وكشف آل ثاني أن «البحث تناول المساعدات التي تم تقديمها للقوات المسلحة اللبنانية، وأيضاً محاولة الدفع نحو استكمال العملية السياسية لتشكيل حكومة مؤقتة، على الأقل تقوم بدورها في العمل مع صندوق النقد الدولي والبرنامج الإصلاحي فيها، وللأسف بعد استقالة رئيس الوزراء الحريري بدأ الأمل يضعف قليلاً».
وأشار إلى أن «قطر التي تلعب دوراً في لبنان، تدفع نحو تشكيل حكومة مهام تقوم بإصلاحات واسعة مطلوبة الآن وحتى الانتخابات».
وكان الرئيس عون قد حدد موعداً للاستشارات النيابية يوم الاثنين المقبل بهدف تسمية رئيس حكومة.