دار البديل في الأردن توقع عقد طباعة ونشر لرواية “جميز القسطينة” للكاتبة ميسرة أبو دان | وكالة شمس نيوز الإخبارية
” دار البديل في الأردن توقع عقد طباعة ونشر قصة أبو دان التي فازت في مسابقة بلدتي ٢٠٢٣م في فلسطين”
وقعت الكاتبة د.ميسرة فتحي ابو دان الاثنين ٢٩ مايو ٢٠٢٣م ، عقد طباعة ونشر قصتها التي فازت في مسابقة “قصة من “بلدتي” للعام ٢٠٢٢م، الذي نفذتها دائرة اللاجئين واللجان الشعبية مع رابطة الكتاب والأدباء الفلسطينيين في ذكرى قرار تقسيم فلسطين.
على نشر قصتها في الأردن برعاية دار البديل للطباعة و النشر _عمان _ الجبيهة والتي يمثلها أ.عمر البيوك وبحضور الكاتب والقاص أ. أشرف أبو غربية المسؤول عن تدقيق و مراجعة الروايات و الكتب قبل النشر، وكانت القصة بعنوان: “جميز القسطينة”
لمحة عن سيرة حياة الكاتبة الفلسطينية أبودان:
خمسينية بروح عشرينية. ولدت في مدينة خانيونس وتعلمت تحت سمائها :
• ثانوية عامة “علمي” في مدرسة بنات خانيونس الثانوية (أ).
• بكالوريوس هندسة صناعية من جامعة قاريونس _ليبيا.
• ماجستير إدرارة اعمال باللغة الإنجليزية من الجامعة الإسلامية بغزة.
• دكتوراه في فلسفة إدارة الأعما ل من جامعة الزعيم الأزهري _السودان .
• عشقت اللغة العريبة وقراءة الكتب العلمية والإدارية و الروايات والقصص الأدبية.
شاركت في العديد من مسابقات الخط و الفهم و التعبير باللغة الانجليزية، مسابقات الرياضيات و الشعر و القصة في المراحل الابتدائية و الاعدادية.
•تأثرت بالأدباء الفلسطينيين والعرب والأجانب حيث استفادت جدا من المكتبة التي أنشأها والدها أ.فتحي فضل ابودان في بيتهم ، و كان يحثهم على القراءة و تجويد الخط العربي، وبوالدتها الأديبة و الشاعرة أ. هدى مصلح النواجحة.
• ناشطة مجتمعية تجدها في كل المحافل الادبية والثقافية والفنية.
بدات الحكاية عندما أتعبها نقيق الوجع ، فسافرت بحقيبتها السوداء إلى المستشفي الإسلامي في الأردن ، لتلقي العلاج وهي تحمل اوجاعها
وحلمها في طباعة قصتها عن
بلدتها القسطينة والتي دونتها بعقلها وروحها و خيالها الممزوج بعشق الوطن الفلسطيني المحمل بنسيم
ذكريات الزمن الجميل، الذي يؤكد قوة الجذور الفلسطينية الضاربة في عمق الأرض .
رسالتنا …
•نقدم الثناء والحب للأردن الشقيق حكومة وشعبا وإلى دار البديل للنشر على اهتمامهم في نشر المحتوى الوطني الفلسطيني الذي ينعش الرواية الفلسطينية.
• نثني على جهود دائرة اللاجئين واللجان الشعبية ورابطة الكتاب والادباء الفلسطينيين والقصر الثقافي في متابعة المواهب الادبية من الطلائع و غيرهم لتحقيق شعار
“زرعوا فحصدنا”.
• نهنئ الكاتبة الفلسطينية التي دقت جدران الخزان وحولت الحلم إلى حقيقة ونجحت في نشر روايتها في الاردن، لتحقيق الوعي العربي بالقضية الفلسطينية.
ملاحظة قريبا ستشارك قصة “جميز القسطينة” في معارض الكتاب المقامة في الوطن العربي .
عاشت فلسطين بقدسها وقراها ومدنها التي احتلها الكيان الصهيوني ، وعمل على إذابتها وطمس معالمها ، ولكنها باقية ما بقي منا قلب ينبض بالحياة.
المصدر
الكاتب:وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News
الموقع : shms.ps
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2023-06-04 10:20:00
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي