وطلب أخوند من جميع الحكومات، خصوصا الدول الإسلامية، بأن تبدأ الاعتراف، وذلك في أول ظهور علني كبير له منذ أن تولى المنصب في أيلول.
وتتردد القوى الأجنبية في الاعتراف بإدارة طالبان التي سيطرت على أفغانستان في آب، في حين جمّدت دول غربية بقيادة الولايات المتحدة أصولا مصرفية أفغانية بمليارات الدولارات وأوقفت تمويل التنمية الذي كان يشكل في وقت ما العمود الفقري لاقتصاد أفغانستان.