستثمارات (أ ف ب ) الأخبار حصل السودان على…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفاتwakalanews.com

    خيارات استراتيجية أمام بايدن “الواقعي” ستكون السياسة الخارجية بقوة الدبلوماسية والاقتصاد والخيارات العسكرية الدقيقة

    الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن (أ ف ب) رفيق خوري كاتب مقالات رأي -أندبندنت عام 2016 وضع هنري كيسنجر معادلة…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفاتwakalanews.com

    من يضرب أولاً… إيران أم أميركا؟ ترمب يجهز قنابله الذكية وطهران تستعد لتنفيذ انتقامها في ذكرى مقتل سليماني

    مناخات الصدام متوفرة بقوة لكن ترجمتها إلى وقائع تبقى مسألة غير واضحة. (رويترز) طوني فرنسيس إعلامي وكاتب ومحلل سياسي لبناني -أندبندنت…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى