حملة واسعة للناشطين تدعو لطرد الكيان الإسرائيلي من الأولمبياد

العالم _ هاشتاغ

لكن الأبرز هو مشاركة كيان الاحتلال الإسرائيلي في الأولمبياد رغم الإبادة الجماعية التي يرتكبها بحق الفلسطينيين في غزة. بينما استبعدت روسيا بسبب الحرب في أوكرانيا.

رسوم ساخرة كثيرة تداولها الناشطون حول مشاركة الاحتلال في الأولمبياد، في هذا الرسم الأول إحدى الحلقات الخمس التي ترمز إلى الأولمبياد ربطت فوق رأس جندي إسرائيلي يشارك في الأولمبياد وكأنه ملاك، بينما دماء الفلسطينيين ما تزال على يديه

في الرسم التالي مشارك إسرائيلي في مسابقة الرماية في الاولمبياد، لكنه في الحقيقة جندي في جيش الاحتلال يصوب سلاحه على طفل فلسطيني

في الرسم الأخير الحلقات الاولمبية الخمس وكل حلقة تظهر حقيقة ما يقوم به جيش الاحتلال المشارك في الأولمبياد.

مع انطلاق المنافسات الأولمبية، حملة واسعة أطلقها ناشطون تدعو إلى طرد الكيان الإسرائيلي من المنافسات بسبب ارتكابه جرائم حرب وإبادة جماعية في غزة. لكن يبدو أن ازدواجية المعايير لدى الغرب وفرنسا تحديدا لا تعترف بحقوق الإنسان عندما تكون خارج أوروبا

مزيد من الرسوم الساخرة حول الموضوع نستعرضها سويا.

في هذا الرسم نشاهد طفلا فلسطينيا في غزة وهو يتابع افتتاح أولمبياد باريس وسط الدمار والقصف والقتل الذي يطغى على المشهد في غزة.

في الرسم التالي، هذه هي المشاركة الحقيقية لكيان الاحتلال في الاولمبياد. دبابة إسرائيلية في استعراض الفرق المشاركة. إنها الصورة الحقيقة للتواجد الإسرائيلي في الأولمبياد.

الرسم الاخير الذي يختصر المشهد. الطائرات الإسرائيلية ترسم الحلقات الخمس رمز الأولمبياد بالصواريخ والدم والقتل وجرائم الحرب والإبادة الجماعية.

هل توفي الرئيس الأميركي جو بايدن؟ سؤال بدأ يطرح بقوة في الولايات المتحدة، والسبب مكالمة أجراها بايدن مع نائبته كامالا هاريس المرشحة المحتملة للانتخابات الرئاسية خلال مهرجان انتخابي لها. صوت بايدن لم يكن هو كما يعرفه الناس. و رَدُّ هاريس عليه أيضا أثار شكوكا حول مصيره.

تعليقات كثير على مواقع التواصل أيضا حول مصير بايدن.

“مايرا” كتبت في هذا السياق. علينا المطالبة بإثبات أن بايدن حي. هل هو ميت أم على فراش الموت؟ إذا كان ميتًا، فيجب أن تذهب هاريس وجميع المقربين منها إلى السجن. لقد كانت مكالمة هاتفية من منظمة العفو الدولية، لم يكن بايدن في البيت الأبيض. هل سنتجاهل هذا؟

“أنجي” بدورها علقت. لم يظهر لي أي شيء يدفعني للاعتقاد بأنه لم يمت. تلك المكالمة الهاتفية الصغيرة مع هاريس خلال التجمع الذي بدا فيه صوت بايدن مثل صوت بايدن منذ عشرين عامًا والذي كان مصممًا بالذكاء الاصطناعي ولم يكن بايدن.

أخيرا “أليكس” علق على الموضوع. عذرًا ولكننا نحتاج إلى أن يقف جو بايدن أمام التلفزيون مباشرة وإلا سنفترض أنه ميت، فمن المنطقي أن نقول إن مكالمة هاتفية لا تكفي.

لأن غزة وفلسطين حاضرة بقوة في كل الفعاليات حول العالم. استقبال حاشد وملفت للبعثة الأولمبية الفلسطينية في باريس. وهكذا كان المشهد.

التفاصيل في الفيديو المرفق..

المصدر
الكاتب:
الموقع : www.alalam.ir
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2024-07-27 21:07:52
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

Exit mobile version