01. ما الذي يحصل مع دونالد ترامب؟ الرئيس الأميركي السابق يخرج من أزمة قضائية ليدخل في أزمة أسوأ.
تسريب صوتي نشرته شبكة سي أن إن ونسبته لترامب يناقش فيه وثائق سرية احتفظ بها بعد انتهاء رئاسته.
الوثائق التي يتحدث عنها ترامب في التسجيل الصوتي تتعلق بتوجيه ضربة ضد إيران، وهو أمر يعتبر سريا للغاية ويتعلق بالأمن القومي الأميركي ما يضع ترامب في مأزق جدي هذه المرة.
الناشطون العرب يتفاعلون بشكل قوي مع أخبار دونالد ترامب.. ومن هؤلاء “حزام” الذي كتب: ترامب قادم وبقوة، أن سلم من الاغتيالات.
حساب بعنوان “أبو الأمرّين” بدوره علق: صحيح من حق ترامب رفض تلك التهم بمساندة الشعب الأمريكي والبرلمان والمحكمة الدستورية العليا.
في المقابل “فهد العتيق” شكك بترامب حيث كتب: عندما أرى ترامب يهدد و يتوعد الدولة العميقة علنا و أمام الكاميرات يتأكد لي المؤكد أن ترامب مخادع و ماهو إلا أداة بيد الدولة العميقة.
02. كثيرا ما يروج الإعلام الأميركي لفكرة أن الخطر الذي يتهدد الولايات المتحدة هو الإرهاب أو الصين أو روسيا وبدرجة أقل حوادث إطلاق النار التي تشهدها البلاد.
لكن في الواقع هناك خطر حقيقي يتهدد أميركا وهو مخدّر “زيلازين”.. زيلازين الذي يسمى بمخدر الزومبي تأثيره أقوى بكثير جدا من الهيرويين وهو في الأصل مهدئ للحيوانات.
زيلازين بدأ ينتشر بقوة في الولايات المتحدة حيث أصبحت مناطق بأكملها بؤرة للمدمنين الذي يفقد كثير منهم حياته نتيجة هذا المخدر.
تفاعل من الناشطين مع انتشار مخدر زيلازين القاتل.. “عمر خيري” كتب هنا: مش عارف البشرية رايحة على فين.. بس لما يبقى الناس في أميركا بقت بتضرب “زيلازين” لدرجة أن الناس بقت شبه الزومبي.. ده غير حالات التسمم و الوفاة اللي بسببه.. ربنا يسترها علينا.
“سمير قباني” أيضا علق: منطقة كنسينغتون أصبحت منذ 15 عام مرتعا للمواد الأفيونية، وحل الفنتانيل (مسكن الألم الصناعي الفعال) مكان الهيروين.
أما “عمر علاتي” فكتب: أحسن.. من أيديكم سلط عليكم يا أمريكان.
03. أطفال يتقمصون أسماء الحيوانات.. واقع جديد وصلت إليه بريطانيا يتمثل بنزعة جديدة لدى الأطفال حيث يعرفون أنفسهم على أنهم حيوانات.
الأمر لا يقف عند هذا الحد، فالسلطات المعنية طلبت من المدرسين التعامل بشكل طبيعي مع الأطفال الذين يقولون إنهم حيوانات والتعاطي معهم على هذا الأساس.
هذا الأمر أثار جدلا واسعا في بريطانيا بين موافق على هذا التعامل على قاعدة حقوق الطفل وبين رافض له كونه يساهم في طمس المفاهيم الطبيعية للبشر.
من بين التعليقات حول هذا الموضوع لدينا هنا تعليق من “عزيز” وفيه: تقول “تريسي شو” وهي امرأة تعمل في (منظمة حماية أطفال المدارس): المدرسة التي تعاقب الطلاب الذين يعرِّفون أنفسهم بأنهم حيوانات تنتهك حقوق الطفل وبذلك ستكون المدرسة مكان غير آمن للصغار.. طيب يا تريسي شو، لماذا لا تعاملينهم وفق رغباتهم وتوكلي الموضوع لمنظمة حماية الحيوانات دون تدخل؟
حساب “مكشاتنا” غرد: طيب “هو” يعرف نفسه كحيوان! ويطالب أن يُعامل كحيوان! والقانون يعطيه الحرية في هذا الاختيار! ثم نفس القانون يطلب من الآخرين أن يعاملوه كطفل وأن يُقْبَل في مدارس أطفال البشر.
أما حساب “تدبر كلام الله” فغرد ساخرا من هذا الأمر: طيب الديناصور ما يتكلم ولا يحل واجبات ولا يدخل اختبارات.. ليش جاي المدرسة يتفلسف عليهم؟ يروح ياكل جيرانهم بالبيت ولا يسويله اي شي “منطقي“.
04. كثيرة هي المواضيع التي تثير جدلا ونقاشا في مصر.. وآخر هذه المواضيع ورقة العشرين جنيه.
الورقة الجديدة التي طرحتها الحكومة تحتوي على ألوان قوس قزح والتي تعتبر شعارا للمثلية في العالم.
هذا الأمر أثار لغطا وجدلا لاسيما لدى الناشطين في مواقع التواصل حيث خرجت دعوات لسحب الورقة وإزالة الألوان هذه منها، فيما حذر آخرون من محاولات لتمرير أجندة المثلية الجنسية في مصر من خلال هذه التصرفات.
مواقف كثيرة حول هذه القضية في مصر.. “أبو عبدالرحمن” علق هنا: غزو قذر من كل اتجاه يمثل انحطاط المبادء والأخلاق في الفكر والثقافة الغربية من بوابة الأمم المتحدة والبنك الدولي.
حساب “أولد مان” كتب بدوره: العملة المصرية فيها علم المثليين شئ غير معقول فعادة أي مشكلة في مصر تحملها الحكومة الإرهاب بس علم المثليين ليس إرهاب بل هو أعمال مشينة.
أخيرا مع “سعد إمام” الذي غرد: مصر العظمى لا تستحق هذا منا.
للمزيد إليكم الفيديو المرفق..
المصدر
الكاتب:
الموقع : www.alalam.ir
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2023-06-29 10:06:42
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي