ويشهد الغرب تدفقات قياسية من المهاجرين، لكن الجماعات اليمينية المتطرفة تلقي باللوم في مظالمها الاقتصادية على اللاجئين وطالبي اللجوء.
من خطاب دونالد ترامب المناهض للهجرة إلى موجة العنف التي اجتاحت إنجلترا وأيرلندا الشمالية، يتصاعد الجدل حول تأثير الهجرة على الاقتصادات المحلية.
يلقي السياسيون اليمينيون المتطرفون في الغرب باللوم في المظالم الاقتصادية على التدفق غير المسبوق للاجئين وطالبي اللجوء.
وهم يقومون بحشد أنصارهم للدفع بسياسات مكافحة الهجرة والحصول على السلطة.
ولكن هل يتحمل المهاجرون اللوم على نقص الوظائف، وركود الأجور، وعدم المساواة، وتدهور الخدمات العامة؟
أم أن الأمر يتعلق بالسياسات الحكومية؟
هل يستطيع محمد يونس، المعروف باسم مصرفي الفقراء، إصلاح اقتصاد بنغلاديش؟
علاوة على ذلك، هل كانت دورة الألعاب الأولمبية في باريس تستحق التكلفة التي بلغت مليار دولار؟
المصدر
الكاتب:
الموقع : www.aljazeera.com
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2024-08-14 17:08:46
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
تم نشر الخبر مترجم عبر خدمة غوغل