هجوم إرهابي في سلطنة عمان على مراسم عاشوراء في أحد مساجد العاصمة مسقط، أوقع عشرات الشهداء والجرحى.
تفاعل واسع جدا مع الهجوم الإرهابي على مراسم عاشوراء في سلطنة عمان.
“حسن عبدالله” كتب هنا. بالأمس وفي مجلس لأبي عبد الله الإمام الحسين عليه السلام أبو الأحرار والثوار، الذي هو شخصية لكل الأمة سواء السنة أو الشيعة بل هو لكل الأحرار في العالم، هو للإنسانية جمعاء، إذا بإرهابيين تكفيريين يقومون بالاعتداء على مجلس عزاء حسيني في سلطنة عمان
“حسن قبلان” بدوره علق. الاعتداء على مجلس عزاء غير مفاجىء بعد حملات التحريض على مواقع التواصل و التي لم تهدأ منذ سنة.الغير متوقع هو مكان الاعتداء، عمان، و التي لعبت دورا محوريا في تقريب وجهات النظر في عز صراعات السنوات الماضية.
أما “باسم جوني” فكتب. كما هو الحال في العديد من البلاد العربية، تتعرض الفئات الرافضة للتطبيع لهجمات إرهابية عديدة. لم نسمع أصوات الأبواق تستنكر أو تدين لأن الحدث لا يمكن توجيه الاتهام فيه إلى المحور
منذ بداية العدوان على غزة، ومواقف السلطة الفلسطينية تثير انتقادات وغضبا بين الفلسطينيين وكل من يدعم القضية الفلسطينية.
مؤخرا وبعد ارتكاب جيش الاحتلال مجزرة المواصي في خانيونس، خرجت تصريحات من مسؤولين في السلطة الفلسطينية ومنهم رئيسها محمود عباس تتبنى الرواية الإسرائيلية وتنتقد المقاومة.. لماذا برأيكم؟
من التعليقات الغاضبة حول مواقف السلطة الفلسطينية من العدوان على غزة، لدينا هنا تعليق من “منى الكتاني” وفيه. الهباش العميل يهبش من اجل إشعال نار الفتنة لين أبناء الشعب الفلسطيني خدمة لسيده نتن ياهو يجب محاكمة هؤلاء العملاء والخونة قبل محاكمة قادة الاحتلال الإسرائيلي.
عليق آخر من “زاهد الحميدي” الذي كتب. ايش مطلوب من حماس تعترف بي إتفاق اوسلو الذي مقدس عند فتح وعند الاسرائيلي في القمامه مطلوب من حماس تسلم السلاح وتخضع وتستسلم عشان يرضى عنهم محمود عباس مالكم ايه القوم كيف تحكمون.
هذا الرسم تداوله الناشطون حول موقف السلطة الفلسطينية. هنا رئيس السلطة محمود عباس يقف فوق الدبابة الإسرائيلية التي نشاهد تحتها أشلاء الفلسطينيين ومحمود عبس يتوجه إلى مقاوم هنا وقول له.. ما كفاية بقى
ما تزال محاولة اغتيال الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب تثير جدلا ونقاشات واسعة في الولايات المتحدة وفي العالم. لكن تاريخ الولايات المتحدة شهد حالات عدة من محاولات اغتيال او اغتيالات فعلية لرؤساء اميركيين.
على مواقع التواصل الجدال ما زال حاضرا بقوة في آراء الناشطين.
“محمد أديب” كتب في هذا السياق. هل يرد بايدن على محاولة اغتيال ترامب والتعاطف الشعبي معه .الى تلفيق محاولة اغتيال ..لنفسه . بدون اصابته بأذى لحرمان ترامب من التعاطف الشعبي الذي جناه.
“راجية” بدورها علقت. لغز لا استطيع تفسيره لسلوك بعض البشر.. من قام بمحاوله اغتيال ترامب جمهورى ويضع يافطة امام منزله لانتخاب ترامب المرشح الجمهورى.. من توفى من الحضور اثناء محاولة الاغتيال رجل جمهورى ترامب لم يتصل بزوجته لتعزيتها، وبايدن الرئيس الديموقراطي اتصل بها ليعزيها ورفضت ان تتلقى المكالمة.
أخيرا هذا التعليق من “عماد عنان” وفيه. سهم شركة ترامب يقفز أربعة وثلاثين بالمئة بعد محاولة اغتياله. هذا ما قلناه بأن الرئيس السابق هو الرابح الأكبر من محاولة الاغتيال وأن حزبه لن يفرط في تلك الفرصة لحسم الانتخابات الأميركية مبكرا
من التهم الجديدة لكي يتم استبعادك من وظيفة، أو حرمانك من جائزة أو شهادة جامعية هي أنك ترتدي الكوفية الفلسطينية.
طالبة في المغرب حرمت من تسلم شهادتها الجامعية في حفل التخرج.. والسبب؟ ارتداؤها الكوفية.
التفاصيل في الفيديو المرفق..
المصدر
الكاتب:
الموقع : www.alalam.ir
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2024-07-17 21:07:49
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي