الرئيس التونسي يوجّه رسالة إلى معارضيه.. هذا مضمونها

فيما تستنفر الساحة الحقوقية قواها لمواجهة احالة ناشطين حقوقيين على التحقيق من ضمنهم نقيب الصحفيين التونسيين بعد شكاية تقدم بها ضدهم عدد من الأمنيين على خلفية المشاركة في نشاط احتجاجي معارض للاستفتاء على الدستور في جويلية الماضي.

الناشطون الحقوقيون شددوا على أن استهداف حرية التعبير والرأي و الصحافة عبر الايقاف أو الاحالة على التحقيق لا يمكن أن يكون حائلا أمام مواصلة نشاطهم الحقوقي

فيما تتحرك الساحة السياسية و الحقوقية على أكثر من صعيد.. وجه الرئيس قيس سعيد رسائل واضحة لمعارضيه منهيا بذلك اية إمكانية لاقامة حوار وطني على قاعدة ما يسمى بمبادرة الانقاذ التي يقودها الاتحاد العام التونسي للشغل.

وضع عام يبدو سائرا نحو مزيد تعقيد الأزمة الحالية

التفاصيل في الفيديو المرفق …