ٍَالرئيسية

غزة.. وحضورها القوي في الإنتخابات الفرنسية والبريطانية

العالم _ هاشتاغ

من التعليقات حول الانتخابات الفرنسية لدينا هنا تعليق من حساب “إم إف” وفيه. الحرب في غزة غيرت الانتخابات وقلبت الطاولة في بريطانيا غيرت الانتخابات لصالح حزب العمال وفي فرنسا غيرته لصالح حزب اليسار.

وفي أمريكا ستتغير الانتخابات اولئك الذين دعموا الابادة الجماعية يجب ان يرحلوا.. فعلاً انقلب السحر على الساحر والمنظمات اليهودية دعمتهم بمليارات لكنهم خسروا.

“نجيب صيداوي” بدوره علق. فرنسا #ماكرون خسرت مكانها في عديد الدول الأفريقية، بل طردت شر طردة من مالي والنيجر وبوركينافسو.. ماكرون خسر كذلك الانتخابات الأوروبية وتلتها خسارة الانتخابات التشريعية بصعود تحالف اليسار. كرة الثلج تكبر بعد خسارة الصهيوني في بريطانيا. المستفيد: الصين وروسيا.. وتبقى غزة في البال.

أما “احمد الأنصاري” فكتب. زلزال جديد في فرنسا بانتصار اقصى اليسار ليحل محل أقصى اليمين المتطرف. هكذا إنتصر تحالف اليسار في فرنسا، والملاحظ أن غزة كانت حاضرة بقوة في الانتخابات الفرنسية.

شيئا فشيئا تشتد المنافسة في الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة. المنافسة طبعا هي بين الرئيس الحالي جو بايدن، وبين الرئيس السابق دونالد ترامب. لكن بالنسبة للشارع الأميركي هناك توجه مختلف. جزء كبير من الناخبين لن يصوتوا، لا لترامب، ولا لبايدن.

نستعرض بعض التعليقات على مواقع التواصل حول المنافسة بين ترامب وبايدن.

“جورج إلياس” علق هنا. ترامب معتقد إنه بسبب الحالة الذهنية لبايدن إنه هيكسب بس اللى انتخبوا بايدن في2020 ينتخبوه تاني علشان بيكرهوا ترامب زائد المهاجرين الجدد اللى بقى ليهم حق تصويت هينتخبوا بايدن. الشباب اللي بقى ليهم حق تصويت هينتخبوا بايدن مهما كانت حالة بايدن العقلية.

“عمار شندي” ايضا علق. ما هي نفس معضلة بايدن ترامب ومعضلة ماكرون و لوبان. انه تصويت عقابي من متطرف لارهابي اشد تطرفا عقابا للآخر مع انه اشد تطرفا.

إلى هذا التعليق من “برهان سعادة” وفيه. لا اعتقد ان الروبوت بايدن سيفوز بجولة ثانية , وايضا لن يصبح ترامب رئيسا جديدا .. فالاول تائه ضائع, والثاني متعجرف جلف متغطرس حقود لدود لئيم .. سيكون هناك مرشح ثالث وهو من سيفوز …ربما.

منذ ظهور ما يسمى بالذكاء الاصطناعي، كثر الحديث عن مخاطره وعن المشاكل التي يمكن ان يسببها للبشرية. من هذه المخاطر، التبعات التي قد تنتج عن أي اختراق لأنظمة الامان لدى شركات الذكاء الاصطناعي. هذا ما حدث مع شركة أوبن إي آي التي تعرضت لقرصنة معلوماتها بشكل كبير. فيما قال ناشطون إن أطراف صينية هي التي قرصنت انظمة الشركة.

هذه القضية حظيت باهتمام الناشطين على مواقع التواصل.

يدينا هنا تعليق من “زكريا” الذي كتب. سرقة أسرار “أوبن إيه آي” تثير مخاوف من تسريب تقنيات أمريكية متقدمة إلى الصين تمكن المتسلل من الوصول إلى منتدى نقاش داخلي للموظفين، حيث تمت مشاركة تفاصيل حول أحدث ابتكارات الشركة في مجال الذكاء الاصطناعي.

“ستايسي وليامز” علقت ايضا. أن يتم اختراق “أوبن إي آي” هو أمر يثير قلقًا كبيرًا، وما يحدث إذا اكتشفوا أن لديهم علاقات بشعة، فسوف يندمون على عدم اتخاذ الخطوات الصحيحة للإبلاغ عن الأمر. اختراق “أوبن إي آي” . يتطلب مهارة كبيرة ودافعا. سيكون ذلك كافياً بالنسبة لي للقلق.

أما حساب”مومينتوم” فاختصر التعليقات بهاتين الكلمتين.. شكرا للصين.

لم يعد بغمكان أي شخص من الكيان الإسرائيلي أن يتستر على الإبادة الجماعية ويحظى بقبول، وهذا الأمر ينطبق على كل دول العالم. هذا ما حصل مع سائح إسرائيلي في فيتنام.

التفاصيل في الفيديو المرفق..

المصدر
الكاتب:
الموقع : www.alalam.ir
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2024-07-08 21:07:47
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى