تركيا

  • الحدث

    اجتماعات ثلاثية بين موسكو وأنقرة والدوحة بشأن الأزمة في سوريا.. الأهداف والتداعيات

    الوقت – منذ بداية الأزمة السورية في عام 2011، تم إجراء ترتيبات سياسية مختلفة على شكل اجتماعات ومبادرات إقليمية ودولية…

    أكمل القراءة »
  • الحدث

    هجوم لاذع لـ “الأخبار” على الحريري: الدور المرتجى من وصوله الى رئاسة الحكومة انتفى

    شنّت صحيفة “الاخبار” صباح اليوم هجوما لاذعا ولافتا في التوقيت والمضمون على الرئيس المكلف سعد الحريري فكتبت: يجلس رئيس الحكومة…

    أكمل القراءة »
  • الحدث

    تركيا… والنزول من الشجرة

    طارق الحميد–الشرق الأوسط» على أثر المصالحة الخليجية العربية في قمة العلا الأخيرة، قيل إن دول الرباعية ستتقاطر على تركيا حرصاً…

    أكمل القراءة »
  • الحدث

    MEE: ماذا وراء الحراك الدبلوماسي بين مصر وتركيا؟

    لندن- عربي21 “القاهرة كانت ربما تبحث عن تحقيق مكاسب تكتيكية من خلال استخدام أنقرة- الرئاسة التركية سلط موقع “ميدل إيست…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفات

    تركيا تخلط الأوراق الإقليميّة مجدداً؟

     ناصر قنديل-البناء قبل ست سنوات كانت تركيا رأس الحربة في الحرب المركزية التي تخوضها واشنطن في المنطقة، وكانت سورية المستهدف الرئيسيّ فيها، وكانت أوروبا ودول الخليج وكيان الاحتلال تصطف كلها في هذه الحرب، قبل أن تتموضع روسيا عسكرياً في سورية، وتنخرط مع إيران وقوى المقاومة في خطة موحّدة لدعم الجيش السوري في مواجهة هذه الحرب، وتدور رحى المواجهة الحاسمة في معركة حلب. وعند هذا المنعطف لم تتردد تركيا في خوض المواجهة مع روسيا وتسقط طائرة حربية روسية، حتى ثبت لها عدم وجود قرار أطلسي بالتصادم مع روسيا، فكانت الخطوة التركية الأولى نحو خلط الأوراق الإقليمية، بالانتقال من موقع رأس الحربة في الحرب على سورية، إلى موقع جديد عنوانه تفاهمات أستانة التي ربطت تركيا مع روسيا وإيران، الذي سلّمت بموجبه تركيا بخسارتها مع حلفائها من الجماعات الإرهابية التابعة لتنظيم القاعدة وتنظيم الأخوان المسلمين، في حلب وحمص وحماة ودرعا والغوطة، مقابل احتفاظها بنفوذها وحضورها في إدلب، كقوة فصل ورعاية لتفاهم يقضي بفصل المعارضة السياسية التي دعيت للانضمام الى العملية السياسية عن الجماعات الإرهابية التي يفترض نزع سلاحها وترحيلها، عبر التفاوض أو الحسم العسكري، وهو الأمر الذي لم ينفذ ولم تقُم خلاله تركيا بواجباتها. خلال السنوات الفاصلة مضت تركيا تحت غطاء موقعها الجديد، الباقي في حلف الأطلسي والمنفتح على روسيا وإيران، فعقدت صفقة شراء صواريخ الأس 400 من روسيا، ولم تلتزم بالعقوبات الأميركية على إيران، واندفعت نحو فرض حضور إقليمي من ليبيا إلى ناغورني كاراباخ، ونجحت بتحقيق موقع متقدّم فيما كانت قوى دولية بحجم فرنسا تتراجع في ليبيا، وكانت قوى إقليمية أخرى كبرى مثل مصر والسعودية والإمارات تعجز عن بلورة هجوم معاكس يصدّ التقدّم التركي، وبدا أن تركيا التي يرى الكثيرون من خلال قراءة خطاب رئيسها رجب أدروغان انها تتسم بالرعونة والتهوّر، قد نجحت بالتفوق التكتيكي على دول مثل فرنسا ومصر والسعودية والإمارات، وتلاعب الدولتين الأعظم في العالم روسيا وأميركا، وتلعب بين خطوطها الحمر، لتحجز موقعاً بين الكبار وتظهر بصفتها بيضة القبان في التوازنات الإقليميّة، وقبلة اهتمام القوتين العظميين، وتنافسهما على اجتذابها. مع وصول الرئيس جو بايدن وفريقه الى البيت الأبيض، ورسم عناوين سياسته الخارجية، تريثت تركيا وها هي تتحرك مجدداً، والتحرك التركي الجديد يسير على ثلاثة خطوط متوازية، الأول هو خط الدعم للسياسات الأميركية في الخليج وعنوانها محاولة فرض توازن يتيح التفاوض من موقع القوة في اليمن، لوقف الحرب بشروط مناسبة لواشنطن، بعدما بدا أن التوازن قد تمّ كسره لحساب أنصار الله على حساب السعودية، ومن هذا الباب يبدو الإصطفاف التركي مع السعودية والإمارات عبر نقل المسلحين التابعين لتنظيم القاعدة والأخوان المسلمين من سورية وليبيا إلى اليمن. والثاني هو خط التجاوب مع المساعي الروسية لتزخيم فرص الحل السياسي في سورية عبر قبول صيغ تتبناها موسكو للجنة الدستورية تتيح تحقيق مثل هذا التقدم، وكان الاجتماع الروسي القطري التركي إطاراً لبلورة تفاصيلها، وتفتح الباب لعودة سورية الى الجامعة العربية، بتفاهم يشترك فيه الثلاثي المصري السعودي الإماراتي، وتنضمّ إليه قطر. والثالث هو التحرك على خط التقاطع الروسي الأميركي لوقف الحرب في ليبيا، وتسهيل حل يبتعد من خلاله حليفها فايز السراج عن المسرح، وتمسك فيها تركيا فرص الشراكة الأمنية والسياسية في إنجاح حلقات الحل السياسيّ. النقلة الجديدة لتركيا، التي ستترجم بتسوية تركية مصرية تطوي صفحة نزاع مديد، تشبه النقلة التي سبقتها من بوابة الانفتاح التركي على روسيا وإيران عبر بوابة أستانة، وتفتح الباب لتركيا لتشكل مع مصر ومن خلفها السعودية والإمارات ثنائي الرعاية المستقبلية للملف الليبي، ومقايضة تراجع الأخوان المسلمين من الواجهة المصرية، وربما الليبية مقابل حضورهم في اليمن من بوابة مأرب عسكرياً، تمهيداً لعودتهم إلى الواجهة سياسياً. والمغامرة التركيّة الجديدة، تصطدم هذه المرة بمعادلة يمنية تختلف عن ما شهده الأتراك في ليبيا، والقيادة التركية لا مشكلة لديها بانعطاف ثالث لتلافي المخاطر بعد انتزاع الاعتراف بالدور، نحو أستانة يمنيّة تمهد لحوار خليجي إيراني تكون تركيا شريكاً فيه. رغم كل أوصاف التهوّر والمغامرة، تقدم السياسة التركية نموذجاً قادراً على المبادرة والمناورة، وتحقق تقدماً باللعب على خطوط التوازنات، وتنجح بخلط الأوراق، والتقدّم كبيضة القبان في اللعبة الإقليميّة، بينما تتراجع مكانة الثلاثي السعودي الإماراتي المصري، وتتأرجح دولة عظمى مثل فرنسا، على حبال الفشل اللبناني بعد الفشل الليبي، ربما بانتظار خطوة تركية جديدة تخلط الأوراق من بوابة أدوار جديدة وتحالفات جديدة.

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفات

    تركيا ومصر لتسوية أزمة العلاقات… وموسكو ترسم إطاراً لتسريع عودة النازحين مجلس النواب يقرّ قروض البنك الدوليّ… وخليل للتيار الحر: اسألوا رؤساء اللجان/ سلفة الكهرباء للتجزئة بغياب حكومة… و«القوميّ» يحيّي القضاء بكشف جريمة كفتون

    كتب المحرّر السياسيّ-البناء مساران إقليميّان يسيران بالتوازي، واحد ترسمه تركيا بقرار الانفتاح على مصر ودول الخليج، والثاني ترسمه موسكو بالسعي لبلورة إطار لتحصين الوضع في سورية، عبر الجمع بين مساعي الحل السياسي، وعودة سورية الى الجامعة العربية، وتفعيل فرص عودة النازحين. وفيما يبدو المسار التركي مفتوحاً على الجبهة اليمنيّة، حيث يدفع الأتراك بعناصر الأخوان المسلمين وتنظيم القاعدة من سورية وليبيا الى اليمن لتدعيم مواقع داعمة للسعودية مهدّدة بالانهيار أمام أنصار الله، وعلى الجبهة الليبيّة حيث يسعى الأتراك لصرف عائد تدخلهم العسكريّ بحجز مقعد فاعل في الصيغة السياسية المقبلة لليبيا، يبدو المسار الروسيّ مفتوحاً على تفاهمات مع دول الخليج ومصر تحت عنوان عودة سورية الى الجامعة العربية، وعلى تفاهم مع تركيا وقطر لتسريع عمل اللجنة الدستوريّة تحت سقوف متفق عليها مع الدولة السورية، وعلى تفاهم دولي يتيح رفع الفيتو الأممي عن تقديم المساعدات للنازحين السوريين العائدين الى بلدهم سورية. المسارات الجديدة إقليمياً لا يغيب عنها المسار اليمني الذي يبدو أنه سيقرر نتائج الاختبارات الأميركية لفرض توازنات تحكم مستقبل السعي لرسم سقوف تحكم التفاوض حول الملف النووي مع إيران، بالاستناد إلى الدعم التركي للسعودية في حرب اليمن، ما يجعل الشهر الحالي فاصلاً في رسم معادلة الخليج من بوابة مأرب، ومستقبل القصف اليمني للعمق السعوديّ، وهذا الشهر سيكون فاصلاً أيضاً في رسم سقوف المسار التفاوضيّ حول الاتفاق النووي الإيراني، بعدما توقعت إدارة الرئيس بايدن اقتراب إيران من امتلاك مقدرات إنتاج سلاح نووي خلال شهر نيسان. في هذه المناخات الإقليميّة يحاول اللبنانيّون تلمّس طريق استيلاد حكومة جديدة، وتتصاعد الضغوط الخارجيّة والمساعي الداخليّة لحلحلة العقد، حيث تتجمّع الخيوط الخارجيّة والداخليّة عند رئيس مجلس النواب نبيه بري، الذي ينتظر المعنيّون بالملف الحكوميّ تبلور مبادرة جديدة يقارب من خلالها العقد المستعصية، بعدما قالت مصادر متابعة للملف الحكومي أنه تحقق من عدم وجود أسباب تعيق خارجياً تجاوب الرئيس المكلف سعد الحريري مع معالجة العقد الداخلية، خصوصاً لجهة تمثيل حزب الله. التجاذبات حول الحكومة ظهرت في جلسة مجلس النواب الذي أقرّ قوانين قروض تتصل بمساعدات العائلات الأكثر فقراً، وبدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وتعديل سقوف القروض السكنيّة، فكانت مقاطعة القوات اللبنانية ونصف مقاطعة التيار الوطني الحر، مناسبة لتوجيه رسائل استدعت رداً من رئيس المجلس بلسان معاونه النائب علي حسن خليل الذي دعا القوات ضمناً لاستقالة نوابها إذا كانت لا ترى جدوى من العمل التشريعيّ، ودعا التيار الوطني الحر لمساءلة رؤساء اللجان المنتمين لصفوفه خصوصاً بصدد مصير اقتراحات القوانين التي يتهمون رئاسة المجلس بحجزها وعدم طرحها على الهيئة العامة. التجاذبات ستحضر في جلسة اللجان النيابية المشتركة الثلاثاء المقبل لمناقشة طلب سلفة كهرباء لبنان لشراء الفيول، حيث يرى نواب التيار الوطني الحر أن إقرارها يحرّرهم من الضغوط لتقديم تنازلات في الملف الحكوميّ، ويراها نواب كتل أخرى فرصة للقول إن البلد يمكن تسييره من دون حكومة، ورجّحت مصادر متابعة للملف أن توافق اللجان على طلب السلفة بعد تجزئتها، وترك إقرار قيمتها الكاملة للموازنة التي يطالبون حكومة تصريف الأعمال بإقرارها وإرسالها، كما ستكون مهمة إقرارها من أولى مهام الحكومة الجديدة، ما لم تقرّها حكومة تصريف الأعمال. قضائياً كان القرار الاتهاميّ في جريمة كفتون موضوعاً لبيان للحزب السوري القومي الاجتماعي رحّب خلاله بالإنجاز القضائي مستذكراً شهداءه الذين قدّموا دماءهم دفاعاً عن لبنان في مواجهة مخطط إرهابي كان يستهدف الأمن الوطني.     كل المؤشرات والمعلومات من دوائر القرار تؤكد أن الأمور لا تزال معقدة وان لا حكومة في المدى المنظور رغم كل ما يُحكى عن وساطات محلية يقوم بها المعنيون، وبينما رشح ان رئيس مجلس النواب طرح مبادرة جديدة لتأليف الحكومة من 20 وزيراً، رأت مصادر عين التينة لـ «البناء» ان ما يقوم به الرئيس بري من مساع يصبّ في خانة تأليف حكومة بأسرع وقت تحفظ التوازنات من جهة والمعايير والاختصاص من جهة أخرى، لافتة الى أن جهود بري سوف تصب في خانة تقريب وجهات النظر وبالتالي تليين المواقف. وشددت المصادر على ان ليس هناك من دلائل تشير الى رفض خارجي لمشاركة حزب الله في الحكومة، معتبرة أن العقدة داخلية بامتياز.  وليس بعيداً، تقول مصادر تيار المستقبل، لـ «البناء» إن الرئيس سعد الحريري يقوم بكل ما في وسعه لتأليف الحكومة، لكن زيارته بعبدا تنتظر اتصالاً من رئيس الجمهورية العماد ميشال عون خاصة أن الرئيس الحريري سلم الرئيس عون التشكيلة الوزارية منذ نحو ثلاثة أشهر، مشددة على ان الحريري يريد تأليف حكومة تكون قادرة على العمل بانسجام بعيداً عن الكيديات ومن وزراء اختصاصيين لتنفيذ الإصلاحات المطلوبة ووضع حد للانهيار الحاصل. وفيما يزور وفد من حزب الله برئاسة النائب محمد رعد الاثنين روسيا، على أن يزور الرئيس سعد الحريري موسكو أيضاً بعد نحو اسبوع، اكدت مصادر دبلوماسية روسية لـ»البناء» ان روسيا لا تعمل على طرح اي مبادرة تجاه لبنان، فهي ترحب بالمبادرة الفرنسية لا سيما في ما يتصل ببنودها المتعلقة بالإصلاحات والمساعدات، مع إشارتها الى ضرورة ان يتفاهم اللبنانيون على تأليف الحكومة لا انتظار اتفاق الغرب مع الاقليم، لأن هذا الاتفاق قد لا يكون قريباً. ورأى المصادر ان موسكو على تواصل دائم مع كل القوى السياسية الممثلة في البرلمان، معتبرة ان زيارة وفد حزب الله لروسيا تصبّ في خانة تطوير العلاقات. ليس بعيداً اعتبرت مصادر متابعة لـ»البناء» ان العلاقة بين موسكو ورئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل جيدة، مستغربة ما يشاع عن توتر في العلاقة بين المسؤولين الروس وباسيل، لافتة الى أن الاتصالات بينهما لم تنقطع وهذا ما قد تكشفه الايام. ورأت المصادر ان اهتمام روسيا يصب في عودة النازحين السوريين واعادة اعمار سورية، وهذا الأمر  محل متابعة روسية مع عدد من الدول الخليجية هذا فضلاً عن أن روسيا ترغب بعقد مؤتمر حول النازحين في لبنان، لكنها تنتظر التوقيت المناسب، لكي يحقق المؤتمر الأهداف المرجوة. على صعيد آخر، استقبل الرئيس المكلف سعد الحريري في بيت الوسط السفيرة الأميركية في لبنان دوروثي شيا بحضور الوزير السابق غطاس خوري وعرض معها آخر المستجدات والأوضاع العامة. إلى ذلك توجهت الأنظار الى مجلس النواب الذي انعقد في الأونيسكو لمناقشة 3 مشاريع قوانين بمقاطعة كتلة الجمهورية وإعلان تكتل لبنان القوي ترك الحرية لنوابه بالمشاركة او الغياب حيث حضر ربطاً بقرار التيار الوطني الحر الى الأونيسكو، عشرة نواب من اصل خمسة وعشرين نائباً، وخلال الجلسة أقر مجلس النواب البنود الثلاثة المدرجة على جدول أعماله وهي قانون الاتفاقية مع البنك الدولي القاضي بتخصيص 5.5 مليون دولار لدعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، والاتفاقية مع البنك الدولي بشأن مساعدة العائلات الأكثر فقراً وعددها 161257 عائلة بمبلغ قدره 800 ألف ليرة، إضافة الى الاقتراح المقدم من النائب إبراهيم كنعان لرفع السقوف مع مصرف الإسكان من 300 الى 450 مليوناً ومن 400 الى 600 مليون ليرة. وخلال مناقشة النواب مشروع قانون إبرام اتفاقية قرض بين الجمهورية اللبنانية والبنك الدولي للإنشاء والتعمير لتنفيذ المشروع الطارئ لدعم شبكة الأمان الاجتماعي للاستجابة لجائحة كوفيد 19، والأزمة الاقتصادية في لبنان، قال بري: الرئاسة عندما وجدت أن هناك ملاحظات حول المشروع تأخرنا بهذا الموضوع لأننا انتظرنا ان تأتينا كل الإيضاحات وأصريت ان تكون موقعة حسب الأصول الدستورية والقانونية سواء من رئاسة مجلس الوزراء او من الوزراء المختصين وبعد وصول كل هذه الأمور والإيضاحات تم وضع مشروع القانون على جدول أعمال الجلسة. وفيما لم تحضر سلفةُ الكهرباء على جدول أعمال الجلسة فإن اللجان المشتركة سوف تناقش هذا الملف الثلاثاء، مع توجه لإقرار السلفة مخفضة.  والتأمت الجلسة على وقع إضراب نفذه موظفو الإدارات العامة والأساتذة المتعاقدون وأهالي الطلاب في الخارج وعدد من القطاعات مطالبين بشمولهم في أي زيادات في الرواتب قد يقرها البرلمان، في حين اعتصم عدد من الجمعيات في محيط الأونيسكو، فيما واصلت الأسعار ارتفاعها والدولار تحليقه. الى ذلك نفذت مجموعات من الحراك تجمعاً مركزياً أمام وزارة الداخلية والبلديات في الصنائع، وانطلقت في مسيرة بعنوان «معاً الى الشارع من أجل حكومة انتقالية إنقاذية» باتجاه مصرف لبنان، وصولاً الى مجلس النواب. وحدّد المشاركون في بيان، مطالبهم كالآتي:…

    أكمل القراءة »
  • الحدث

    تركيا تتحدث عن استئناف «الاتصالات» مع مصر دبلوماسيون وخبراء مصريون يدعون أنقرة لـ«خطوات جادة» تبرهن على التقارب

    الرئيس التركي اردوغان في اسطنبول أمس (رويترز) أنقرة: سعيد عبد الرازق – القاهرة: وليد عبد الرحمن-الشرق الأوسط أعلنت تركيا بدء…

    أكمل القراءة »
  • الحدث

    محطة أكويو.. هل تدخل تركيا نادي السلاح النووي؟

    دشن الرئيسان التركي رجب طيب أردوغان والروسي فلاديمير بوتين الوحدة الثالثة من بناء محطة “أكويو” النووية لإنتاج الطاقة في تركيا. وأكد الرئيسان أن المحطة -وهي ثمرة…

    أكمل القراءة »
  • الحدث

    غزَل علني تركي – مصري: نحو تطبيع وشيك للعلاقات؟

    يمكن تقارب تركيا مع مصر أن يقوّي يدها في مسألة الحدود البحرية في شرق المتوسط (أ ف ب )  …

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفات

    هل تتجه تركيا ومصر نحو تطبيع العلاقات الثنائية؟

    الوقت- تظهر تصريحات بعض المسؤولين السياسيين والأمنيين الأتراك، أن أنقرة والقاهرة تقتربان من تطبيع العلاقات الثنائية، ومن المرجح أن نشهد…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى