ٍَالرئيسيةتحقيقات - ملفات

كلنآ جورج قرداحي الذي نطق صوت الحق والحرية!!

مجلة تحليلات العصر الدولية

بإسم المجاهد ابوعمار العصيمي وباسم قبايل العصيمات.خاصة وباسم قبايل حاشد عامة.
_نبعث رسالتنا بالشكر والإمتنان والتقدير لسعاده المفكر الكبير والمنسق الإعلامي لإتحاد الكتاب العرب وجميع النخب الثقافيه والإعلاميه لدول المحور المقاوم هذا الكاتب الرائع في كتاباته والمنصف في حواراته والخبير السياسي والإستراتيجي حول المتغيرات والأحداث العربيه والعالميه وما ائالت اليه الشعوب المظلومه والمجروحه من مؤامرات واعتدائات وحروب وصراعات ينتدى لها جبين الإنسانية وما تطرق اليه استاذنا ومعلمنا المجاهد الكبير/جورج قرداحي حول الحرب العبثية والحصار البري والجوي والبحري على الشعب اليمني.المظلوم والعالم متفرج ووصفها بقوله انها حرب عبثيه وعدوان همجي وظالم طال ظلمه واستمرار عدوانه ويجب ان يتوقف هذا الحرب وهذا الظلم الجائر هكذا هم الأحرار رجال القول والافعال من امثال سعاده المفكر والإعلامي سعاده. السيد المجاهد/جورج قرداحي تحياتنا له ولمشاركته وتفاعلة مع الشعب اليمني المظلوم وماائال الية من مظلومية وعدوان غاشم وعالمي على الشعب اليمني.
وهذا فخر وعزة وكرامة لكل الشعوب الحرة.!!
_ونحن من يمن الحضارة والتاريخ نحييك على هذا الموقف المشرف وان صوتكم الحر يدل على ان لديك اخلاق وقيم ومبادئ تقف في صف الحق وترفض الظلم ونحن ندين ونستنكر الاعلام السعودي والذباب الالكتروني التابع لقوى العدوان التي شنت عليكم حمله ممنهجة ازاء مواقفكم المشرفه مع الشعب اليمني او مع القضية الفلسطينية ونحنوا الكتاب والمفكرين والنخب السياسية وقادة الفكر والراي نتضامن معكم ضد الحمله الممنهجة القذرة التي يشنها تحالف العدوان السعودي اﻹمريكي واﻹماراتي الصهيوني. ضدكم ويعتبر الاعلامي العربي جورج قرداحي من ابرز الاعلاميين الذي يحظو بقاعدة جماهيرية عريضه في كافة الوطن العربي لما يحمله من جانب اخلاقي وانساني
نتمنى لكم التوفيق في مهامكم..الخ

بقلم المجاهد المستضعف.
أبوعمار العصيمي.
عبدالله حزام محمد ناصر.
كاتب _ سياسي.
وعضو الاستشاري للحملة الدولية لفك الحصار عن مطار صنعاء الدولي.
وعضو ملتقي كتاب العرب و اﻷحرار لمحور المقاومة.

حصار _ مطار_ صنعاء _ موت _ ومعاناة _لليمنين.

‏لا يدافع عن الفاسد إلا فاسد.
هيهات _ منا _ الذلة
هيهات _ منا _ الذلة

الله اكبر.
الموت لأمريكا.
الموت لإسرائيل.
اللعنة على اليهود.
النصرللإسلام.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى