اليوم الـ113.. استمرار العدوان على غزة والصهاينة يتجاهلون صوت العدل الدولية :: نورنیوز

ويواصل الاحتلال استهدافه مستشفى الأمل في خانيونس لليوم السادس على التوالي، مع استمرار فرض حظر التجوال الكامل لليوم الرابع. وفي مستشفى ناصر، أُعلن عن انقطاع التيار الكهربائي تزامناً مع استمرار حصاره.



وبما يخص عدد ضحايا الإبادة في غزة، أكدت وزارة الصحة أنّ حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع ارتفعت إلى 26083 شهيداً و64487 جريحاً منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على القطاع المحاصر.



وفي حين كانت الأنظار تتجه إلى لاهاي أملاً بوقف العدوان على غزة، خابت الآمال في إصدار محكمة العدل الدولية أمراً للكيان الإسرائيلي بوقف العدوان رغم إقرارها تدابير مؤقتة لوقف الإبادة الجماعية.


وهاجمت تل ابيب قرار محكمة العدل الدولية على لسان رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو الذي قال إن استعداد المحكمة لمناقشة ارتكاب “إسرائيل” جرائم إبادة جماعية في غزة يشكّل “وصمة عار لن تُمحى لأجيال عدة” على حد زعمه، بينما رحبت حركة حماس بقرار المحكمة، داعية المجتمع الدولي إلى مطالبة إسرائيل بتنفيذ قراراتها.


على الجانب الصهيوني، أفاد جيش الاحتلال، الجمعة، بارتفاع عدد المصابين في صفوفه إلى 2748 جندياً وضابطاً منذ بداية الحرب علي قطاع غزة، منهم 1258 جندياً وضابطاً منذ بدء التوغل البري.


وهنا بامكانكم متابعة احدث التطورات والاخبار حول العدوان الصهيوني على غزة ورد المقاومة عليه:


-جيش الاحتلال الاسرائيلي يغلق منطقة رأس الجورة في مدينة الخليل بالضفة المحتلة


-عمليات البحث مستمرة عن مفقودين تحت أنقاض منزل استهدفه العدو الاسرائيلي شرق رفح جنوب قطاع غزة


-تجدد القصف الصهيوني على المناطق الغربية لمدينة خانيونس جنوب قطاع غزة


– شهيد وعدد من الجرحى وصلوا إلى مستشفى النجار نتيجة القصف الصهيوني على منزل في حي الجنينة شرق رفح بغزة


– إعلام الاحتلال: سماع دوي انفجار ضخم عقب دوي صفارات الإنذار في “شلومي” بالجليل الغربي


-رئاسة مجلس الأمن الدولي تدعو لعقد جلسة طارئة لمجلس الأمن الدولي بعد قرار محكمة العدل الدولية بشأن غزة


-مصادر: مدفعية العدو تستهدف الاطراف الشرقية لبلدة الناقورة


-صفارات الإنذار تدوي في دفنا، جوشر، غجر، دان، شعار يشوف، وشنير في الجليل الأعلى خشية تسلل طائرات مسيّرة


-الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش: قرار التدابير المؤقتة الذي اتخذته محكمة العدل الدولية في قضية “الإبادة الجماعية” ضد “إسرائيل” ملزم لكل الأطراف.


-تظاهرة في البحرين رفضا لتواجد الأسطول الخامس الأمريكي في البلاد وسفارة الاحتلال : “الحل في البندقية… اضرب اضرب يا قسام”


-28 شهيدًا وأكثر من 80 جريحًا جراء القصف المتواصل على خان يونس خلال الـ 24 ساعة.


– مصادر دبلوماسية: الجزائر تدعو لعقد جلسة لمجلس الأمن لبحث الأوضاع بغزة بعد قرارات محكمة العدل الدولية.


وأكد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل استهداف المدنيين في غزة بشكل مباشر، وترتكب جرائم قتل عمدا، وإعدامات، بالتزامن مع هجومها الواسع غرب خانيونس جنوبي قطاع غزة.


وذكر المرصد، في بيان، أنه وثق جريمة قتل مروعة نفذتها وحدات القناصة في الجيش الإسرائيلي بحق شقيقين، أحدهما طفل، وقتلتهما أمام أعين والديهما وباقي أفراد أسرتهما في وقت كانوا يستعدون للنزوح القسري عن منزلهما في حي الأمل غربي خانيونس.


 


ولفت إلى أنه سبق وأن وثق عشرات حالات الإعدام التعسفية والخارجة عن نطاق القانون والقضاء والقتل العمد التي اقترفها الجنود الإسرائيليون في مناطق التوغل ضد مدنيين عزل، دون أي ضرورة عسكرية أو سبب محدد.


أكد الهلال الأحمر الفلسطيني مواصلة استهداف الاحتلال الإسرائيلي مستشفى الأمل في خانيونس لليوم السادس على التوالي، وسط استمرار القصف العنيف وإطلاق النار في محيطه.


وأشار إلى استمرار فرض حظر التجوال بشكل كامل في محيط المستشفى، حيث تمنع حركة الطواقم الإسعافية من وإلى المستشفى.


*الدفاع المدني في غزة: حياة آلاف النازحين مهددة بفعل الأمطار


وقال الدفاع المدني في غزة إن حياة آلاف النازحين مهددة بسبب البرد القارس والأمطار التي أغرقت خيامهم.


وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي قصفها المدفعي في منطقة حي الأمل بخانيونس، جنوبي قطاع غزة، تزامناً مع سماع أصوات اشتباكات.


واستشهد 3 فلسطينيين استشهدوا في عدوان إسرائيلية على منزل في حي الجنينة برفح جنوب قطاع غزة.


كما استشهد أكثر من 10 فلسطينيين في قصف لطائرات الاحتلال الإسرائيلي استهدف منزلا لعائلة فياض جنوب غرب مدينة دير البلح بقطاع غزة


واستشهد 28 فلسطينيا وأصيب أكثر من 80 بجروح بقصف إسرائيلي متواصل على خان يونس خلال 24 ساعة.

وكالات

المصدر
الكاتب:
الموقع : nournews.ir
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2024-01-27 09:52:22
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

Exit mobile version