وتابع، “هذا الأمر يتعلّق بهيبة الدولة وحسّ المسؤولية لدى كلّ مسؤول، وأولى أولوياتي طبابة العناصر واستشفائهم”.
وأضاف مولوي أن “ثروة الدولة ليست بأملاكها بل بقواها الأمنية ولا يعتقدنّ أحدٌ من المسؤولين أنّ هناك أيّ ملك أهمّ من صحّة الإنسان وأردف قائلًا: “كيف بيقدر حدا ينام وفي عنصر أو ضابط يمكن يموت بسبب عدم القدرة على الاستشفاء؟”.