الانتخابات الأميركية وشبح الحرب الأهلية
يبلغ عدد من يحق لهم التصويت 230 مليون ناخب ولكن نحو 160 مليون منهم فقط مسجلون.
صوت أكثر من 70 مليون شخص من خلال صناديق الاقتراع البريدية أو مراكز الاقتراع المبكرة.
يصف الخبراء هذه الانتخابات بالتاريخية نظرا للشرخ الكبير الذي يعيشه المجتمع الأميركي.
يرجع المتابعون تاريخية هذه الانتخابات إلى انسحاب جو بايدن وخلفية هاريس وطبيعة وإدانة ترامب.
تشير العديد من التوقعات إلى احتمال نشوب أعمال عنف في العديد من الولايات بعد فرز النتائج.
أولى البوادر ظهرت مبكرا مع حدوث هجمات على صناديق الاقتراع في ولايتي واشنطن وأوريغون.
دونالد ترامب وبعض مؤيديه تحدثوا عن حصول تزوير في ولاية بنسلفانيا وغيرها من الولايات.
إدعاءات ترامب أثارت المخاوف من سعيه مجددا لتغيير نتائج الانتخابات في حال خسارته.
ترامب: لن أخسر إلا بانتخابات فاسدة.
كمالا هاريس: الديمقراطيون مستعدون للرد على أي محاولة للتلاعب بالنتائج.
السلطات الأميركية تنشر الحرس الوطني في عدة ولايات بما في ذلك واشنطن وأوريغون.
الأمن الفيدرالي يتوقع “بيئة أمنية متقلبة وغير متوقعة” في الأيام التي تلي الانتخابات.
واشنطن بوست: الخيارات المتاحة في الانتخابات الرئاسية هي الاسوء في تاريخ الانتخابات الأميركية.
أسوشيتد برس: 70 بالمئة من الأميركيين يشعرون بقلق أو بإحباط بشان الانتخابات الرئاسية.
للمزيد إليكم الفيديو المرفق..
المصدر
الكاتب:
الموقع : www.alalam.ir
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2024-11-05 18:11:03
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي