طائرة MQ-9 هي واحدة من أكثر الطائرات بدون طيار تطورًا واستخدامًا في العالم. تُستخدم بشكل رئيسي من قبل القوات الجوية الأمريكية وبعض الدول الحليفة لأغراض الاستطلاع والهجوم. تم تصميمها لتكون طائرةً متعددة المهام، قادرةً على التحليق لفترات طويلة وتحمل أنواع مختلفة من الأسلحة والمعدات.
مواصفاتها..
– الطول:** 11 متر.
– طول جناحها: 20 متر.
– الارتفاع:** 3.81 متر.
– الوزن الأقصى للإقلاع: 4760 كغم.
– السرعة القصوى 482 كم/ساعة.
– المدى: 1850 كم.
– أقصى ارتفاع للطيران: (50,000 قدم)
كما أنها طائرة مزودة بصواريخ وقنابل وتنفذ عمليات هجومية.
– صواريخ: AGM-114 Hellfire.
– **قنابل: GBU-12 Paveway II ، GBU-38 JDAM.
أما بالنسبة لمهامها الطائرة
– **الاستطلاع والمراقبة: التحليق لفترات طويلة على ارتفاعات عالية لجمع معلومات استخباراتية دقيقة.
– **الهجمات الجوية: تنفيذ ضربات جوية دقيقة باستخدام صواريخ وقنابل موجهة.
– **الدعم الأرضي: تقديم دعم جوي للقوات البرية.
– البحث والإنقاذ: استخدام الطائرة في مهام البحث والإنقاذ بفضل قدرتها على التحليق لفترات طويلة ومراقبة مناطق واسعة.
ماذا يعني إسقاطها؟
إسقاط طائرة MQ-9 يعتبر إنجازًا استراتيجيًا وعسكريًا كبيرًاو يتطلب تقنيات متقدمة في الدفاع الجوي والحرب الإلكترونية، ويعني القدرة على مواجهة وإبطال تقنيات متقدمة تستخدمها القوات الأمريكية وحلفاؤها.
أما عن كيفية اسقاطها فقد أعلنت القوات المسلحة اليمنية أنها أسقطها عن صواريخ أرض جو
لذا فإن إسقاط طائرة MQ-9 يترتب عليه تداعيات استراتيجية كبيرة أهمها
– التأثير على المهام العسكرية: يؤدي إلى تعطيل القدرات الاستطلاعية والهجومية للقوات التي تعتمد على هذه الطائرات.
– **لاستافادة من الحطام: يمكن للجهة التي أسقطتها الحصول على تكنولوجيا متقدمة من حطام الطائرة لدراسة وتطوير أنظمة مضادة.
وهو ما يعني أن هناك ما بعد مسيرة يافا.
المصدر
الكاتب:
الموقع : www.alalam.ir
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2024-08-05 14:08:09
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
