ولم يقدم تفاصيل إضافية حول عملية التبادل، لكنه نشر شريطا مصورا قصيرا يظهر “استقبال رجلين مع مراسم تكريم من قبل من يرجح أنهم مسؤولون إيرانيون، وبعض اللقطات لامرأة وضعت حجابا على رأسها، يرجح أنها مور-غيلبرت، على متن حافلة صغيرة خضراء”.
ويذكر أنه أعلن عن توقيف مور-غيلبرت في أيلول 2019 ، لكن عائلتها أشارت في وقت سابق الى أنها كانت محتجزة قبل ذلك بأشهر.
وحكم عليها بالسجن عشرة أعوام بعد إدانتها بالتجسس، وهي تهمة تنفيها، كما أمضت عشرة أشهر في الحبس الافرادي، ما أدى الى تراجع كبير في صحتها.