ريدي التلابي يناقش دور كينيا كحليف للولايات المتحدة وشريك أمني مع الرئيس ويليام روتو.
وقد صنف بايدن كينيا كحليف رئيسي من خارج الناتو، في حين زاد نفوذ المنافسين مثل الصين وروسيا في القارة.
وعززت الرحلة سمعة كينيا كصانعة للسلام في الصراعات المجاورة، مثل الحرب الأهلية في السودان، وعلى الساحة العالمية. وفي هايتي، تقود كينيا مهمة حفظ السلام المتعددة الجنسيات التي تمولها الولايات المتحدة، مع نشر ألف من ضباط الشرطة الكينية قريباً لمحاربة العصابات في بورت أو برنس.
كما أثار قرب كينيا من الولايات المتحدة وسط الغضب الشعبي بشأن الدعم الأمريكي لإسرائيل تساؤلات. وتدعم الدولة الواقعة في شرق أفريقيا وقف إطلاق النار وحل الدولتين، لكنها لم تصل إلى حد إدانة السياسة الأمريكية تجاه إسرائيل وسط هجومها العسكري المستمر منذ ثمانية أشهر على غزة.
إذن، كيف تتعامل كينيا مع التحالف الأمريكي الوثيق وسط الصراع الإقليمي والدولي؟ وهل ستصمد سياسات روتو في وجه الانتقادات المتزايدة؟
في هذه الحلقة الخاصة من الجنوب إلى الشمال، يجلس ريدي تلابي مع الرئيس الكيني ويليام روتو لمناقشة جهود كينيا الدبلوماسية والعسكرية في مجال حفظ السلام بالإضافة إلى مكانتها العالمية.
المصدر
الكاتب:
الموقع : www.aljazeera.com
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2024-06-05 16:00:30
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
تم نشر الخبر مترجم عبر خدمة غوغل