جيش الاحتلال قال إنه سيبدأ عملية عسكرية، زاعما أن السيطرة على رفح ستقطع الإمداد للمقاومة الفسطينية. مصر حذرت من أن أي هجوم على رفح سيهدد اتفاقية التطبيع مع الاحتلال.
كما أرسلت تعزيزات عسكرية إلى الحدود مع غزة. الناشطون أكدوا أن تحركات الاحتلال للسيطرة على رفح تهدف إلى تهجير الفلسطينيين قسريا: تمهيدا للسيطرة على القطاع
تعليقات كثيرة حول هذا الموضوع. حيث كتب”زهير عبدالله” متسائلا. هل سيكون معبر كرم ابو سالم بوابة تهجير جماعية جديدة؟!.هل ستقبل مصر ذلك..ام تنحو نحو مواجهة؟!.هل ستستطيع اسرائيل فعل ذلك دون اي معوقات ومواجهات؟و هل..؟.ليت صباحاتنا افضل
“ابو وليد” ايضا كتب. سؤال للمحكمة: هل تجنبت “اسرائيل” الإبادة؟ لمصر: هل التزمت لكم إسرائيل بعدم قتل المدنيين؟ لأمريكا: هل هناك أدلة كافية لقتل المدينين أو بعد؟
“مايا جابر” علقت بدورها. ما تجهز له اسرائيل هو حشد اكثر من مليون ونص فلسطيني على معبر رفح ,والان بدأت بعمليات عسكرية على المدينة لتجعل المدنيين ينزحون باتجاه سينا غصبا عن مصر.. الله يحمي هالعوائل الفلسطينية العالقة بين سيف الظالم ومعبر خانق ومستقبل مجهول.
لكل من إسمه نصيب.. وللطبيبة الفلسطينية أميرة العسولي نصيب كبير من إسمها لتصبح أميرة الإنسانية. تسجيل فيديو أظهر الطبيبة أميرة وهي تخاطر بحياتها تحت القصف والرصاص لإنقاذ أحد الجرحى في غزة. أميرة لم تهتم للقصف، وسارعت إلى نجدة أحد الجرحى وإيصاله إلى المستشفى لتلقي العلاج. أميرة ليست الأولى، ولن تكون الأخيرة من السيدات الفلسطينيات اللواتي يقدمن نماذج بطولية وإنسانية لا نجدها في كل مكان.
تفاعل كبير جدا مع الطبيبة أميرة العسولي على مواقع التواصل، تعليق من “محمد الاعمر” وفيه. أميرة العسولي طبيبة تربت في نور الفضيلة.. عرفت أن العار أن تعيش لنفسك وأن تتفرج على إخوتك والعدو ينكل بهم.. لم تلبس ثوب الأنوثة وتقول هذا عمل الرجال.. غامرت وما قيمة الحياة وأنت ترى أخاك مذبوحا
“علا قدور” ايضا تفاعلت مع اميرة. امرأة أعظم من كل القادة الذين تملأ النياشين صدورهم ولم يدافعوا مرة عن شرف الأمة .. المرأة الحديدية هي الطبيبة الفلسطينية أميرة العسولي التي خاطرت بحياتها لإنقاذ الجرحى.
أما “ناصر” فعلق.. البطلة الدكتورة أميرة العسولي بطلة حقيقية.. في مشهد مش بنشوفه غير في الأفلام.
أكثر من اثني عشر ألف طفل شهيد في غزة.. قليلا ما نسمع عنهم في الإعلام العربي والدولي. في بريطانيا، تظاهرة حاشدة للتذكير بجريمة قتل الأطفال في غزة، وتضامنا مع أهالي القطاع في مواجهة العدوان.
آلاف من العاملين في الكوادر الطبية البريطانية حملوا أكفانا وتوابيت تحمل أسماء الأطفال الشهداء الذين ارتقوا في غزة. المتظاهرون دعوا إلى وقف العدوان وقف الجرائم الإسرائيلية، ومحاسبة الاحتلال على جرائم الحرب التي يرتكبها.
من التعليقات ومواقف التضامن مع أطفال غزة لدينا تعليق من حساب “ذا غارديان” وفيه. يعتريني الغضب الشديد ..وببعض الأحيان أشعر بأنني سأنفجر من الاحساس بالحرج والنقص لعدم القدرة على فعل شيئ غير رفع الصوت سأسأل نفسي يوميا عن أطفال غزة الذين قتلوا دون ذنب.
“محسن” علق ايضا. جامعة الدول العربية ودول التطبيع تتخلى عن اطفال غزة والمجازر التي أودت بالعديد من الشيوخ والنساء. أغيثوا اطفال غزة و نساءها وشيوخها.
اخيرا مع “ريحانة” التي كتبت. أطفال غزة رجال.. لا شيء يشبه غزة في هذا العالم الظالم.
ميريام فرانسوا.. الصحافية البريطانية التي وقفت في وجه التضليل الإعلامي الغربي لما يحصل في غزة وانتقدت تواطؤ بريطانيا في التغطية على جرائم الاحتلال.. ميريام تشارك في التظاهرات الداعية إلى وقف العدوان ومحاسبة الاحتلال وكل الداعمين له.
التفاصيل في الفيديو المرفق …
المصدر
الكاتب:
الموقع : www.alalam.ir
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2024-02-12 20:02:37
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي