المذيعة البريطانية “سانغيتا ميسكا” تنفعل على أحد المتصلين الذين يتبنون هذه النظرة وترفض الفكرة بشكل قاطع.. “ميسكا” ردت على من يروجون لهذه الخطة بأن الفلسطينيين أصحاب القضية وهذه أرضهم.. فأين يذهبون؟
ما يحصل في رفح يثير غضب الكثيرين على مواقع التواصل.
لدينا هنا “وائل مصلح” الذي كتب: اللهمَّ من خذلهم فاخذله ومن قتلهم فاقتله ومن جوَّعهم فجوّعه ومن أظمأهم فأظمئه ومن خوّفهم فخوّفه اللهم عدلكَ وانتقامك لغزَّة.
حساب “عمان” كتب بدوره: شعب مسلم تتم إبادته أمام العالم الظالم وقوانين منظماته الدوليه لم يكفيهم لأجل التدخل وإنقاذ مليونين إنسان بعد قتل عشرات الآلاف وتدمير كل مساكنهم وحياتهم. والآن حصار مليونين في رفح.. إبادة أو تهجير.
أما “عبدالله الكبسي” فعلق: ستكون هناك إباده جماعية في رفح وسيجتمع العرب كعادتهم في قمم طارئة وسيخرجون بحلول بأخف الضرر على ما يدعون من ضمنها تهجير أبناء غزة إلى سيناء وبهذا يكتمل مخطط اليهود.
ديفد ميلر.. أكاديمي بريطاني أثار جدلا بعد قضيته مع جامعة بريستول والمتعلقة بموقفه من الاحتلال الإسرائيلي.
“ميلر” تم فصله من عمله أستاذا في الجامعة بسبب مناهضته للصهيونية وانتقاداته لحكومة الاحتلال.
“ميلر” تقدم بدعوى أمام المحكمة ضد الجامعة.. المحكمة حكمت أخيرا لصالحه واعتبرت فصله تصرفا تعسفيا لا يقبله القانون.
ديفد ميلر واحد من كثيرين في بريطانيا والغرب الذين يقفون في وجه التضليل والتغطية الغربية على جرائم الاحتلال
تفاعل على مواقع التواصل مع قضية ديفد ميلر.. نبدأ مع “فايز الفرحان” الذي علق: بكل آسف تهمة معاداة السامية هي تهمة جاهزة في الغرب لكل من له رأي مخالف للصهيونية أو حتى يقول كلمة حق عن فلسطين والقضية الفلسطينية وعن معاناة الشعب الفلسطيني.
“إيمان شمس الدين” علقت حول قرار المحكمة: يشكل سابقة في القضاء البريطاني وسيفتح بابا واسعا أمام كل المتضررين في العالم الغربي من النفوذ الصهيوني في دولهم.
وإلى التعليق الأخير من “سعيد المسكري” و فيه: الطريقة الوحيدة للقضاء على الصهيونية هي محاربتها حتى خروجهم من فلسطين.
هل تخرج القوات الأميركية من العراق؟.. سؤال بات مطروحا بشكل قوي بعد الأحداث الأخيرة في المنطقة.
الحكومة العراقية قالت إنها ستبدأ مفاوضات خروج القوات الأميركي، خاصة بعد الاعتداءات على فصائل عراقية من قبل واشنطن.
كثيرون يناقشون هذه القضية لاسيما وأنها ترتبط بسياسة واشنطن في المنطقة ودعمها للاحتلال الإسرائيلي.
في المقابل ناشطون يؤكدون أن فشل الولايات المتحدة والنظرة السلبية لها في المنطقة ستدفعها إلى إخراج قواتها في النهاية
الغالبية العظمى من الناشطين على مواقع التواصل يريدون خروج القوات الأميركية من العراق والمنطقة.
“مروان الشريف” كتب هنا: ها هم اليوم يفرحون بقصف الأميركي والبريطاني على أوطانهم.. وهم من نهبوا كل خيرات وثروات أوطانهم.. عن مرتزقة اليمن العراق سوريا أتحدث.
الشيخ “موسى الخلف” كتب في هذا السياق: بعض النواب العراقيين رفضوا طرد الاحتلال الأميركي.. لا تشاركوا الأميركي بقتل أهلنا بغزة.
أخيرا مع حساب “فيوليت” الذي كتب: يعني هسه عرفت أنهم دمروا العراق وسورية وليبيا وغيرهن بطلب من الغرب والصهاينة.. ملاحظة: العراق دمروه مرتين مرة بإدخال الاحتلال الأميركي وإسقاط دولته القوية ومرة بدعم داعش
“أعزائي المسافرين..” ربما كلنا نعلم ما هي الجملة التالية.. لكن في هولندا، وضمن حملة ترويجية لدعم غزة.. مكبرات الصوت في محطات القطار والمطارات تقول: أعزائي المسافرين.. أنتم مشاركون في إبادة جماعية في غزة.. وذلك رفضا لسياسات هولندا والغرب الداعمة للاحتلال.
التفاصيل في الفيديو المرفق …
المصدر
الكاتب:
الموقع : www.alalam.ir
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2024-02-14 20:02:54
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي