وقالت النجباء في بيان لها: “استهداف آخر تنتهك فيه قوات الاحتلال الأمريكي سيادة العراق وكرامته جهاراً نهاراً ليوقع عشرات الشهداء العراقيين من أبطال الحشد الشعبي والمواطنين الأبرياء العزل، في الوقت نفسه تحرك صنيعتها داعش لاستهداف القوات الأمنية، وبهذا تؤكد إدارة الشر الأمريكية أنها راعية الإرهاب والإجرام في العالم وأن هذه الانتهاكات إنما هي خرق كبير للسيادة، وبذلك نعلن اليوم أننا ماضون في تحقيق أهدافنا وسيأتيها الرد من حيث لا تتوقع، فالمقاومة الإسلامية اليوم قادرة على الوصول الى أبعد نقطة ومجاراة العدو والتغلب عليه بإذن الله”.
واضافت: “ليعلم الاحتلال الأمريكي وإدارته المشؤومة أن المقاومة الإسلامية سترد بما تراه مناسبا في الزمان والمكان الذي تريد وأن ذلك ليس نهاية المطاف، فلدينا من المفاجآت ما يغيض العدا ويسر الصديق، وستخرجون من العراق أذلاء خاسئين غير مأسوف عليكم، ونكرر لكي يسمع من به صمم أننا لن نهادن ولا نتراجع ولن ننكسر وإن عدتم عدنا والعاقبة للمتقين”، بحسب نص البيان.
نص البيان…
بسم الله الرحمن الرحيم
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
صدق الله العلي العظيم
استهداف آخر تنتهك فيه قوات الاحتلال الأمريكي سيادة العراق وكرامته جهاراً نهاراً ليوقع عشرات الشهداء العراقيين من أبطال الحشد الشعبي والمواطنين الأبرياء العزل، في الوقت نفسه تحرك صنيعتها داعش لاستهداف القوات الأمنية، وبهذا تؤكد إدارة الشر الأمريكية أنها راعية الإرهاب والإجرام في العالم وأن هذه الانتهاكات إنما هي خرق كبير للسيادة، وبذلك نعلن اليوم أننا ماضون في تحقيق أهدافنا وسيأتيها الرد من حيث لا تتوقع، فالمقاومة الإسلامية اليوم قادرة على الوصول الى أبعد نقطة ومجاراة العدو والتغلب عليه بإذن الله.
وليعلم الاحتلال الأمريكي وإدارته المشؤومة أن المقاومة الإسلامية سترد بما تراه مناسبا في الزمان والمكان الذي تريد وأن ذلك ليس نهاية المطاف، فلدينا من المفاجآت ما يغيض العدا ويسر الصديق، وستخرجون من العراق أذلاء خاسئين غير مأسوف عليكم، ونكرر لكي يسمع من به صمم أننا لن نهادن ولا نتراجع ولن ننكسر وإن عدتم عدنا
والعاقبة للمتقين
المقاومة الإسلامية – حركة النجباء
المصدر
الكاتب:
الموقع : www.alalam.ir
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2024-02-03 21:02:24
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي