وسط الرکام والدمار الذی خلفه العدوان الإسرائیلی فی مدینة رفح، ینبعث الأمل من قلب مدینة خانیونس. حیث قرر الصیدلی محمد سحویل الذی فقد صیدلیته إثر القصف، ألا یستسلم للواقع المریر، فاختار أن یقیم صیدلیة مؤقتة على الرصیف أمام مستشفى ناصر، لیواصل تقدیم خدماته للمرضى والمحتاجین، رغم کل الصعاب.
المصدر
الكاتب:
الموقع : tn.ai
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2024-07-20 14:36:07
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي