وقال أنتوني هيرندال: “تعلمنا أنه لا يمكن الاعتماد على الروايات الإسرائيلية للأحداث الراهنة في غزة”، في تأكيد للتضليل الذي يمارسه الاحتلال في تصدير الأحداث للرأي العام.
وأعرب عن أنه يجد “صعوبة” في دعم تل أبيب، بسبب ما يراه من تعامل مع الفلسطينيين من قبل الاحتلال، في ظل القمع والقتل والاعتقال والانتهاكات التي يمارسها جيش الاحتلال وقواته بحق الفلسطينيين.
وعزا هجوم حماس في 7 أكتوبر الماضي، إلى “سياسات إسرائيل” بحق سكان قطاع غزة.
وقتل ابن أنتوني، على يد جندي صهيوني أثناء محاولته إنقاذ الأطفال من نيران القناصة في عام 2003.
ومنذ ذلك الحين، يسعى الأب إلى المساءلة لضمان العدالة في قضية ابنه “توم”، لكن دون جدوى.
المصدر
الكاتب:
الموقع : www.alalam.ir
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2023-12-01 18:12:38
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي