وشارك في المسيرة العشرات من الجالية الفلسطينية المقيمة في بيرو وطلاب وأعضاء من الجماعات المؤيدة للفلسطينيين.
وعند وصولهم إلى بوابات السفارة التي كانت تحرسها شرطة العاصمة، وضعوا أحذية الأطفال والألعاب والورود على رصيف السفارة وهي ترمز إلى آلاف الأطفال الذين قتلوا في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر، كما أن الزهور لها علاقة بموت الأبرياء الذي يحدث اليوم في غزة”، كما قالت أليخاندرا سابا، إحدى منظمي المظاهرة.
وشارك في المسيرة ميشيل رامون وهو عضو في حركة المقطعة العالمية “بي دي إس” وأكد أن هدف المسيرة هو توعية الناس ونشر فكرة الوضع الحقيقي لما يحدث كما هو، وليس ما تتجنب وسائل الإعلام الدولية والوطنية التصريح به أو محاولة نشره، وقال إن ما يحدث هناك هو إبادة جماعية متخفية تحت غطاء الدفاع عن النفس في الشرق الأوسط على حد تعبيره.
المصدر
الكاتب:Sabokrohh
الموقع : ar.shafaqna.com
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2024-06-03 08:34:44
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي