قال خبير اقتصادي “سعر الصرف الحالي” للدولار في السوق غير موثوق به من منطلق عدم معرفة آلية تركيبه. وإذا ما أخذنا بعين الإعتبار أن أكثر من 60% من الإستهلاك ما زال مدعومًا من قبل مصرف لبنان، فإن أي رفع للدعم – أي وقف مصرف لبنان عن تأمين الدولارات على سعر 1500 و3900 ليرة – يعني بكل بساطة انفجارا إجتماعيا كبيرا.