إسرائيل

  • إسرائيل المربكة تكشف ضيق خياراتها: حزب الله خطر على الاقتصـاد العالمي!

     علي حيدر-الأخبار بالتزامن مع تهديدات تقليدية في مضمونها، ومدروسة في توقيتها وسياقاتها، وهادفة في ما تصبو إليه، حاول رئيس حكومة…

    أكمل القراءة »
  • الحدث

    توقيف المطران الحاج يتفاعل.. وموقف مرتقب لحزب الله يفتح هذا الباب

    توقيف المطران الحاج يتفاعل.. وموقف مرتقب لحزب الله يفتح هذا الباب خاص “لبنان 24” 21-07-2022 قضية توقيف رئيس أساقفة ابرشية…

    أكمل القراءة »
  • ٍَالرئيسية

    أميركا و”إسرائيل” والخليج يرضخون للأمر الواقع.. الحلّ بالسياسة لا بالعسكر

    مريم نسر كتّاب الديار 19 تموز 2022 لم تكن زيارة الرئيس الأميركي جو بايدن الى المنطقة عادية في ظروفها الدولية…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفات

    لماذا أخفقت زيارة بايدن للمنطقة وماذا يعني فشلها في تحقيق أهدافها؟

    حسن حردان-البناء   يدرك جميع المراقبين والمحللين في العالم والمنطقة انّ الأهداف الأساسية لزيارة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى المنطقة كانت بالدرجة الأولى تستهدف تحقيق هدفين يتوسّل من خلالهما معالجة تراجع شعبيته في الداخل الأميركي وتعزيز الوضع الانتخابي للحزب الديمقراطي عشية الانتخابات النصفية التي ستشهدها الولايات المتحدة.. والتي تؤشر استطلاعات الحالية إلى احتمالات فوز الجمهوريين وسيطرتهم على الأغلبية في مجلسي النواب والشيوخ مما يضعف من قوة الرئيس بايدن في ما تبقى من ولايته الرئاسية. فما هما هذان الهدفان؟ وهل تمكن بايدن من تحقيقهما؟ أم أنه فشل في ذلك؟ وماذا يعني فشله في تحقيق أهداف زيارته للمنطقة؟ أولا، هدفا الزيارة: 1 ـ الضغط على المملكة السعودية لزيادة إنتاج النفط بغرض خفض أسعاره في الولايات المتحدة وإضعاف المداخيل الروسية من العائدات النفطية. 2 ـ دعم التوجه «الإسرائيلي» لدمج «إسرائيل» امنياً وعسكرياً واقتصادياً وثقافياً مع دول الخليج بما يعزز موقف «إسرائيل» في مواجهة الجمهورية الإسلامية الإيرانية من جهة، ويمكن إدارة بايدن من الحصول على دعم اللوبي «الإسرائيلي» الأميركي في الانتخابات المقبلة من جهة ثانية. هل نجح بايدن في تحقيق الهدفين المذكورين آنفاً؟ كل الوقائع تشير إلى أنّ بايدن أخفق في ذلك، فعلى صعيد زيادة إنتاج النفط حصل بايدن على وعد بزيادة الإنتاج السعودي من 11 مليون برميل في اليوم إلى 13 مليون برميل، لكن هذا الوعد ربطه وزير الخارجية السعودي بثلاثة أمور تجعله وعداً صعب التحقق، الأمر الأول، قدرة المملكة على تحقيق هذه الزيادة، التي هي أقصى ما يمكن أن تصل اليه المملكة في المستقبل، وهذه القدرة ليست مرتبطة بالعاطفة والسياسة كما قال وزير الخارجية وإنما بالقدرة العملية التي تحتاج الى سنوات… الأمر الثاني، التوصل إلى اتفاق سعودي كويتي حول تقاسم حقل النفط المشترك الواقع على الحدود بين البلدين.. والذي من دونه لا يمكن للسعودية رفع إنتاجها من النفط أكثر مما هو حالياً… الأمر الثالث، ربط ايّ زيادة باجتماع «أوبك بلاس»، حيث أكد المسؤولون السعوديون انّ قرارات السياسة النفطية ستتخذ وفقاً لمنطق السوق وداخل تحالف «أوبك بلاس»… ما يعني أن السعودية لا تريد أن تنفرد بأيّ زيادة، ولا أن تخرج من اتفاق «أوبك بلاس» الذي يضبط السوق النفطية ويحول دون أيّ زيادة خارج حاجة السوق. هذا يعني أنّ ايّ زيادة للإنتاج لن تحصل في المدى المنظور وتحتاج إلى توافر الشروط المذكورة آنفاً، الأمر الذي يجعل الوعد السعودي لبايدن مجرد وعد غير قابل للتنفيذ أقله في الأشهر المقبلة.. في حين أنّ إدارة بايدن تريد الزيادة الآن لا سيما قبل بدء الانتخابات النصفية في شهر تشرين الثاني المقبل.. ثانياً، أما على صعيد دمج «إسرائيل» بالمنطقة فقد جاءت النتيجة مخيّبة لآمال تل أبيب التي راهنت على نجاح بايدن في تحقيق هذا الهدف، لكن الإمارات والسعودية نفتا وجود ايّ توجه لتشكيل تحالف أمني مع «إسرائيل» في مواجهة إيران.. لهذا قالت وكالة «رويترز» إنّ الرئيس الأميركي جو بايدن لم ينجح في تأمين التزامات أمنية ونفطية كبيرة خلال قمة جدة للأمن والتنمية.. وانّ بايدن أبلغ الزعماء العرب أنّ الولايات المتحدة ستظلّ شريكاً فعّالاً في الشرق الأوسط، ولكنه أخفق في الحصول على التزامات بإنشاء محور أمني إقليمي من شأنه أن يشمل «إسرائيل»، أو زيادة إنتاج النفط بشكل فوري.. ويمكن القول انّ بايدن عاد إلى واشنطن خالي الوفاض حيث لم يحصل على مراده بزيادة سريعة لإنتاج النفط قبل الانتخابات الأميركية النصفية، ولا حقق لـ «إسرائيل» هدف إعلان تحالف أمني، في حين حقق ولي العهد السعودي مراده بأن حصل على مصافحة بايدن وتخلى الأخير عن انتقاداته له في قضية اغتيال الصحافي جمال خاشقجي.. الأمر الذي أثار ردود فعل أميركية منتقدة لقاء بايدن مع ابن سلمان ومكافأته على انتهاكاته حقوق الإنسان في المملكة! ثالثاً، ماذا يعني فشل بايدن في تحقيق الأهداف التي سعى إليها من زيارته؟ 1 ـ انّ إدارة بايدن فشلت في محاولتها خفض أسعار النفط والمواد الاستهلاكية والحدّ من التضخم في الداخل الأميركي والذي أضعف من شعبية بايدن وحزبه الديمقراطي… 2 ـ انّ إدارة بايدن أخفقت في تعويض النقص في النفط الروسي، وبالتالي فشلت في محاولة زيادة الضغط على الاقتصاد الروسي وإضعاف مداخيل روسيا من النفط والغاز.…

    أكمل القراءة »
  • ارشيف الموقع

    روسيا – إسرائيل: الانفكاك آتٍ… حتماً

     وليد شرارة-الأخبار تفاعُل الصراع الدولي المحتدِم في أوكرانيا بين الولايات المتحدة وحلفائها الغربيين من جهة، وروسيا من جهة أخرى، مع…

    أكمل القراءة »
  • ارشيف الموقع

    طائرات الاحتلال الإسرائيلي تشن سلسلة غارات على مواقع متفرقة في قطاع غزة

    شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم السبت، سلسلة من الغارات استهدفت بها موقعاً وعدة نقاط رصد تتبع للمقاومة الفلسطينية في…

    أكمل القراءة »
  • ارشيف الموقع

    إسرائيل أمام السيناريو المرعب: بئر السبع تُلهم أخواتها

    يتعزّز عنصر المفاجأة في كون الشهيد أبو القيعان لا يستجيب للبروفيل المتوسّط للمقاومين (أ ف ب ) الأخبار- علي حيدر…

    أكمل القراءة »
  • الحدث

    لبنان الى جانب الامم المتحدة بإدانة العملية العسكرية الروسية ضد أوكرانيا

    كتبت” النهار”: اتخذت الاتصالات الأميركية – اللبنانية في الساعات الأخيرة دلالات لافتة في ظل ارتفاع وتيرة التواصل بين واشنطن والعهد…

    أكمل القراءة »
  • تحقيقات - ملفات

    وفد “الخزانة” يستعرض تحضيرات الانتخابات: تلويح بمعاقبة المعرقلين! “الحزب” ينتزع راية الترسيم: “تموضعات” عابرة للحدود؟

      نداء الوطن   من خارج سياق التطمينات العونية للوسيط الأميركي بمنح “حزب الله” الضوء الأخضر لإبرام اتفاقية ترسيم الحدود…

    أكمل القراءة »
  • الحدث

    إسرائيل تضرب «أخماساً بأسداس»: كيف لا نُغضب بوتين؟

    تأمل إسرائيل أن لا تضطرّ، مع تطوّر الأزمة في أوكرانيا، إلى الاختيار بين المعسكرَين (أ ف ب )   الأخبار-…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى