وأثار وجود جاويد رحمن، المقرر السابق لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة المعني بالشأن الإيراني، بين زمرة خلق الإرهابية، رد فعل السفير الإيراني في النمسا.
وردا على هذا الإجراء كتب عباس باقر بور اليوم (الثلاثاء) على شبكة X للتواصل الاجتماعي: نحن ملتزمون بتعزيز حقوق الإنسان والتعاون مع الأمم المتحدة، على الرغم من أن هذا المسرح هو شهادة على أن المصدر الرئيسي لتقارير المراسل السابق للمجلس، جماعة إرهابية، ویحتمل أن تقوم حاليا أیضا بتمويل نفس المقرر الخاص.
وذكر سفير إيران لدى النمسا أن: استغلال هياكل الأمم المتحدة من قبل عدد من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي يؤدي إلى نتيجة عكسية.
المصدر
الكاتب:
الموقع : www.alalam.ir
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2024-09-03 21:09:30
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي