غزة، الجمود في محادثات التهدئة.. السودان، كيف يمكن إنهاء الصراع؟

العالم – بانوراما

وشددت الحركتان على ضرورة ضمان سرعة إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة بغض النظر عن نتائج المفاوضات حول وقف الحرب.

يأتي هذا فيما يؤكد الوسطاء ومصادر مقربة من المفاوضات أن تبني وزير الخارجية الأميركي آنتوني بلينكن لمواقف نتنياهو أوصل المفاوضات إلى طريق مسدود.

وبهذا الشأن يستضيف البرنامج مراسل العالم في القدس المحتلة خضر شاهين حيث يتحدث عن ردود الفعل في الكيان الإسرائيلي على عرقلة نتنياهو للمحادثات.

كما يستضيف البرنامج الباحث في الشؤون الفلسطينية والإقليمية من إسطنبول عمرو علان.. ويناقشه هذه الأسئلة:

-أبرز نقاط الخلاف بين حماس وتل أبيب.

-ما الذي يسعى إلى تحقيقه نتنياهو من المحادثات؟

-هل صحيح أن حياة السنوار أصبحت شرطا لوقف العدوان على غزة كما نقلت وسائل إعلام أميركية؟

-هل مايزال هناك أمل في التوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحماس ينهي الحرب في غزة؟

-كيف ترون ما قاله بلينكن من أن الدور الآن على حماس بعد موافقة نتانياهو على المقترح الأميركي؟

-من برأيكم يعرقل التوصل إلى اتفاق حماس أم إسرائيل؟

-ما هو السيناريو المتوقع برأيكم في حال فشلت الجهود الرامية للتهدئة ووقف الحرب في غزة؟

وفي المحور الثاني.. تفاقمت الأزمة الإنسانية التي تعصف بالسودان بسبب الحرب الدائرة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع حيث أعلنت الأمم المتحدة عن تفاقم الأزمة جراء اتساع انتشار الأمراض والأوبئة وتدهور الاقتصاد.

وتأتي هذه التطورات وسط توسع دائرة القتال بين المتصارعين حيث فشلت جميع المحاولات حول إعادة المتصارعين إلى طاولة المفاوضات.

وأعلن الجيش السوداني عدم مشاركته في المفاوضات التي كان من المقرر انطلاقها في جنيف وأعلن رفضه أي نقاشات قبل تنفيذ ما أسماه اتفاق جدة الذي وقعه مع الدعم السريع في بداية الأزمة.

هذا وقالت مصادر إن واشنطن تبذل جهودا للضغط على الجيش السوداني للحضور إلى النقاشات التي تم الترتيب لها في جنيف.

وبهذا المحور يستضيف البرنامج من باريس د.أحمد عبدالله إسماعيل رئيس منظمة مشاد شباب من أجل دارفور.. ويناقشه هذه الأسئلة:

-كيف ترون رفض البرهان المشاركة في محادثات جنيف؟

-لماذا رفض الجيش المشاركة في المحادثات رغم موافقة قوات الدعم السريع؟

-اين وصلت مفاوضات جنيف؟

-كيف ترون الدور الأميركي في إنهاء الصراع الدائر في السودان؟

-كيف يمكن إنهاء الصراع الدائر في السودان؟

للمزيد إليكم الفيديو المرفق..