الحفل تضمن محاكاة ساخرة “العشاء الأخير” التي تصور النبي عيسى (عليه السلام) وتلامذته.
كما إعتبر البعض أن الحفل تضمن ترويجا للشذوذ الجنسي عبر شخصيات متحولين جنسيا.
الأساقفة الكاثوليك الفرنسيون: الحفل تضمن مشاهد تسخر من المسيحية وتستهزئ بها.
رئيس الوزاء المجري فيكتور أوربان: الحفل كان تجسيدا “للخواء” الخلقي في الغرب.
راعي كنيسة الروم في رام الله، عبدالله يوليو: ماحصل عملية مقصودة لمحاربة الأديان.
المتحدث باسم الكرملين: بعض عروض إفتتاحية أوالمبياد باريس كانت مثيرة للإشمئزاز.
مؤسسة الأزهر: حفل الإفتتاح صور السيد المسيح بشكل مسيء وبأسلوب همجي طائش.
المصدر
الكاتب:
الموقع : www.alalam.ir
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2024-07-29 22:07:53
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي