شددت حركة “أنصار الله” الحوثية في اليمن، على أن “أي نشاط مستجد لمجلس الأمن الدولي لن يكون قابلا للتحقيق، إلا ما يلبي مصلحة البلاد أولا”.
وتعليقا على الأنباء حول تداولات لإصدار قرار جديد من مجلس الأمن الدولي يفرض إيقاف الحرب في اليمن، قال رئيس الوفد المفاوض في الحركة محمد عبد السلام في تغريدة على “تويتر”: “يتحدثون عن معركة جزئية ويتركون اليمن المحاصر، وهذا اختزال للصراع لا يعالج مشكلة بل يفاقمها، ولا يفيد في تحقيق سلام بل يطيل أمد الحرب”.
وأضاف: “أي نشاط مستجد لمجلس الأمن فلن يكون قابلا للتحقق إلا ما يلبي مصلحة اليمن أولا، وشعبنا اليمني ليس معنيا بمراعاة من لا يراعي حقه في الأمن والسلم والسيادة”.
المصدر: “سبوتنيك”