في تصريح لموقع إيراني لفت المحلل صقر درويش أنه و بعد رساله الرئيس الصيني إلى الرئيس السوري بشار الأسد للتهنئه بإعادة انتخابه و تعهد الرئيس الصيني شي جين بينغ بدعم سوريا اقتصاديا و دخول عدة دول بينها السعوديه على خط المفاوضات مع الرئيس السوري و موقف محور المقاومه المنتصر من اليمن إلى أفغانستان و حرب غزة الأخيرة التي أعادت توجيه البوصلة و أثبتت أن التحرير للقدس ليس حلم أضافه إلى قدرات المحور المتصاعدة من الناحيه العسكرية و التقنيه و التسليم بإنتخاب رئيسي نهار الجمعه .
خرجت تقديرات المنطقه الوسطى (الواقعية ) إلى صالونات الملوك و بقايا المجالس الحربيه القديمه (و المستحدثة ) بالتسليم لنصر المحور و الخروج من المنطقه ب أقل الخسائر الممكنة و محاوله تثبيت مناطق نفوذ ما أمكن .
الموضوع تلقفته بعض الرؤوس الحاميه في غرف الظلام ( برئاسه عوكر ) و يريدون الان تسليم لبنان منهار بلا دوله و لا مؤسسات محاولة تمويل للجيش و القوى الامنيه من خارج الأطر الرسميه و الطلب من جوزيف عون في الايام المقبله زياره لندن وواشنطن اضافه الى المؤتمر الطارئ الذي دعت إليه فرنسا ظنا منهم أنهم سيتحكمون بقراراتها
و بهذه الطريقه يحضرون (كما يظن بعض الكتاب و المحللين ) الساحه اللبنانيه لمواجهة بين حزب الله و الأجهزة .
الايام و الساعات القادمه تشير إلى أن المحور أعد خطط مواجهة بالتنسيق مع بكين و موسكو و طهران و دمشق و اي لعب خارج الخطوط الحمراء سيتم التعامل معه فورا – للحديث تتمه,,,