ٍَالرئيسية

مواقف متضامنة مع المذيعة الأمريكية كانديس أوينز التي طردت لإدانتها الإبادة بغزة

العالم _ هاشتاغ

هذا الواقع لا يناسب حكومات تلك الدول على ما يبدو.. حيث خرجت مشاهد قاسية لقمع قوات الأمن لتلك التظاهرات. في المقابل بدأت تخرج دعوات لمواصلة هذه التحركات وكسر حاجز الخوف والتردد نصرة لأهالي غزة.

من التعليقات حول هذا الموضوع لدينا تعليق من “احمد” الذي كتب. لان المظاهرات هتجرئ الشعوب على المطالبه بحقوقهم بعد كدا وتنسف الهيبة والخوف اللى بيحاول يصدره اى حاكم مستبد

أحمد توفيق” بدوره كتب حول الموضوع. الشعوب العربية لم ولن تخرج عن عروبتها تحيا غزة رغم انف الكيان معكم معكم يا شعب الاردن والمغرب ومعانا شعوب كتيره في ليبيا جزائر تونس لبنان

أم “يمنى عبدالله” فعلقت متسائلة. لا نعلم لماذا يخافون من المظاهرات العربيه الداعمه لغزه.. انها لا تمسهم بل ترفع اسهمهم عند شعوبهم

في بلاد الحريات وحقوق الإنسان، لا يبدو أن أحدا من مجمعات الإعلام مستعد لسماع أي انتقاد لكيان الاحتلال. شركة “ديلي واير” الأميركية أعلنت طرد المذيعة كانديس أوينز بسبب مواقفها الداعمة للقضية الفلسطينية.

أوينز كانت خاضت نقاشات حادة مع داعمين ومدافعين عن الاحتلال، لاسيما الصهيوني “بان شابيرو” المساهم في الترويج لجرائم الاحتلال. كانديس أوينز ردت على قرار إخراجها من الشركة بأنها أصبحت حرة وخارج أية قيود تفرضها المؤسسات الإعلامية الأميركية.

مواقف كثيرة متضامنة مع المذيعة الاميركية كانديس أوينز حيث نبدأ مع حساب “غولدن إيج” الذ يكتب. قالت “كانديس أوينز” إن”إسرائيل” تسيطر على وسائل الإعلام المحافظة، وأن كل معلق سياسي في الولايات المتحدة يعرف أنه إذا لم تقل أشياء مؤيدة لإسرائيل” بشكل جذري، فقد تخسر كل شيء فهاجمها هذا الحاخام وأخبرها أنها ستخسر كل شيء. وبعد أيام قليلة فقدت وظيفتها.

“حسين مسعودي” بدوره تضامن مع كانديس.. هذه كلمات كانديس أوينز، المعلقة السياسية الأمريكية والمؤلفة والناشطة ومقدمة البرامج التلفزيونية. إذا لم تقل أشياء مؤيدة لـ”إسرائيل” … فقد تخسر كل شيء. كل اعلامي سياسي في أمريكا، كل واحد منهم يعرف ذلك. إذا لم تخرج وتقول أشياء مؤيدة لإسرائيل”،

التعليق الأخير حول هذا الموضوع من “نهاد الشريف” وفيه. هذا هو وجه الإعلام الأمريكي الحقيقي… يريد أن يشارك في جرائم “اسرائيل”.

هل تلقت فرنسا الضربة القاضية في آخر معاقلها في أفريقيا بعد الانتخابات الرئاسية التي شهدتها السنغال؟. انتخاب “باسيرو فاي” رئيسا للسنغال وذلك بعد أسابيع قليلة من خروجه من السجن وترشحه للانتخابات.

“فاي” أعلن أنه يريد خروج القوات الفرنسية من بلاده ومراجعة العلقاة مع باريس وأيضا تعزيز العلاقات مع روسيا. في المقابل هناك من اعتبر أن فوز باسيرو فاي هو محاولة فرنسية لتفادي مصير سيء كما حصل لها في النيجر.

لدينا تعليقات اخترناها حول هذا الموضوع نبدأ مع “الاكاديمي “{ضوان قاسم” الذي كتب. كم من الصفعات تتلقى فرنسا في عهد ماكرون، صفعة جديدة من السنغال منذ اللحظة الأولى لإعلان فوز الرئيس الجديد بطلب خروج فرنسا من السنغال.

“نادي” كتب في هذاالسياق. ها المعقول والصراحة والشجاعة، ملي يطلع حاكم مناضل صوت عليه الشعب لا بد للقيد ان ينكسر.

اخيرا مع “نور الدين” الذي علق. الهدوء والطريقة التي تمت بها العملية الانتخابية في السنغال وخروج الرئيس السابق بهدوء وتقبله النتائج ، امر غريب.. كيف تتقبل فرنسا صعود رئيس معادي لها ويريد طرد شركاتها ويغير عملتها ويبحث عن تغيير اللغة.

دائما ما تقدم جماهير نادي الرجاء المغربي لكرة القدم لوحات رائعة تعكس التزام هذه الجماهير بدعم القضية الفلسطينية. اليوم ومع استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة، لوحة ورسالة من أجمل ما يمكن أن تقمده هذه الجماهير إلى غزة

التفاصيل في الفيديو المرفق..

المصدر
الكاتب:
الموقع : www.alalam.ir
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2024-04-01 22:04:22
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى