الحدث
مَن الذي هدد جنبلاط؟
تقصّت المراجع السياسية والأمنية والقضائية أمس خلفية التهديدات التي تلقاها رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط، والتي دفعته إلى نشر تغريدة بالفرنسية قال فيها
:
“يبدو أنه لم يعد هناك أي حدود لدعوات الكراهية لدى بعض وسائل الإعلام، ولدعوات بالقتل ضد مجموعات معينة. بناء عليه، فإن حدث أي اعتداء عليّ أو على أحد من أفراد عائلتي، فأنا أعرف مسبقًا مع من التعامل ومن أتهم. رسالة مفتوحة.”
مصدر مطلع اشار الى ان تغريدة جنبلاط جاءت ردا على مقال في جريدة “لوريون لو جور” يحرّض على قتل السياسيين، مرفقا بصورة تحريضية تشير الى أن “قتل السياسيين ليس بجريمة”.
وقد قامت الجريدة بعد تغريدة جنبلاط بحذف الصورة من المقال المذكور على موقعها الإلكتروني.