كوفيد 19
-
ارشيف الموقع
هل سلالة “كوفيد-19” الجديدة مميتة أكثر او أقل من سابقاتها؟
حذر علماء في دراسة من أن سلالة فيروس كورونا المتحور المنتشرة في بريطانيا معدية بنسبة 56% أكثر من النسخة الأصلية، وحثوا على…
أكمل القراءة » -
تحقيقات - ملفات
حيرة الحكومة أكبر تهديد للصحة في المملكة المتحدة إنه لمن الحماقة أن تحذو الأمم المكونة للمملكة المتحدة حذو ويستمنستر
رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون متهم بالتردد وعدم الوضوح في مواجهة جائحة كورونا (غيتي) غابرييل سكالي لم يستغرب كثيرون تخلي…
أكمل القراءة » -
ارشيف الموقع
أي مناعة أفضل ضد “كوفيد-19”
كشف الدكتور ألكسندر بوتينكو، عالم الفيروسات في مركز “غاماليا” أي مناعة أفضل ضد الفيروس التاجي المستجد، هل التي يحصل عليها…
أكمل القراءة » -
ارشيف الموقع
منظمة الصحة العالمية تحذر من استخدام ريمديسيفير لعلاج مصابي كوفيد-19
حذرت منظمة الصحة العالمية اليوم (الجمعة) من استخدام عقار ريمديسيفير المضاد للفيروسات لعلاج مرضى كوفيد-19 بغض النظر عن مدى مرضهم،…
أكمل القراءة » -
ارشيف الموقع
مبتكر لقاح Pfizer ضد ‘كوفيد-19’ يكشف متى قد تعود الحياة إلى طبيعتها
حذر العالم الرئيسي وراء لقاح فيروس كورونا الذي طُوّر بالاشتراك بين Pfizer وBioNTech، من أنه لن يكون له تأثير فوري على أعداد…
أكمل القراءة » -
ارشيف الموقع
كيفية اكتشاف الصداع الناجم عن “كوفيد-19”: الخصائص الرئيسية الواجب الحذر منها!
تعكس أعراض فيروس كورونا مدى شدة هجوم المرض الفيروسي على الجسم، ويعد الصداع العارض الأقل شيوعا – هل يختلف عن الصداع…
أكمل القراءة » -
دراسة تزعم أن الحرارة لا تمنع انتشار “كوفيد-19” وتكشف المحرك الأكبر المحتمل لانتقال الفيروس!
توصلت دراسة جديدة إلى أن الطقس نفسه ليس له أي تأثير كبير على انتشار فيروس كورونا، ووجد باحثون أن التغيرات…
أكمل القراءة » -
ارشيف الموقع
ما العلاقة بين “كوفيد-19” وفيتامين D؟
كشف الدكتور سيرغي مالوزيموف، أسباب تفاقم الأوضاع مع الفيروس التاجي المستجد في الخريف، وما الدور الذي يمكن أن يلعبه فيتامين…
أكمل القراءة » -
ارشيف الموقع
أطباء يحذرون من امتلاء رئات بعض مرضى “كوفيد-19” بمادة “هلامية” سائلة!
حذر أطباء من أن فيروس كورونا يملأ رئات بعض المرضى بـ “الهلام” السائل، الذي اكتُشف من قبل باحثين من جامعة…
أكمل القراءة » -
تحقيقات - ملفات
«كوفيد 19» لاعب دولي وناخب ذهبي
سعادة مصطفى أرشيد*-البناء لكلّ معركة انتخابية رئاسية في الولايات المتحدة خصوصياتها وتفاصيلها المثيرة، وظروفها المتبدّلة حسب حالة البلاد والعالم، يتابعها ملايين الأميركيين وغيرهم من المهتمّين عبر العالم، تتميّز تلك المعارك الانتخابية بالضراوة السياسية واللفظية خاصة في المناظرات العامة بين المرشحين، ولكنها تنتهي بهدوء، حيث يهنّئ الخاسر الفائز ويتمنّى له التوفيق في قيادة البلاد. هذه الانتخابات تبدو ذات خصوصية استثنائية وظروف لم يمرّ ما يشابهها من قبل، أو ما عرفناه في الأجيال الموجودة، فالمرشحان: أحدهما بايدن العجوز الضعيف، وقد سبق أن جرت تجربته من قبل كنائب للرئيس باراك اوباما، فكان حضوره باهتاً، وحامت حوله شبهات فساد وإشارات ضعف، فيما المرشح الآخر الرئيس ترامب، ليس شاباً، وحامت – ولا تزال – حوله شبهات الفساد والإثراء غير المشروع والتهرّب الضريبي، عرفه الناخب لأربع سنوات كانت عجافاً، بدا خلالها شخصاً مهووساً، غريب الأطوار وعدواني النزعة لا تجاه العالم الخارجي فحسب، وإنما في الداخل الأميركي أيضاً، لا يتورّع عن استخدام مفردات وعبارات خارجة عن قاموس أسلافه من الرؤساء، فيما تصرفاته لا يقبلها الذوق السليم، تراجع في عهده الاقتصاد، وانتشرت العنصرية، وضعفت مؤسسات الرعاية الصحية والاجتماعية، ولم يستطع النظام الصحي التصدّي لجائحة كورونا التي استخفّ بها. مما لا شكّ فيه أنّ أداء المرشح وما سبق له أن حققه من إنجازات ونجاحات في حياته السياسية والمهنية والشخصية مهمّ لدى الناخب، كذلك فإنّ الناخب يهتمّ أيضاً بإطلالة الرئيس، وأدائه الخطابي والحواري، ولكن من يستطيع إبراز ذلك وتسويقه لدى جمهور الناخبين، هو أولاً شركات العلاقات العامة التي تدير الحملات الانتخابية وتختار لهم ملابسهم وربطات أعناقهم، وتحدّد تسريحات شعورهم، وتكتب لهم الخطابات وتدرّبهم على إلقائها، وتتوقع أسئلة الصحافيين وتضع لها الإجابات النموذجية، وثانياً فإنّ للإعلام ومؤسّساته وشركاته دوراً بالغ الأهمية، من صحافة ورقية وإلكترونية وفضائيات، وهذه الشركات بدورها مملوكة ولها ارتباطها الوثيق برأس المال والمجمعات الصناعية الكبرى وبيوت المال، يُضاف إلى ذلك إنْ لم يسبقه، جماعات الضغط (lobbys) وهي وإنْ كانت لا تعدّ لكثرتها، إلا أنّ أصحاب التأثير المهمّ منها قليل العدد، وأهمّها اللوبي اليهودي ( AIPAC ) وتجمع الكنائس الأنجليكانية، ومجمعات الصناعة الثقيلة والحربية، وشركات النفط العملاقة، ووادي السلكون المنتج للرقائق الإلكترونية، وجماعات حماية المستهلك، وهناك جماعات أقلّ تأثيراً، كجماعات الحقوق المدنية وحقوق المرأة والطفل الجنسية، أو تجمّعات الأقليات من آسيويين ولاتينيين وعرب وغيرهم. تختلف هذه الانتخابات عن سابقاتها لأسباب متعدّدة، ففي حين تنتهي كلّ انتخابات بشكل سلس وبأجواء احتفالية، يطلق الرئيس ترامب إشارات تفيد بغير ذلك، فهو يطعن بنتائجها من الآن في حال لم يكن الفائز بها، ويتوقع أن تأخذ عملية فرز الأصوات وقتاً طويلاً – جداً بسبب التباعد الذي سبّبته جائحة كورونا، وذلك في وقت تمرّ به العلاقات داخل المجتمع الأميركي بالاحتقان على خلفيات عرقية واقتصادية، وتنتشر العنصرية أو أنها تبعث من جديد عند أنصار ترامب بما يشبه الأجواء التي سادت الولايات الجنوبية عقب الحرب الأهلية، ونبت في تربتها فكر عنصري عبّر عن نفسه من خلال منظمات إجرامية مثل (كولكس كلان)، كما تفيد الأنباء عن إقبال غير مسبوق على شراء وتخزين الأسلحة النارية وذخائرها، بالطبع للاستعمال الداخلي هجوماً أو دفاعاً. ومن الأمور التي جعلت من هذه الانتخابات مختلفة هو الوافد الجديد على العالم وعلى الانتخابات الأميركية، وأقصد به فايروس كورونا، ويتبدى تأثيره على الانتخابات في ظروف عملية التصويت وفرز الأصوات، وفي الفشل وفي معالجته، ثم في إصابة الرئيس ترامب بالمرض وهو الذي لطالما استخفّ به، الأمر الذي مثل مفاجأة أكتوبر الانتخابية (أو إحدى مفاجآت أكتوبر) التي تحصل عند كلّ انتخابات رئاسية وفي هذا الشهر الحاسم. هذا الفايروس الشرس، والذي لا يُرى بالعين المجردة، أخذ يملك قدرات هائلة، فهو جيش غير مرئي، ولكنه لا يقلّ هو لا عن الجيوش المدعّمة بالأسلحة النووية أو الجرثومية، وأخذ يملك قدرة على تحويل مجرى الانتخابات، إما بشكّ الناخب في قدرات الرئيس المصاب، وإما بالتعاطف معه، كيفما تدار المسألة انتخابياً، وهو لا يقلّ تأثيراً عن جماعات الضغط المعروفة، أو أجهزة الأمن الذكية التي تحمي الرئيس. كورونا سوف يدخل عالم السياسة ولغتها، عنصر جديد من عناصرها بالغ الأثر في صناعة القرارات أو التشويش عليها. ولما كان ما سبق هو حول كوفيد – 19 المستجدّ، فإنّ فلسطين والمشرق وعموم العالم العربي لا يعانون منه فقط، وإنما يُستزاد عليه كورونا فوق 19 والأكثر جدّة وأذى، فالتحديات التي نواجهها بالغة الجدية والخطورة، ولا نرى من يعمل على مواجهتها إلا منطق الخطاب القديم، والحوارات التي تسودها لغة المداهنة والمجاملة، لا الصراحة والوضوح ووضع اليد على الجرح، إنه تقطيع الوقت من أجل انتظار كوفيد – 19 لمن سيمنح صوته في الانتخابات الأميركية المقبلة. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ *سياسي فلسطيني مقيم في جنين – فلسطين المحتلة
أكمل القراءة »